هل تؤثر وسائل التواصل الاجتماعي سلبا أم إيجابا على ذوي الإعاقة ؟
يحاول الكثير من الشباب العربي بالفعل تغيير الصور النمطية باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لكسر الحواجز بهدف التوعية، ولعل ذلك يكون خطوةً لإحداث فرق على أرض
الواقع في حياة الكثير ممن يعانون من أطياف مختلفة من الأمراض من جهة ومن الخجل من مواجهة مجتمعاتهم من جهة أخرى. من وراء الشاشات الإلكترونية، يظهر فرحنا وغضبنا وشتى أنواع المشاعر التي تجد متنفسا لها بعيداً عن الحرج في الحياة الواقعية.