(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-04-2021
بنت الشام غير متواجد حالياً
Syria     Female
 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 425,283
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
افتراضي رسائل تحتاج لفتح



رسائل تحتاج لفتح

ياباغي الخير اقبل

أبواب الخير كثيره ومتنوعه هذه جمله من تلك الأبواب لعلك تطرقها جميعاً
قال صلى الله عليه وسلم (كل سلامى من الناس عليه صدقه كل يوم تطلع فيه الشمس
تعدل بين الاثنين صدقه وتعين الرجل على دابته فتحمله عليها او ترفع له عليها متاعه
صدقه والكلمه الطيبه صدقه وبكل خطوه تمشيها
وتميط الأذى عن الطريق صدقه ) متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم( لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنه في
شجره قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين) رواه مسلم
ومع التفاوت في الأعمال إلا أن الإسلام جعل الأجر والمثوبه لكل عمل
تقوم به ولا تعلم ماذا يتقبل من الأعمال وماهي أرجى أعمالك عندالله و
اكثر قبولاً فلا تحقرن من العمل شيئاً قل او كثر
من كتيب كيف اخدم الإسلام
لعبدالملك القاسم
إذا وقعت

في أزمه فتذكر كم أزمه مرت بك ونجاك الله منها
حينها تعلم أن من عافك في الأولى
سيعافيك في الأخرى

انظر حولك
الفأره وعلم الكيمياء

قال ابن القيم رحمه الله
ومن عجيب أمر الفأره أنها إذا شربت من الزيت الذي في
الجره فنقص وعز الوصول إليه ذهبت وحملت في افواهها ماء وصبته
في الجره فينزل الماء إلى اسفل ويرتفع الزيت إلى أعلى لأن كثافه الزيت
اقل من كثافه الماء فحين إذاً تشرب منه...
من علم الفأره أن كثافه الزيت أقل من كثافه الماء الذي خلقها وفطرها
على تحصيل رزقها

يامن يرى مافي الظمير ويسمعُ ...انت المعدُ لكل ما يتوقعُ
يامن يرجا لشدائد كلها..يامن إليه المشتكى والمفزعُ
يامن خزائن رزقه في قول كن ...أمنن فإن الخير عندك اجمعو
مالي سوى قرع لبابك حيلهٌ ...فلئن رددت فأي باباً اقرعُ
ومن الذي أدعو واهتف بسمه ..إن كان فضلك عن فقيرك يمنعُ
حاشا لجودك أن يقنط عاصياً ...الفضل اجزل والمواهب أوسعُ
للشيخ محمد الشايع
القلووووب
القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها فتدبر القرآن السبيل
الأول إلى صلاح القلوب وإذا أراد الإنسان بنفسه خيراً وعند الله
قدراً شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال واسلم لله جل وعلا قلبه ورفع
لله جل وعلا كفه وذرف لله جل وعلا دمعته وخشع لله قلبه هنالك تمحى خطاياه
وتزال
العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تحصى وفضله تبارك وتعالى لا يعد فليقرع إلى
الله جل وعلا العبد وليظهر ذلته وفقره ومسكنته
إلى الله وليصاحب ذلك العمل الصالح
للشيخ صالح المغامسي
من المستحيل
من المستحيل أن تضيف أياماً إلى حياتك لكنك تستطيع
أن تضيف حياة إلى أيامك إذا كنت تريد الا تكون مجرد رقم في
دفتر الحياه
فاسعى لاجل ان تكون لك بصمه


لنقف وقفاااااات
مع هذا الصحابي الجليل وهو سعد ابن معاذ رضي الله عنه
اسلم وله ثلاثه وثلاثون سنه ومات وله ست وثلاثون سنه
في ست سنوات اهتز لموته عرش الرحمن
ونحن كم لنا في الإسلام من العمر فماذا قدمنا لديننا وما ذا قدمنا
في دنيانا وماذا قدمنا لأخرتنا

من برنامج بك اصبحنا

افعل المعروف

افعل المعروف في اهله وفي غير اهله
فإن صادف اهله فهو اهله وإن لم
يصادف اهله فأنت أهله

تمنياتي لكم بسعاده لا تفارقكم
وفي امان ربي وحفظه



 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لفتح, تحتاج, رسائل

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحديث تطبيق رسائل غوغل للتعامل مع ردود رسائل آيفون Şøķåŕą ϟ الكمبيُوتـر والبَــرامج ϟ 38 04-07-2022 08:27 AM


الساعة الآن 01:58 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع