يكافح الآباء حول كيفية شغل وقت فراغ الطفل وتقليله لأنه يعتبر وظيفة إضافية للوالدين.
الآباء قلقون بشأن الألعاب المناسبة لهم وما إذا كانت مناسبة لهم ، وأين يخرجون مع الطفل. سيتعرض الطفل للتنمر ويواجه مشكلة أكبر تتمثل في الضغط النفسي وليس الترفيه.
كيف يتابع ابنه أثناء اللعب دون أن يتركه بمفرده ليفعل ما يشاء دون إجهاده وتحمله.
هل يمكن المشاركة في بعض المهارات التي تناسبه مثل الأطفال ، وهل يعتبر ذلك عبئًا على الطفل بالإضافة إلى المتعة؟
كل هذه الأسئلة تدور في أذهان الآباء حول كيفية قضاء أوقات فراغهم مثل الأطفال الآخرين.