رغم الوباء والجفاف .. كينيا محرك اقتصادي لمنطقة شرق إفريقيا
.
تعد كينيا الغنية بالحياة البرية والشواطئ والأراضي الزراعية محركا اقتصاديا لمنطقة شرق إفريقيا، وذلك رغم الجائحة والجفاف غير المسبوق منذ 40 عاما.
وبحسب «الفرنسية» تعد كينيا، الواقعة بين منطقة البحيرات العظمى والمحيط الهندي، واحدة من أكثر الاقتصادات حيوية في شرق إفريقيا وتحرص على الاهتمام بصورتها كمركز إقليمي.
صورتها غير نمطية في إفريقيا. فرغم أن مواردها الطبيعية قليلة نسبيا، تعد محركا اقتصاديا وتتمتع بقطاع خدمات غني. كما أن الزراعة هي أيضا أحد أركانها "أكثر من 22 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي" والمصدر الرئيس للصادرات "الشاي والزهور والبن"