يحتاج الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة إلى الألعاب الحرة

يعتبر اللعب الحر من أهم الألعاب التي تعتمد على الفرد لذاته، ويجب علينا ملاحظة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بدقه عالية، حتى نستطيع معرفه إذا وجدة مشكله للطفل ويتم حلها.

يجب ترك الطفل اختيار اللعبة أو النشاط ألذى يحبذه ويرغب فيه، حتى يشعر بالثقة في النفس، حيث يعتبر من الحاجات النفسية التي تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة شعوره بعدم فرد أي شيء من قبل الآخرين.

وإنه كفيل باختيار الأشياء بنفسه.

اختيار الطفل للنشاط ألذى يرغب به، يعمل على إزالة التوتر، ويجب تحديد وقت للعب طوال اليوم حتى يذيل التوتر وأي قلق يشعر الطفل به.

مساندة الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة بصحة جيده

يجب أن يتمتع الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة بصحة جيده لأبعد حد، وشعر بالحماسة والحيوية والنشاط، وإنه يستطيع حل المشكلات التي تواجهه طوال اليوم.

يجب أن يسيطر الطفل على أي قلق أو خوف يشعر به من داخله، أكثر من الطفل العادي.

يجب أن يستطيع الطفل أداء واجباته المطلوبة منه بسهوله، وهذه من أهم الاحتياجات النفسية التي تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة بأنه يشعر بالثقة بالنفس، حيث يشعر بالاستقلال والهدوء.

يعتبر الصحة البدنية عامل أساسه بالنسبة للطفل فتعتبر عامل أساسي من الحاجات النفسية التي تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة.

شعور الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة بالأسرة المستقرة

يجب عدم خجل الأسرة من الطفل المعاق والتعامل معه وعدم إخفائه الطفل من نظر الآخرين، وعدم إنزاله عن المجتمع وعدم مشاركة الحياة اليومية.

يجب مساعدة الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة بفهم إمكانياته الجسمية والعقلية وأعطاه شيء من الإيجابية حتى يستطيع التعامل مع الآخرين.

مساعدة في تكوين علاقات اجتماعيه سوية وخروجه من الانعزال، ومشاركة الأشخاص في المجتمع ومساندته باختيار الأشياء السليمة.

يجب على الأسرة تعديل مفهومها الخاطئة، وعدم نبذ الإعاقة لأنها تعتبر من الحاجات النفسية التي تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة بإنشاء أشخاص سويين.

يجب على الأسرة إعطائهم الثقة بالنفس، ويتقبلهم للطفل المعاق وأعطاه الحب الازم.
يتميز الجو الأسرى الهادئ المستقر التي يمتاز به الأسرة بالمشاركة والتعاون بحب ومودة في شكل عامل نفسي سوى.

حيث يشعر الطفل بالاطمئنان والثقة بالنفس وتحميه الأسرة من الاضطرابات النفسية التي يمكن أن يتعرض لها الطفل.

يجب أن يتعامل الوالدين بشيء من توافق الرائي والمودة والاحترام، وتجمع معهم في حل مشكلات الحياة، يجب أن ينتبه كل منهما إلى الأخر حتى يستطيع ن مساعدة أبنائهم بصورة سليمه.

شعور الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة بجو أسرة هادئة، بعيد عن أي انفعال أو عدم احترام يشكل صراع نفسي للطفل.