صناعة الصلب تعيد ترتيب أوراقها بعد انتعاش الطلب المكبوت
بأسماء المعادن سميت العصور البشرية، حيث هناك عصر برونزي وآخر حديدي، وإذا كان لنا أن نسمي عصرنا الحالي فهو بامتياز العصر الفولاذي، قد يتحدث البعض عن التكنولوجيا ودورها الطاغي في الحياة الراهنة.
وهذا لا يمكن إنكاره، ولكن كل ما وصلنا إليه من التكنولوجيا، لم يكن من الممكن تحقيقيه إلا بعد أعوام طويلة سيطر فيها الفولاذ، ولا يزال على المسيرة الاقتصادية والحضارية.
|