(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-08-2022
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 15 دقيقة (11:13 AM)
آبدآعاتي » 12,457,276
 تقييمآتي » 2509136
 حاليآ في » ☆ط¨ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„طط¨ ظٹط§ طط¨ ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,739
شكرت » 1,702
مَزآجِي  »  1
 
Q70 شرع الله رحمة وشرع البشر عذاب



شرع الله رحمة وشرع البشر عذاب



ما أشد جهلَ هؤلاء البشر! يترُكون شرعَ الله وما فيه من عدل وحكمة، ولطفٍ ورحمة، ورِفْق بهذا الإنسان، ويشرَعون لأنفسهم ما فيه الشقاء والعناء والبلاء، وما يثير في النفوس الضغائن والأحقاد.



يشرَعون لأنفسهم - وكأنهم أعلم من الله - ما فيه تحقيق مصالحَ ومكاسبَ دنيوية، وإن ألحقَ هذا الأذى والضررَ بالآخرين، أو أكل حقوقهم، ويقتتلون من أجل دنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة.



شرع الله فيه اليُسْرَ والتخفيف على هذا الإنسان الضعيف؛ يقول سبحانه: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ﴾ [البقرة: 185]، و﴿ يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا ﴾ [النساء: 28]، وأما شرع البشر، ففيه العُسرُ والعَنَتُ والتضييق، فكيف يستبدلون بشرع الرحيم شرعَ مَن لا يرحم؟! ألَا ما أظلم هؤلاء البشر! وما أجهلهم!



نظام المواريث في الإسلام نظام تكافلي قائم على العدل والحكمة والرحمة؛ يقول سبحانه: ﴿ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا ﴾ [النساء: 7]، فاللهُ قد فَرَضَ أنصبة محددة في آيات المواريث للرجال وللنساء، للكبار وللصغار، للأقوياء وللضعفاء، فلا يبقى الإرث متكدسًا في جيبِ أحدٍ، أو يكون من نصيب الأغنياء والأقوياء، ويحرم منه المحاوِيج والضعفاء، ولكن من يتخلقون بأخلاق الجاهلية، أو يتبعون العادات القبيحة الجائرة لا يتورعون عن أكل المال بالباطل واغتصاب الحقوق، وقد كان العرب في الجاهلية من جبروتهم وقسوتهم لا يورِّثون النساء والصبيان، ويأكلون حقوق الأيتام، أو يستولي الأخ الأكبر على الإرث كله، وأهل الجاهلية في زماننا يسيرون على نهجهم، ويتبعون هديهم في الظلم والجور والطغيان، مما ولَّد الكره والحقد والتدابر، بل ووصل عند البعض إلى سفك الدماء.



أحلَّ الله التعدد للرجال، وقيَّده بالعدل، وليس لأحد من البشر وضعُ تشريع بتحريمه؛ فالله أعلم بعباده، وأعرف بفطرتهم، وأخبر بما ينفعهم ويصلحهم، ولو تفكَّرنا، لوجدنا التعدد رحمة بالرجال والنساء على حد سواء، فهو يلبي حاجة الفطرة وواقع الحياة، وما فيها من تغيرات وضرورات، ويراعي التكوين النفسي والعصبي للإنسان، ويحمي المجتمع ليبقى طاهرًا نظيفًا عفيفًا.



الربا تشريع بشري جاهلي دَنِسٌ عَفِن، طالح كالح، خسيس لئيم، قائم على الشح والجشع والطمع والأثَرَة والفردية، تؤكل فيه الأموال بالباطل، لا يأتي إلا بالشر والفساد والبلاء والشقاء، كيف لا وقد آذن الله الذين يتعاملون بالربا بالحرب والمَحْقِ، بنزول البلاء والنقمة والعذاب، وحياة القلق والنكد والشقاء، وإمحاق البركة من الأموال والذرية وعافية الأبدان؟ وهذا حال المجتمعات القائم نظامها الاقتصادي على الربا في كل زمان، ولكن البشر لا يفِيقون ولا يعتبرون.



العَيش الطيب والبركة في الأعمار والأرزاق تأتي بالكسب الطيب النظيف، وبالتكافل والتعاون، والتعامل الودود السَّمْحِ في الأخذ والعطاء، وفي البيع والشراء والاقتضاء، وفي النزول أحيانًا عن بعض المال بلا عِوَضٍ، كما في حالة الإعسار، فالتعامل السمح الودود يقتضي الصبر على الغارم المُعْسِر الذي قعدت به الظروف عن سداد دينه الذي استدانه، لا لينفقه في الشهوات واللذائذ، وإنما في قضاء الحاجات والنفقات التي لا غِنى عنها في هذه الحياة، بل إن الله حبَّب لمن يريد مزيدًا من الخير في أن يتصدق صاحب الدَّين بدَينه كله أو بعضه.



يقول سبحانه: ﴿ وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 280]، وقال عليه الصلاة والسلام: ((من سَرَّه أن ينجيَه الله من كُرَبِ يوم القيامة، فلينفِّس عن مُعْسِرٍ، أو يضع عنه))؛ [صحيح مسلم: 1563]، و((من أنظر معسرًا أو وضع عنه، أظله الله في ظله))؛ [صحيح مسلم: 3006].



فالأصل بالمجتمع المسلم ألَّا يُتْرَكَ المعسِر وعليه دَين، والقضاء عن الغارمين مصرِف من مصارف الزكاة، وأن يتصدق الدائن بدَينه خير له وللمجتمع؛ كي تسوده روح التسامح والتكافل والتراحم، وهذا شرع الله الحكيم الرحيم، وأما شرع البشر المصابين بالسُّعار، المتكالبين على هذه الدنيا وحُطامها، فيطاردون المعسر ويضيِّقون عليه الخِناق أو يزُجُّون به في السجن، ووحوش المرابين يعصِرونه ويسحَقونه ليمتصوا قدر ما يستطيعون من ماله وكدِّه وتعبه، بلا رحمة وبلا أخلاق.



