(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-19-2021
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 13 دقيقة (10:54 PM)
آبدآعاتي » 12,339,001
 تقييمآتي » 2506759
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,517
شكرت » 1,553
مَزآجِي  »  1
 
Q70 أسس الأخلاق في الإسلام (2)



أسس الأخلاق في الإسلام (2)


أهمية وجود قدوة أخلاقية متميزة:

إن (حسن الخلق، لا يؤسس في المجتمع بالتعاليم المرسلة، أو الأوامر والنواهي المجردة، إذ لا يكفي في طبع النفوس على الفضائل، أن يقول المعلم لغيره: افعل كذا، أو لا تفعل كذا، فالتأديب المثمر يحتاج إلى تربية طويلة، ويتطلب تعهدا مستمرا، ولن تصلح تربية، إلا إذا اعتمدت على الأسوة الحسنة، فالرجل السيء لا يترك في نفوس من حوله أثرا طيبا، وإنما يتوقع الأثر الطيب ممن تمتد العيون إلى شخصه، فيروعها أدبه)[1]، لما يتميز ويتحلى به من مكارم الأخلاق، ويترفع عن رذائلها، ويستجيش نفوس المتطلعين إليه لتقليده واقتفاء أثره، ومهمة هذه القدوة أن تترجم الأخلاق من الحالة المعنوية -أي المعاني المجردة- إلى واقع حي ملموس، وتؤصل في نفوس متبعيها العادات الحسنة ومكارم الأخلاق.



هذه القدوة هي النبي صلى الله عليه وسلم، كما قال تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾[2]، فقد كان صلى الله عليه وسلم مهيأً لأشرف الأخلاق وأجمل الأفعال، وأفضل الأعمال، ولم يكن في عصره صلى الله عليه وسلم من قاربه في فضله، ولا داناه في كماله خلقا وخُلقا، وقولا وفعلا،[3] فكان صلى الله عليه وسلم الأسوة الرفيعة، والقدوة الخالدة، والآية الكريمة تقرر قاعدة منهجية، ينبغي أن يسير عليها كل مسلم راغب في الخلق الفاضل، وفي الخير بعامة، وهي أن يتأسى برسول الله صلى الله عليه وسلم ويقتدي به في كل شيء، لأنه هو المربي الكامل، وهو الأستاذ في الأخلاق والدين، وهو المعصوم بعصمة الله تعالى له[4].



وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم قبل بعثته في الذروة العليا من الأخلاق الحسنة، صدقا وأمانة وكرما ورحمة وشجاعة وعفة، إلى غير ذلك من الصفات التي تحظى بالإجلال والإكبار لمن حصل على واحدة منها، فضلا عمن جمعت له وتوفرت فيه.



ولما بعثه الله تعالى بالنور والهدى، زاده قوة في هذه الخصال الحميدة إلى قوته، حتى بلغ الحد الأعلى الذي يمكن أن يصل إليه إنسان[5].



وقد كان من شيمه الحميدة عليه الصلاة والسلام، أنه لا يرضى أن يسبقه أحد في موقف من مواقف مكارم الأخلاق، والناظر في سيرته لا يستطيع أن يجد تصرفا يمكن أن يرى أعظم منه في باب الأخلاق عند غيره صلى الله عليه وسلم ،وكان صحابته رضي الله عنهم يعرفوا هذا منه، فكانوا أحيانا- يوقفون أناسا مواقف سبقت من بعض الأنبياء السابقين، فكان يفعل كفعلهم، إذ أنهم عرفوا أنه لا يرضى أن يكون أحدا أحسن منه تصرفا ومسلكا، وذلك كما حدث أثناء مسيره لمكة، حين لقيه أبو سفيان بن الحارث وعبد الله بن أمية رضي الله عنهما، فأعرض عنهما-لشدة إيذائهما له بمكة-،فأشار علي بن أبي طالب رضي الله عنه على ابن عمه - وقد أغلقت عليه السبل - أن يأتيه من قبل وجهه، وأن يقول له ما قال أخوة يوسف: ﴿ تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا وَإِنْ كُنَّا لَخَاطِئِينَ ﴾ [يوسف: 91] [6]، وأظهر له هذه الخاصية من خلقه بقوله: أنه لا يرضى أن يكون أحد أحسن منه جوابا. فلما فعل ذلك، قال صلى الله عليه وسلم : ﴿ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [يوسف: 92] [7] [8].



