تفسير: (قال رب السموات والأرض وما بينهما إن كنتم موقنين)
♦ الآية: ﴿ قَالَ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (24).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ﴾ أنه خالقُهما.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ﴾ أنه خلقها. قال أهل المعاني: أي كما توقنون هذه الأشياء التي تعاينونها، فأيقنوا أن إله الخلق هو الله عز وجل، فلما قال موسى ذلك، تحيَّر فرعونُ في جواب موسى.
تفسير القرآن الكريم
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|