(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-13-2022
♡ Šąɱąя ♡ غير متواجد حالياً
Iraq     Female
 
 عضويتي » 819
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 07-12-2023 (06:03 PM)
آبدآعاتي » 107,602
 تقييمآتي » 305
 حاليآ في » العراق ..بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي رعاية الإسلام للجانب الأخلاقي












رعاية الإسلام للجانب الأخلاقي


إنَّ الحمد لله تعالى، نحمده ونستعين به ونستغفره، ونعوذُ بالله من شرور أنفُسنا وسيئات أعمالنا، مَن يهْد الله تعالى فلا مضلَّ له، ومن يضْلل فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إلهَ إلَّا الله وحْده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمَّدًا عبده ورسوله.



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: ١٠٢]، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].



أمَّا بعد:

فإنَّ أصْدق الحديثِ كلامُ الله تعالى، وخيرَ الهدْيِ هدْيُ محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم، وشرَّ الأمورِ محْدَثاتُها، وكلَّ محْدَثة بدعة، وكلَّ بدعة ضلالة، وكلَّ ضلالة في النَّار.



إنَّ الله تعالى جعل مدار شريعة الإسلام على تزكية النفوسِ وتطهيرها، وإصلاحِ الأخلاقِ وتنقيتِها؛ ولهذا صحَّ عنه صلَّى الله عليْه وسلَّم قوله: ((إنَّما بُعِثتُ لأتمِّم مكارمَ الأخلاق))[1]، فكأنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليْه وسلَّم حَصَر بَعْثَتَه على تقويم الأخلاق، وإتمام مكارمها؛ ولذلك فإنَّ المتأمِّل في أرْكان الإسلام يجِد أنَّها جميعًا تدْعو إلى تقْويم الأخلاق، وتهذيب الطِّباع، واستِقامة السلوك.



فكأنَّ مكارم الأخلاق بناءٌ شَيَّده الأنبياءُ، وُبعِث النَّبيُّ صلَّى الله عليْه وسلَّم لِيُتِمَّ هذا البناء، فيكتمل صرْح مكارمِ الأخلاق ببَعْثَتِه صلَّى الله عليْه وسلَّم.



ولأنَّ الدِّين بغَيْر خلُق ومنظمة آداب كمَحْكَمة بغير قاضٍ، وكذا فإنَّ الأخلاق والآداب بغير دِينٍ عبثٌ، والمتأمِّل في حال الأمَّة اليوم يَجد أنَّ أزْمَتَها أزْمة أخلاقيَّة؛ لذلك نتناول في هذه السلْسلة بعضَ المفاهيمِ الأخلاقيَّةِ، وبعضِ محاسنِ الأخلاقِ والآدابِ التي يَجب على المسلم أن يتحلَّى بها، ومساوئ الأخلاق التي يجب على المسلم أن يتخلَّى عنها.



حثُّ الإسلامِ على مراعاة الآداب

العبادات طريق لإصْلاح الأخْلاق، وغرْسِ الآداب السَّامية:

فالصَّلاة: تُبعِد المسلم عن الرَّذائل، وتطهِّره من سوء القول والعمل؛ قال تعالى: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ [العنكبوت: 45].



والزكاة: ليست ضريبة تُدفَع أو مالًا يُبذَل مجردةً عن المعاني والحِكَم، إنما هي لِتطهِير النفسِ وتزكيتِها؛ قال تعالى: ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 103].



والصوم: ليس حرمانًا من الطَّعام والشَّراب والنكاح، بل هو خطوة إلى كفِّ النَّفس عن شهواتها المحْظورة ونَزَوَاتها المنكورة؛ قال صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((مَن لَم يَدَعْ قولَ الزُّورِ والعملَ به، فليس لله حاجةٌ في أن يدع طعامَه وشرابَه))[2].



والحج: ليس رحلةً خالية من المعاني الأخلاقيَّة، إنَّما هو سبيل إلى إبعاد النَّفس عن سَفَاسِف الأمور؛ قال تعالى: ﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ﴾ [البقرة: 197].



فهذه أرْكان الإسلام العظيمة، وعباداته الجليلة، ليست طقوسًا مُبْهَمَة، ولا أعمالًا مجرَّدة لا معنى لها، بل هي في مجْملها لها صِلاتٌ وثيقة تعمل في نَسَقٍ واحد يكملُ به بناءُ الأخلاقِ الشَّامخُ، إنَّها عبادات مختلفة في مظْهرها، ولكنَّها جميعًا تلتقي عند الغاية التي بُعِث محمَّد صلَّى الله عليْه وسلَّم مِن أجلِها: ((إنَّما بُعِثْتُ لأتَمِّمَ مكارمَ الأخلاقِ))[3].



تهذيب الأخلاق ومراعاة الآداب هو أساس الدَّعوة الإسلاميَّة:

بُعِث نبيُّنا ليصدِّق ما يدعو إليه بعمله، فكانت أخلاقُه عنوانًا لدعوته، وبرهانًا على نبوَّته، وتبيانًا لصِدقِ رسالته؛ ولهذا أثْنى الله عليه بثناءٍ يتردَّد في سمع الوجود، ويتْلوه الملأ الأعلى والمؤمنون، ولا تُنْسِيه سَرْمَدِيَّة الزَّمان؛ قال تعالى: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4].



وجاء في "صحيح مسلم"؛ أنَّ سعد بن هشام سأل أمَّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن خُلق النَّبيّ صلَّى الله عليْه وسلَّم؟ فقالتْ: "أليس تقرأ القرآن؟!" قال: بلى، قالت: "فإنَّ خُلُقَ نبيِّ اللهِ كان القُرآن"[4].



قال ابن كثير: "صار امتثالُ القرآنِ أمرًا ونهيًا سَجِيَّةً له، وخُلُقًا تَطَبَّعَهُ، وتَرَكَ طبعه الجِبِلِّي، فمهما أَمَرَهُ القرآنُ فَعَلَهُ، ومهْما نهاه عنه تَرَكَهُ"[5].



فكان صلَّى الله عليْه وسلَّم عظيمَ الخلُق بعد بَعْثتِه وقبْل البَعْثة، فالمشرِكون لم يجدوا منه إلَّا أفضل الأخلاق، حتَّى لقَّبوه بالصَّادق الأمين، ولمَّا فاجأَه الوحيُ قال لزوْجِه خديجة رضي الله عنها: ((لقد خشِيتُ على نفسي))، قالتْ: كلَّا، واللهِ لا يخزيك اللهُ أبدًا؛ إنَّك لتصِل الرَّحِم، وتصدق الحديث، وتحمل الكَلَّ[6]، وتَقْرِي الضيفَ[7]، وتُعين على نوائب[8] الدَّهر[9].



ما ذكرتْه خديجة رضِي الله عنْها مآثرُ حسَنة، وأخلاقٌ كريمة، ومعاملاتٌ سامية، تَدفَع الأذى عن صاحبِها بإذن الله.



فإنَّ ثمَّةَ تلازمًا؛ بل تلاحُمًا بين السُّلوك والاعتقاد، والإيمَان والأخلاق، فالسُّلوك الظَّاهر مرتبطٌ بالاعتِقاد الباطِن، ومن ثَمَّ فإنَّ الانحرافَ الواقعَ في السّلوك والأخلاق ناشئٌ عن نقصٍ وخلل في الإيمان والباطن، يُقَرِّر ذلك شيخُ الإسلام ابن تيميَّة رحمه الله حين يقول: "إذا نقصَت الأعمالُ الظَّاهرةُ والباطنةُ كان ذلك لِنقْصِ ما في القلب من الإيمان، فلا يُتصوَّر مع كمال الإيمانِ الواجبِ الَّذي في القلْب أن تُعدَم الأعمالُ الظَّاهرة الواجبة، بل يلزم مِن وجودِ هذا كاملًا وجودُ هذا كاملًا، كما يَلزم مِن نقصِ هذا نقصُ هذا"[10].



كما يقول: "فما يَظهَر على البدنِ من الأقوالِ والأعمالِ هو مُوجَب ما في القلبِ ولازمُه"[11].



ويقول الشَّاطبيُّ: "الأعمالُ الظَّاهرةُ في الشَّرع دليلٌ على ما في الباطن، فإن كان الظَّاهرُ مُنْخَرِمًا حُكِم على الباطن بذلك، أو مستقيمًا حُكِم على الباطنِ بذلك أيضًا"[12].



بالأدب الحسَن، وحُسْنِ الخُلُق تزْداد منزلة العبد عند ربِّه:

إنَّ المتأمِّل في أحاديث الحبيب محمَّد صلَّى الله عليْه وسلَّم يَجد أنَّها رَفَعَت مِن منزلة الأخلاق الفاضلة وأصحابها، وجعلتْها ميدانَ سَبْقٍ ليتنافس فيه المتنافسون؛ قال صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((أَكْمَلُ المؤمنين إيمانًا أحسَنُهم أخلاقًا، وخيارُكم خيارُكم لنسائهم))[13]، وقال صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((أنا زعيمٌ - ضامن - ببيتٍ في رَبَض الجَنَّة - أدناها - لِمَن تَرَكَ الجِدَالَ ولو كان محقًّا، وببيتٍ في وسط الجَنَّة لِمَن ترك الكذِب وإنْ كان مازحًا، وببيتٍ في أعْلى الجَنَّة لِمَن حسن خُلُقه))[14].



وقال صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((إنَّ أحبَّكم إليَّ وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة أحاسنُكم أخلاقًا))[15]، وقال صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((ما مِن شيءٍ في الميزان أثْقلُ مِن حُسْن الخلُق، وإنَّ الله ليُبغِض الفاحشَ البذيءَ))[16]، وبيَّن النبي صلَّى الله عليْه وسلَّم أنَّ صاحبَ الأخلاقِ الحسَنةِ يُدْرك مقامَ العابِد الزَّاهدِ، فقال صلَّى الله عليْه وسلَّم: ((إنَّ الرَّجُل لَيُدْرِكُ بحُسْنِ خُلُقِه درجةَ الصَّائمِ القائِم))[17].


[1] أخرجه الحاكم (2 /670، رقم 4221) وقال: صحيح على شرط مسلم.

والبيهقي (10 /192، رقم 20572)، وأخرجه أيضًا: الديلمي (2 /12، رقم 2098)، والبخاري في الأدب المفرد وصحَّحه الألباني.

[2] أخرجه أحمد (2 /443، رقم 9717)، والبخاري (5 /2251، رقم 5710)، وأبو داود (2 /307، رقم 2362)، والترمذي (3 /87، رقم 707) وقال: حسن صحيح، وابن ماجه (1 /539، رقم 1689)، وابن حبَّان (8 /256، رقم 3480)، والنسائي في الكبرى (2 /238، رقم 3246)، والبيهقي (4 /270، رقم 8095).

[3] سبق تخريجه.

[4] أخرجه مسلم برقم: 746، وأحمد في المسند: (6 /54، 91، 111، 163، 188، 216)، وأبو داود برقم: 1342، وابن ماجه برقم: 2333، والنسائي: (3 /199).

[5] تفسير ابن كثير: (ج 4، ص 403).

[6] الكَلُّ: الثِّقَل مِن كل ما يُتَكلَّف، وقيل: العيال ومَن يحتاج إلى رعاية ونفقة.

[7] القِرَى: ما يُقَدَّم إلى الضيف.

[8] النوائب: جمع نائبة، وهي ما ينزل بالإنسان من الكوارث والحوادث المؤلمة.

[9] أخرجه البخاري: (6 /2561، رقم 6581)، ومسلم (1 /139، رقم 160)، وغيرهما.

[10] مجموع الفتاوى: ج 7، ص 582.

[11] مجموع الفتاوى: ج 7، ص 541.

[12] الموافقات: ج 1، ص 233.