وأمر الله تعالى وحث المؤمنين على الإقتداء به مع علمه بنقص حالهم، وعدم قدرتهم على الوصول إلى مرتبته الأخلاقية، ولعل الحكمة من ذلك( أن المثل الأعلى يبقى فوق الإنسان يسعى إليه بكل طموح، لكنه لا بد وأن يبقى دونه، ليظل يتوجه بطاقته نحو أهداف خيرة متجددة)[9]، فينتج من ذلك استمرارا وتجددا في محاولة الإقتداء ومنع الشعور بالاكتفاء من هذا المثل والتوجه لغيره.



وقد اقتدى الصحابة الكرام بالنبي صلى الله عليه وسلم حتى ( صاروا أعلم أهل الأرض، وأدينهم، وأعدلهم وأفضلهم، حتى أن النصارى لما رأوهم - حين قدموا الشام - قالوا: ما كان الذين صحبوا المسيح - عليه السلام - بأفضل من هؤلاء)[10].



والإقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم لا يمنع من الإقتداء بمن هم دونه من أهل الخير والصلاح من السلف الصالح أو المعاصرين الأخيار، فسيرة أهل الصلاح والتقوى تنبه إلى كثير من الفضائل التي يمكن أن يقتدي بهم المسلم لاكتسابها، كما أن الإنسان قد يحتاج أحيانا إلى قدوة قريبة تتمثل أمام ناظريه ليحاكيها ويترسم خطاها، إضافة - أو مع شرط - إلى ارتباطه بالقدوة الأولى والمثل الأعلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، لأن البشر يعتريهم النقص والضعف، وقد لا تسلم أخلاقهم من العيب واتباع الهوى، وتبقى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم هي السيرة الكاملة، التي اجتمع فيها الخير والفضل ما تفرق في الناس، والتي اجتمع فيها كريم الأخلاق على أفضل درجاتها، بلا انحراف أو غلو أو تقصير ، وفيها يتحقق موطن القدوة والأسوة الصالحة لكل زمان ومكان[11].



وسطية الأخلاق الإسلامية[12]:

فهي وسط بين الإفراط والتفريط، ذلك أن للأخلاق حدودا متى جاوزتها صارت عدوانا، ومتى قصرت عنها كان نقصا ومهانة، فمثلا التواضع له حد متى جاوزه صار ذلا ومهانة، وإذا قصر عنه انحرف إلى الكبر والفخر.



وللحرص حد وهو الكفاية في أمور الدنيا وحصول البلاغ منها، فمتى نقص من ذلك كان مهانة وإضاعة، ومتى زاد عليه كان شرها وطمعا[13].



وقد لاحظ الإسلام غرائز الإنسان التي تؤثر في أخلاقه، فمن المعلوم أن الجبلة البشرية تنطوي على مجموعة من الأخلاق الفطرية، التي لا يمكن إزالتها بالكلية أو هدمها، بل الترقي بها لتعديلها، ومن ذلك ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم مع حكيم بن حزام رضي الله عنه - وهو من مسلمة الفتح - حين سأله من غنائم حنين، فأعطاه ثم سأله فأعطاه، ثم سأله فأعطاه تأليفا له ،ثم أراد صلى الله عليه وسلم تهذيب خلق حب المال عنده، فقال: ((يا حكيم، إن هذا المال خَضِرة حلوة[14]، فمن أخذه بسخاوة نفس[15] بورك له فيه، ومن أخذه بإشراف نفس[16] لم يبارك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع..))، فقرر حكيم رضي الله عنه الامتناع عن سؤال أحد من الناس، وقال:( يا رسول الله، والذي بعثك بالحق لا أرزأ أحدا بعدك شيئا حتى أفارق الدنيا)[17]. والتزم بما قاله، فامتنع عن السؤال أو أخذ أي عطاء - رغم استحقاقه له - لأنه خشي أن يقبل من أحد شيئا، فيعتاد على الأخذ، فتتجاوز به نفسه إلى ما لا يريده، ففطمها عن ذلك[18]، تهذيبا لأخلاقه أن تنساق وراء رغباته وشهوات نفسه.



جماعية الأخلاق الإسلامية:

فالأخلاق الإسلامية ترتكز أساسا إلى النظر للإنسان على أنه جزء من الجماعة، لا يتجزأ عنها، وأخلاق الفرد نحو الجماعة ترتكز على أمرين:

أولهما: أن بذل الفرد وعطاءه وتضحيته في سبيل الجماعة، هو بالقيام بكل ما يستطيعه من خير وفائدة نحوها.



ثانيا: إمساكه عن الظلم والاعتداء قولا وفعلا.



وعلى هذين المرتكزين تقوم الأخوة الإسلامية، التي تبني صفا واحدا كالبنيان المرصوص، فالتعامل الأخلاقي مع الجماعة المسلمة يكون بتقديم الخير لها، وكف الشر عنها، والجماعة هي مجال التطبيق العملي للأخلاق، وهدف الإسلام الأخلاقي في المجتمع هو إيجاد مجتمع متحاب متعاون بناء[19].



فالمجتمع هو مجال التطبيق العملي للأخلاق، وذلك عن طريق معاشرته لمن عاشره من سائر الخلق، فصاحب الخلق الفضل الحسن:( يأمن شره من خالطه، ويأمل خيره من صاحبه، لا يؤاخذ بالعثرات، ولا يشيع الذنوب عن غيره... ذليل للحق، عزيز عن الباطل، كاظم للغيظ عمن آذاه، شديد البغض لمن عصى مولاه... لا مداهن، ولا مشاحن، ولا حسود، ولا حقود، ولا سفيه، ولا جاف...يغلب على قلبه حسن الظن بالمؤمنين، في كل ما أمكن فيه العذر، لا يحب زوال النعم عن أحد.. الناس منه في راحة، ونفسه منه في جهد)[20].



والمتأمل في غزوة الفتح أسبابها وأحداثها ونتائجها وما نزل فيها من آيات قرآنية، يستنبط العديد من الدلائل والقواعد الأخلاقية، سواء فيما يتعلق بالمعاملة مع الله تعالى[21]، كدلالة سورة النصر على خلق الحمد والشكر والاعتراف بالفضل له تعالى إلى نعمه.



أو ما يتعلق بتعامله مع غيره كأمانته عليه السلام ووفائه بالعهد، وذلك حين سلم مفاتيح الكعبة لعثمان رضي الله عنه، وقال: ((هاك مفتاحك يا عثمان، اليوم يوم بر ووفاء))[22].



أو ما يتعلق بالأخلاق التي تخلق بها النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته في ذات أنفسهم، كالصبر والشجاعة، والتي أثمرت حب البذل في سبيل الله والتضحية لنصرة الدين.



ومجمل القول، أنه لا يكاد يوجد حدث في هذه الغزوة، إلا ويستنبط منه خلق حميد يُحث عليه، أو خلق ذميم يُنفر منه ويُنهى عنه، وذلك - كما سبق - لارتباط الأخلاق بسائر شئون المسلم، فالعقيدة أخلاقية، والشريعة أخلاقية، والعمل المبني عليها أخلاقي، وصلة الإنسان بربه وبنفسه وبغيره صلات أخلاقية[23].



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 10-19-2021   #2



 
 عضويتي » 1276
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 12-28-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 184,372
 تقييمآتي » 97332
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » tarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

tarhal غير متواجد حالياً

افتراضي







جزاك الله كل خير ..


 توقيع : tarhal

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-19-2021   #3



 
 عضويتي » 952
 اشراقتي ♡ » Nov 2018
 كُـنتَ هُـنا » 12-18-2022 (10:14 PM)
آبدآعاتي » 608,967
 تقييمآتي » 375150
 حاليآ في » القاهره
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » خالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
https://www.khlgy.com/do.php?img=119513
 

خالد الشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



الله يجزاكى كل خير على مجهودكِ
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتكِ
لكى خالص تحياتى


 توقيع : خالد الشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-19-2021   #4



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 دقيقة (11:04 PM)
آبدآعاتي » 872,299
 تقييمآتي » 387996
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,180
شكرت » 76
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 27

 

мя Зάмояч متواجد حالياً

افتراضي



لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-19-2021   #5



 
 عضويتي » 1639
 اشراقتي ♡ » Sep 2020
 كُـنتَ هُـنا » 10-10-2023 (09:18 PM)
آبدآعاتي » 15,525
 تقييمآتي » 9418
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond reputeملكة المنتدى has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
 

ملكة المنتدى غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير


 توقيع : ملكة المنتدى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-19-2021   #6



 
 عضويتي » 1442
 اشراقتي ♡ » Feb 2020
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 أسابيع (04:01 AM)
آبدآعاتي » 69,690
 تقييمآتي » 44904
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » حلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

حلا غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير


 توقيع : حلا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(2), أسس, الأخلاق, الإسلام, في

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسس الأخلاق في الإسلام (1) Şøķåŕą ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 30 04-27-2025 12:16 PM
الإسلام دين الأخلاق الحميدة قيد ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 17 11-25-2024 02:49 PM
الحياء.. رأس مكارم الأخلاق وشعار الإسلام شيخة رواية ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 24 09-27-2024 12:24 PM
الأخلاق في الإسلام نور القمر ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 28 09-27-2022 08:52 AM
منهج الأخلاق في الإسلام Şøķåŕą ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 30 01-19-2022 01:56 PM


الساعة الآن 11:08 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع