في ظل آية ﴿ولا تمُدن عَينيك﴾

‏﴿ولا تمُدن عَينيك﴾.. لا تُخالف النص؛ لا تترك نفسك تتبع النواقص، وترجو ما عند الخلق، ولا تكن عينك سارقة للنعم، تعبث في ما قسمه الله لغيرها، بل اجعلها دائمًا ترضى بقسمتها، وأتبع نظراتها بالذكر، وسكِّنها بالآمال والدعوات، وتذكر ﴿الله هو الرزاق ذو القوة المتين﴾، القادر على رزقك.

‏للتذكير..
تغيب عن أسرتك أياما فلاتجد منهم إتصالا أورسالة إلا نادرا،ومن بعضهم لاكلهم،هذا في حال حياتك،وأنت راجع إليهم!!!فكيف إذا كنت قد انتقلت إلى قبرك،وأصبحت ذكرى!!
ستُنسى،ستُنسى والله إلا من دعوات عابرة تحركها الذكريات..
فاعتن بآخرتك،وابن مجد عزك بطاعتك،واغتنم حياتك قبل موتك..

جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب

جزاك الله خير على طرحك القيم
كل الود

جزاك الله خيرا
وبارك فيـك علام الغيوب
ونفـــس عنــك كـل مكــروب
وثبـت قلبـك علـى دينـه
دمت بحفظ الله ورعايته

جزاك الله خير
جعله الله في ميزان حسناتك

-










بارك الله فيك
وَ جزاك عنا كل خير
تقديري.