[13] أخرجه الترمذي (3 /466 رقم 1162) وقال: حسَن صحيح، وابن حبَّان (9 /483، رقم 4176)، والبيهقي في شعب الإيمان (1 /61، رقم 27).

[14] أخرجه أبو داود: (4 /253، رقم 4800)، والطبراني (8 /98، رقم 7488)، والبيهقي (10 /249، رقم 20965)، وأخرجه أيضًا: الطبراني في الأوسط: (5 /68، رقم 4693).

[15] أخرجه البخاري في الأدب المفرد: (1 /104، رقم 272)، وأحمد: (2 /185، رقم 6735)، قال الهيثمي (8 /21): إسناده جيد، والخرائطي في مكارم الأخلاق: (32 /26).

[16] أخرجه الترمذي: (4 /362، رقم 2002) وقال: حسَن صحيح.

[17] أخرجه أحمد: (6 /90، رقم 24639)، والحاكم (1 /128، رقم 199) وقال: على شرط الشيخين، وأخرجه أيضًا: أبو داود (4 /252، رقم 4798)، والبيهقي في شعب الإيمان: (6 /237، رقم 7998)، والديلمي (1 /194، رقم 731).









 توقيع : ♡ Šąɱąя ♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ♡ Šąɱąя ♡


رد مع اقتباس
قديم 02-13-2022   #2



 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



جزَآك آللَه خَيِرآ علىَ طرحكَ الرٍآَئع وَآلقيَم
وًجعلهآ فيِ ميِزآن حسًنآتكْ
وًجعلَ مُستقرَ نَبِضّكْ الفًردوسَ الأعلى ًمِن الجنـَه
حَمآك آلرحمَن ,,~


 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-13-2022   #3



 
 عضويتي » 922
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 16 ساعات (03:06 PM)
آبدآعاتي » 759,335
 تقييمآتي » 288731
 حاليآ في » الاردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الُحَمُـدً لُلُـهّ
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  5
شكرت » 1
 التقييم » فرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنَيقةْ ك سَلالْة ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 3

 

فرآشه ملآئكيه غير متواجد حالياً

افتراضي



انتقاءك جميــل
يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعك
ودي


 توقيع : فرآشه ملآئكيه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-13-2022   #4



 
 عضويتي » 1985
 اشراقتي ♡ » Dec 2021
 كُـنتَ هُـنا » 10-22-2022 (09:27 AM)
آبدآعاتي » 27,794
 تقييمآتي » -412
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » - سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

- سمَـا. غير متواجد حالياً

افتراضي



-














أثابك الله الأجر ..
وَ أسعد قلبك في الدنيا وَ الأخرة
دمتِ بحفظ الرحمن .


 توقيع : - سمَـا.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-13-2022   #5



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 6 ساعات (01:23 AM)
آبدآعاتي » 872,328
 تقييمآتي » 388118
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,192
شكرت » 76
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 27

 

мя Зάмояч غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-14-2022   #6



 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 7 ساعات (12:09 AM)
آبدآعاتي » 12,339,049
 تقييمآتي » 2506771
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,518
شكرت » 1,553
 التقييم » Şøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  سكره  مليونيه الثاني عشر  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 56

 

Şøķåŕą غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر


 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للجانب, الأخلاقي, الإسلام, رعاية

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاستيعاب الأخلاقي في علم النفس Şøķåŕą 𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 68 منذ 4 يوم 11:58 PM
التمييز الأخلاقي والتقليدي للحكم الأخلاقي في علم النفس Şøķåŕą 𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 46 منذ 4 أسابيع 08:44 AM
ملامح الإطار الأخلاقي في الإسلام اميرة الصمت ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 22 05-29-2024 11:42 PM
رعاية الطفولة وذوي الاحتياجات الخاصة فى الإسلام نور القمر 𓇬 ذوِي الإحتيَاجات الخَاصة 𓇬 22 02-25-2024 03:28 PM
معالجات نبوية للجانب النفسي Şøķåŕą ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 30 11-02-2022 01:05 PM


الساعة الآن 07:41 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع