♦ الآية: ﴿ أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (78).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ أَطَّلَعَ الْغَيْبَ ﴾ أعلم علم الغيب حتى عرف أنه في الجنة ﴿ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا ﴾ أم قال: لا إله إلا الله حتى يستحق دخول الجنة؟
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ أَطَّلَعَ الْغَيْبَ ﴾ قال ابن عباس: أنَظَرَ في اللوح المحفوظ؟! وقال مجاهد: أعلم علم الغيب حتى يعلم أفي الجنة هو أم لا؟ أم اتخذ عند الرحمن عهدًا؛ يعني: قال لا إله إلا الله، وقال قتادة: يعني عمِل عملًا صالحًا قدمه، وقال الكلبي: عهد إليه أن يدخل الجنة.