جعل الله القِوامة للرجال على النساء، والقوامة ليست سلطة لقهر المرأة وإذلالها أو إلغاء شخصيتها، كما يفهم الأجلاف ضعاف العقول فقراءُ الأخلاق، بل إنها تكليف وأمانة لإدارة الأسرة وحمايتها وصيانتها والحفاظ عليها، لتكون المحضِنَ الساكن المطمْئِن للزوجين والأولاد، وقد ميَّز الله الرجل عن المرأة بخصائصَ، ووهبه استعداداتٍ تؤهله وتيسر عليه القيام بهذه الوظيفة، كما ميز الله المرأة بخصائص وزودها باستعدادات تعينها على أداء وظيفتها، فكلٌّ له وظيفته التي توافق فطرته وتكوينه، وكل مُيسَّر لِما خُلق له، ومردُّ الحكم في تحديد الأدوار والواجبات إلى الله لا إلى الأهواء والآراء، ومن عدل الله ورحمته أن جعل القوامة للرجل، وأوجب عليه حماية المرأة ورعايتها لتتفرغ لأداء وظيفتها؛ وظيفة الأمومة، الوظيفة التي يريدون أن تنسلِخَ المرأة منها وتتنكَّر لها وتشذ عن فطرتها، ويسعَون جاهدين لهدم كيان الأسرة.



المجتمع الذي يكون شرع الله هو المنظمَ لحياته والمحكَّمَ في معاملاته، يشعر كل فرد فيه أن حياته وحياة أولاده مكفولة في كل حالة، فلا يُتْرَك فقير لفقره، ولا يتيم دون كفالة ورعاية، ولا معسر دون إعانة على سداد دينه، ولا ملهوف دون إغاثة، ولا مظلوم دون نصرة، ولا أسير دون فِكاك أسره، ولا يترك مستضعف يُقْهَر أو يُفْتَن في دينه ويذوق ويلات العذاب تحت أيدي الطغاة وجلاديهم، بل إن الله شرع وحرَّض على القتال لاستنقاذ هؤلاء المستضعفين الذين لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلًا؛ فقد قال سبحانه: ﴿ وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا ﴾ [النساء: 75]، ولكن... هل تقاتل في سبيل الله والمستضعفين أمة عاجزة كسيحة تضيع فيها أبسط الحقوق؟ وهل يكافح الظلمَ الضعفاءُ المهازيل الذين رضُوا لأنفسهم الذلَّ والهوان؟



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 06-08-2022   #2



 
 عضويتي » 73
 اشراقتي ♡ » Jul 2017
 كُـنتَ هُـنا » 07-31-2024 (10:27 PM)
آبدآعاتي » 573,413
 تقييمآتي » 505960
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 18سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي



طــرح قيم بارك الله فيك واثابك الجنه
وجعله في ميزان حسناتك


 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-08-2022   #3



 
 عضويتي » 952
 اشراقتي ♡ » Nov 2018
 كُـنتَ هُـنا » 12-18-2022 (10:14 PM)
آبدآعاتي » 608,967
 تقييمآتي » 375150
 حاليآ في » القاهره
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » خالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
https://www.khlgy.com/do.php?img=119513
 

خالد الشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكى الله خير الجزاء
جعل يومكِ نوراً وَسروراً
وجبال من الحسنات تعآنقها بحورا
جعلها الله فى ميزان اعمالكِ
دام لنا عطائكِ


 توقيع : خالد الشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-08-2022   #4



 
 عضويتي » 819
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 07-12-2023 (06:03 PM)
آبدآعاتي » 107,602
 تقييمآتي » 305
 حاليآ في » العراق ..بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التقني♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

♡ Šąɱąя ♡ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكم الله خيراً ونفع بكم
واثابكم الفردوس الاعلى من الجنه
وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم
لكم مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام



 توقيع : ♡ Šąɱąя ♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ♡ Šąɱąя ♡



رد مع اقتباس
قديم 06-08-2022   #5



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 8 ساعات (03:14 AM)
آبدآعاتي » 876,635
 تقييمآتي » 390468
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,421
شكرت » 103
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 27

 

мя Зάмояч غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-09-2022   #6



 
 عضويتي » 10
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » 09-02-2022 (01:40 AM)
آبدآعاتي » 143,730
 تقييمآتي » 100548
 حاليآ في » في قلب الغالي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 32سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

♥мs.мooη♥ غير متواجد حالياً

افتراضي



طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك


 توقيع : ♥мs.мooη♥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, البصر, رحلة, زرع, عذاب, نزرع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كارثة عذاب في باطنها رحمة الأمير ✦ هدِير الوَرق العَام ✦ 32 10-24-2024 11:32 PM
تخطئ ان ظننت ان البشر يملكون رحمة وحب لابنائهم اكثر من.... نور القمر ⁂ غَرائـب وعجَائـب الصُّور ⁂ 19 10-08-2024 10:19 PM
من يعرف الفرق بين. *رحمت الله* و *رحمة الله* ؟ الدكتور على حسن ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 23 10-05-2024 02:29 PM
عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة نسر الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 20 09-28-2024 04:36 PM
تاملات قرأنية تجليات رحمة الله لعباده في رحمة الأم برضيعها نزف القلم ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 13 04-12-2023 08:46 PM


الساعة الآن 11:29 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع