إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ (30)
(30), إِلَىٰ, الْمَسَاقُ, رَبِّكَ, يَوْمَئِذٍ
إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ (30)
فتساق إلى الله تعالى، حتى يجازيها بأعمالها، ويقررها بفعالها.
فهذا الزجر، [الذي ذكره الله] يسوق القلوب إلى ما فيه نجاتها، ويزجرها عما فيه هلاكها. ولكن المعاند الذي لا تنفع فيه الآيات، لا يزال مستمرا على بغيه وكفره وعناده.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|