كيفية معرفة البشرة المختلطة
عندما تشاهدين هذه الأعراض على وجهك، اعرفي أن بشرتك هي مختلطة:
• إنتاج غير منتظم للزيوت في البشرة، جراء الإفراط في نشاط الغدد الزيتية في منطقة تي زون
وغدد زيتية أقل نشاطاً في مناطق أخرى.
• ظهور مسامات كبيرة وواسعة في مناطق الجبهة والأنف الذقن.
• بروز البثور، وحب الشباب، والرؤوس السوداء والبيضاء، نتيجة انحصار الزيوت في المسام
واختلاطها بخلايا الجلد الميتة، ما يتسبب في سد المسام.
وبالطبع تكون تلك المسام المسدودة معرضة للهواء، ما يؤدي إلى ظهور الرؤوس السوداء والبيضاء.
• زيادة اللمعان في البشرة جراء إنتاج الزهم الزائد، بخاصة في الأجواء الحارة.
• ظهور قشرة الرأس وبقع جافة.
• وجود مناطق متشققة داخل منطقة حرف t بحيث يكون لون الجلد أصفر فتبدو البشرة وردية. طرق العناية بالبشرة المختلطة
ثمّة نصائح عدّة قد تكون مفيدة في هذا الإطار، ومنها:
تنظيف البشرة: الحرص على تنظيف البشرة بلطف صباحاً ومساءً، واختيار المنظف بقوام الهلام أو الجيل.
التونر: استخدام تونر قابض للمسام بتركيبة خالية من الزيوت.
كريم واق من الشمس: عدم إهمال تطبيق كريم واقٍ من الشمس يومياً.
التقشير: يعدّ التقشير من العلاجات المفيدة للبشرة المختلطة، حيث يساعد على فتح المسام المغلقة في المناطق
الجافة وإغلاقها في المناطق الدهنية، شريطة عدم الإفراط في التقشير، واختيار المقشر المناسب الذي يحتوي بتركيبته
على حمض اللاكتيك، كونه لطيفاً على البشرة، ويساعد على تحسين نسيجها ونغمتها.
الترطيب: تميل البشرة المختلطة إلى الجفاف، وبالتالي فإن إضافة الرطوبة يعتبر أمراً أساسياً
وضرورياً لخلق التوازن والحفاظ على صحة البشرة ونضارتها.
وذلك من خلال اختيار المرطبات بصيغة ثقيلة، مثل الزيوت والمراهم التي توفر الرطوبة للمناطق الجافة حول الجبهة، والخدين
والفك السفلي. وأخرى بصيغة خفيفة تحتوي على المواد الهلامية، للحد من إفراز الزهم في المناطق الدهنية.
هذا بالإضافة إلى تجنّب استخدام المنتجات القاسية التي تحتوي بتركيبتها على الصابون، والعطور والمواد الكيميائية.