(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-09-2018
s α м α н غير متواجد حالياً
    Female
 
 عضويتي » 676
 اشراقتي ♡ » Jun 2018
 كُـنتَ هُـنا » 12-09-2018 (09:14 AM)
آبدآعاتي » 1,651
 تقييمآتي » 5259
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
 
a:r2 محبة النبي صلى الله عليه وسلم .



،


إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا
وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ
فَلَا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا
عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، صَلَى اللهُ وَسَلَمَ وَبَارَكَ عَلَيهِ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصَحَابِهِ أَجْمَعِين.

ثُمَّ أَمَّا بَعْدُ:


سنتكلم عن "الطريق إلى محبة النبي صلى الله عليه وسلم".

ومما يجب أن نفهمه ونعرفه: أن محبة النبي صلى الله عليه وسلم واجبة؛
أوجب من محبة النفس والولد والوالد والناس أجمعين، وأن من لم يحب النبي صلى الله عليه وسلم؛
فهو كافر، والأدلة على ذلك قائمة واضحة، ولكن ما طريق هذه المحبة؟

أولاً: نتكلم عن الأدلة على وجوب محبته صلى الله عليه وسلم أكثر من محبة جميع الخلق.

يقول الله -سبحانه وتعالى-: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ
وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ
وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} [التوبة: 24].

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أنس -رضي الله عنه
المتفق على صحته: ((لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُوْنَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِيْنَ)).

ويقول أيضًا من حديث أنسٍ -رضي الله عنه- وهو متفقٍ عليه أيضًا:
((ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلاوَةَ الإيمانِ: أنْ يَكُونَ اللهُ وَرَسُولُهُ
أحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سَوَاهُمَا، وَأنْ يُحِبّ المَرْءَ لاَ يُحِبُّهُ إلاَّ للهِ، وَأَنْ يَكْرَهَ أنْ
يَعُودَ في الكُفْرِ بَعْدَ أنْ أنْقَذَهُ الله مِنْهُ، كَمَا يَكْرَهُ أنْ يُقْذَفَ في النَّارِ)).

والشاهد من الحديث: ((أنْ يَكُونَ اللهُ وَرَسُولُهُ أحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سَوَاهُمَا))؛
فتكون محبة الله أولاً؛ ثم محبة رسوله صلى الله عليه وسلم، وهما مرتبطتان؛
لأن من يدعي محبة الله، وهو لا يحب رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
فهو كاذبٌ في دعواه.

ولما قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-:
"يا رسول الله إنك أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي؛
قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا يا عمر))؛ أي: حتى أكون أحب إليك
من نفسك؛ قال: "والله يا رسول الله لأنت أحب إلي من كل شيء حتى من
نفسي؛ فقال: ((الآن يا عمر)).

عمر بن الخطاب الذي كان من فرط حبه للنبي صلى الله عليه وسلم،
لما انتقل النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى ما كاد يصدق؛
بل نسي حتى الآيات التي تدل على أنه صلى الله عليه وسلم سيموت
كما يموت غيره من البشر! فلما بلغه الخبر؛ جاء وقال: "من قال إن محمدًا مات
ضربت عنقه"؛ حتى شرح الله صدره لكلام أبي بكر -رضي الله عنه- الذي قام
خطيبًا في الناس؛ قائلاً: "من كان يعبد محمدًا فإن محمدًا فقد مات،
ومن كان يعبد الله فإن الله حيٌ لا يموت؛ ثم تلا الآية الكريمة:
{وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ
عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا} [آل عمران: 144]؛
فوقع عمر على ركبتيه؛ قائلاً: وكأني لم أسمع بهذه الآية من قبل! ما الذي أنساه؟
ما الذي أذهله؟ فرط حبه، وشدة حبه للنبي صلى الله عليه وسلم.

كان من حب الصحابة -رضي الله عنهم- له أن أحدهم لا يخاطبه إلا

"فداك نفسي يا رسول الله"، "بأبي أنت وأمي يا رسول الله"،
وكان من حبهم له صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا يتلقون السيوف برقابهم،
والرماح بصدورهم دفاعًا عن الرسول صلى الله عليه وسلم ودعوته؛ حتى
إن أحد الصحابة لما قُدِّمَ للقتل؛ قالوا: أتحب أن يكون محمدًا مكانك؟ قال
"والله ما أحب أن يكون مكاني أبدًا"؛ أي: في القتل.

ومع هذا الحب، وهذا الاحترام والتعظيم والتبجيل والتقدير؛
حتى إن أحدهم لا يكاد يملأ عينه من النظر إليه إجلالاً وحياءً وإكبارًا وتعظيمًا،
مع هذا الحب كله؛ فإنهم لم يغلوا فيه؛ كما غلت النصارى واليهود في أنبيائهم،
وكما غلى بعض عباد القبور من هذه الأمة، ولم يجفون؛ فكانوا وسطًا بين الغالي
فيه والجافي عنه، فلم ينزلوه فوق منزلته، ولم يستغيثوا به أو يدعوه من دون الله،
ولم يطلبوا منه ما لا يطلب إلا من الله -سبحانه وتعالى-، ولا يستغيثون به،
ولا يدعونه، ولا يقدمون له القرابين.

بل كانت محبتهم له -التي تفوق محبة النفس- تتمثل، ويقيمون دليلاً عليها؛
بطاعته فيما أمر به، وتصديقه فيما أخبر به، وعبادة الله -تبارك وتعالى
- وفق شرعه القويم، والبعد عن كل ما حذر منه أو نهى عنه، أو زجر منه
أو نهى عنه. ذلك هو طريق محبته صلى الله عليه وسلم.

وليس طريق محبته؛ إقامة الموالد والحفلات والأعياد السنوية التي قلدنا
فيها اليهود والنصارى وأعداء الإسلام؛ فمنا من يقيم تلك الحفلات وهو لا يصلي،
ولا يتبع هديه صلى الله عليه وسلم، ولا يعرف من سيرته شيء،
وإنما هي حفلات يحضرها كل عام، ويأكل ويشرب ويرتع كما ترتع الأنعام،
ويقرأ بعض القصائد وبعض المدائح فحسب! بينما تجده
لا يمثل الإسلام لا ظاهرًا ولا باطنًا.

وتلك الأعياد والحفلات إنما وقعت بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بنحو
أربعة قرون، وبناءً على ذلك فإن ثمة سؤالاً يطرح نفسه؛ لما لم يفعل هذا الصحابة؟
لما لم يفعل هذا التابعون؟ لما لم يفعل هذا الأئمة الأربعة؟ أبو حنيفة
ومالك والشافعي وأحمد -رحمهم الله تعالى- وغيرهم من أئمة الدين؛
كالأوزاعي والليث، والسُفيَانين، وعبد الرزاق، والبخاري، ومسلم، والترمذي،
وأبي داود، والنسائي، وابن ماجه، وابن خزيمة، والطحاوي، وغيرهم
من أئمة الهدى والدين، لما لم يفعلوا ذلك؟ هل قصروا في تنفيذ أمره

صلى الله عليه وسلم؟ ما الجواب؟ هل قصروا في ذلك؟!

هل بلغنا علمٌ لم يبلغهم؟! هل نزل وحيٌ بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!
هل كنا نحن المتأخرين -الذين وقعنا في تلك الأعياد الجاهلية-
هل نحن أعلم منهم، أو أفقهم منهم، أو هل ندانيهم أو نساوي عُشْرَ مِعْشَارِهم؟!
حتى يأتي من يأتي بعد القرن الرابع؛ فيشرع هذه التشريعات الجاهلية!
ويقيم تلك الأعياد البدعية الجاهلية؟! من الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم،
أو غيره من الموالد؟ إن هذا من أعمال الجاهلية، والجهلة والمبتدعة والخرافيين
والدجاجلة الذين يأكلون أموال الناس بالباطل؛ ولذلك أنا ضربت لكم مثلاً بفرط
وشدة حبة الصحابة له عليه الصلاة والسلام. أكثروا من الصلوات والسلام عليه
وبخاصة في يوم الجمعة، ولا تكونوا بخلاء، ولا تكونوا من قوم "صلعم"،
أو من قوم "ص"، تلك العادات الصحفية التي تبخل حتى أن تكتب
"صلى الله عليه وسلم"! وإنما يكتبون حرف الصاد، أو يكتبون صلعم،
يختزلون اختزالاً، نسأل الله العافية والسلامة،
((رغم أنف امرئٍ ذكرت عنده فلم يصل عليَّ))
صلى الله عليه وسلم.

ولا تتحول الصلاة والسلام عليه إلى أغاني وأناشيد، وابتهالات وتكسر بالصوت وألحان؛
كما يجري في بعض البلاد الإسلامية دبر كل صلاة؛ هذا أيضًا من أعمال الجاهلية،
هذا بدعة؛ وإنما تصلى وتسلم عليه بنفسك، دون ارتباط بلفظٍ جماعيٍ،
وأفضل الصلاة والسلام عليه، أفضل صيغة؛ هي الصلاة الإبراهيمية التي أُمرنا
نقرأها في التشهد، وقد اختصرها الصحابة في جملة واحدة وهي
: "صلى الله عليه وسلم"؛ فمحبته صلى الله عليه وسلم ليست في هذه الطقوس،
وليس في إقامة تلك الحفلات، ولا في الأغاني والأناشيد، والأهازيج،
ولا في إقامة الموالد والأعياد الجاهلية؛ وإنما تكون محبته باتباعه والسير على
نهجه، والعض على سنته بالنواجذ، وتطبيقها ظاهرًا وباطنًا، قولاً وعملاً واعتقادًا؛
قال الله -عزَّ وجل-: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} [الأحزاب: 21].

وقال الله -تبارك وتعالى- أيضًا:
{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ} [آل عمران: 31].

فدليل محبة الله ورسوله؛ إتباعه صلى الله عليه وسلم في هديه وسيرت
ه وسنته وتطبيق شرعه، ويقول الله -جل وعلا-: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ
وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [الحشر: 7].

ويقول -سبحانه-: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا} [النساء: 59].

فهذا هو طريق المحبة، ودليل المحبة، أما أن ندعي المحبة ونحن
نترك أوامره ونقع في محارمه؛ فهذه دعاوى كاذبة، لم يُقَم عليها دليل؛
حتى وإن فعلنا آلاف الحفلات فإن ذلك زبد، {فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا
مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ} [الرعد: 17].

فإقامة الحفلات ما هو إلا زبد، ولو ترنم به الملايين عبر الإذاعات ووسائل
الإعلام في كل عام، ولو رأينا الكثير يفعله؛ فإن العبرة ليست بالكثرة؛ وإنما العبرة
بإقامة العمل على دليل وبرهان واضح من كتاب الله تعالى،
وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم؛ وإلا فالكثرة فقد ذمها الله -
عزَّ وجل- إذا لم تكن على حق وهدى؛ قال الله -جل وعلا-:

{وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ} [الأنعام: 116]

وقال -تبارك وتعالى-: {وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ} [سبأ: 13]

{وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ} [يوسف: 103]

{وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ} [يوسف: 106]

فلابد -يا عبد الله!- من أن نقيم البرهان والدليل على صدقنا في دعوى
محبته صلى الله عليه وسلم، ولا يكفي أن ندعي هذه الدعاوى دون إقامة الدليل.


فعلينا أن نتأسى به -عباد الله- بدلاً من أن نحول محبته إلى طقوس
ما أنزل الله بها من سلطان، فيحضر المغنيين والمغنيات،
وتقرأ قصيدة البردة الشركية الوثنية، التي ملأت بالشرك والبدع والخرافات،
ولو لم يكن فيها إلا قول صاحبها: «يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به سواك
عند نزول الحادث العمم» لكفى بذلك شركًا، وأعظم منه، وأخطر منه،

إن الرسول صلى الله عليه وسلم
هو جود من الله، ورحمة من الله مزداة، ونعمة من لله -تبارك وتعالى-
على هذه الأمة، وليست السموات والأرض من جوده؛ بل هو نفسه عليه الصلاة والسلام
فضلٌ من الله علينا ورحمة من الله علينا، ومن جود الله -تبارك وتعالى- علينا،


أن الله -تبارك وتعالى- هو الذي علمه وألهمه وأوحى إليه، سبحانه وتعالى-




شوهد بلال -رضي الله عنه- يومًا من الأيام يبكي؛ فقيل له: كيف تبكي؟!
وقد انتقل النبي صلى الله عليه وسلم لما هو أفضل من هذه الدنيا -التي هي
دار ممر ودار معبر ومتاعب ومآسي-؛ قال: والله لا أبكي الرسول صلى الله عليه وسلم،
وإن كنت أحبه لا أبكي كونه انتقل إلى الدار الآخرة؛

لأن ذلك خيرٌ له، ولكنني أبكي انقطاع الوحي من السماء"
هذا هو الفقه بعينه. وليس الذين يتراقصون كما تتراقص النساء،

فماذا بعد الحق إلا الضلال؟!

على المسلم أن يتجرد من التقليد الأعمى، ومن التعصب،
وأن يجتهد فيما أمره الله به، وفي تطبيق هدي النبي صلى الله عليه وسلم،
إلى أن يلقى الله -جل وعلا-.

أسأل الله الكريم رب العرش العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى، أن يجعلنا وإياكم
ممن يحبه ويقتدي به ويتبعه، وأن يحشرنا معه يوم القيامة، وأن يرزقنا وإياكم
شربة من حوضه، شربة لا نظمأ بعدها أبدًا، وأن يجعلنا ممن وُفِّقَ لإحياء سنته،

وطاعته ومحبته على الوجه الذي يُرضي الله -سبحانه وتعالى-.



المصدر مكتبة الشيخ صالح بن سعد السحيمي



 توقيع : s α м α н

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2018   #2



 
 عضويتي » 3
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » 08-03-2024 (02:02 AM)
آبدآعاتي » 75,079
 تقييمآتي » 93617
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond reputeѕнмонк has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

ѕнмонк غير متواجد حالياً

افتراضي



جزيتي خيراً وباركَ الله بكِ
واثابكٍ الله الفردوس الأعلى
على هذا الطرح القيم والنافع
بإنتظار قادم مواضيعكِ المميزة والراائعة
دمتي بسعااادة


 توقيع : ѕнмонк

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-09-2018   #3



 
 عضويتي » 703
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-28-2020 (12:55 AM)
آبدآعاتي » 116
 تقييمآتي » 70
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » جريح الغرام will become famous soon enough
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

جريح الغرام غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله


 توقيع : جريح الغرام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-10-2018   #4



 
 عضويتي » 676
 اشراقتي ♡ » Jun 2018
 كُـنتَ هُـنا » 12-09-2018 (09:14 AM)
آبدآعاتي » 1,651
 تقييمآتي » 5259
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » s α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

s α м α н غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جريح الغرام مشاهدة المشاركة
جزاك الله

اللهم أمييين ، تشرفت بمرورك
وطاب المكان بك كل الشكر ..


 توقيع : s α м α н

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-10-2018   #5



 
 عضويتي » 676
 اشراقتي ♡ » Jun 2018
 كُـنتَ هُـنا » 12-09-2018 (09:14 AM)
آبدآعاتي » 1,651
 تقييمآتي » 5259
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » s α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond reputes α м α н has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

s α м α н غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساهر مشاهدة المشاركة
جزيتي خيراً وباركَ الله بكِ
واثابكٍ الله الفردوس الأعلى
على هذا الطرح القيم والنافع
بإنتظار قادم مواضيعكِ المميزة والراائعة
دمتي بسعااادة
اللهم أمييين ، تشرفت بمرورك
وطاب المكان بك كل الشكر ..


 توقيع : s α м α н

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-09-2018   #6



 
 عضويتي » 333
 اشراقتي ♡ » Dec 2017
 كُـنتَ هُـنا » 05-08-2023 (12:42 PM)
آبدآعاتي » 993,869
 تقييمآتي » 87304
 حاليآ في » قـلب اخي💔
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Canada
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ولنا بين الغيوم امنيات معلقة 🤍☁
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » غـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

غـُـلايےّ غير متواجد حالياً

افتراضي



طررح يفوق آلجمآل ,
‎كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
‎يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
‎وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
‎لقلبك السعآده والفـرح ..
‎ودي


 توقيع : غـُـلايےّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : غـُـلايےّ



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
محبة, الله, النبي, عليه, وسلم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من لوازم محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - ♡ Šąɱąя ♡ ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 29 11-13-2024 09:17 PM
علامات محبة النبي صلى الله عليه وسلم بنوته كيوت ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 27 09-24-2024 02:57 PM
محبة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وعلاماتها إيلين ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 23 05-04-2024 08:19 PM
حقيقة محبة النبي صلى الله عليه وسلم رحيل ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 15 01-08-2022 11:34 PM


الساعة الآن 11:36 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع