على دروبِ الفرح ، ونسماتـــُـهُ في كــــُـلِ مكانٍ
.. و بــخــُــطـــى ‘‘ النشــــوةِ و الحياة ‘‘
.. يعبـــِـقــَــهُ الحياءَ ، ويــُــزينـــَــهُ الخجـــلُ ،
ويــُــعلــِـمــَـهُ الجهـــلُ..
ذلك الطفل .. الذي يخطــِــفُ ‘‘ ألوانَ السعادةِ ‘‘
مــِــن لوحــةِ القـــدرَ .. وريشــةِ الحياة ..
يــْـمــُــرُ فـــوقَ " أوتارِ الزمـــن