(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-20-2023
Şøķåŕą غير متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ ساعة واحدة (11:20 AM)
آبدآعاتي » 12,356,400
 تقييمآتي » 2507154
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,555
شكرت » 1,566
مَزآجِي  »  1
 
Q70 لماذا لا تستثمر نعم الله تعالى فيما خلقت له؟



كثيرة، لا تُحصى تترى وتتَوالى، نِعَمُ الله تعالى، التي يمنُّ بها على النَّاس، ويُلبِّي بها - سبحانه - سؤالَهم الذي لا ينضب ولا ينتهي: ﴿ وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34]، ويقول تعالى: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النحل: 18]، ومع إسباغها - ظاهرة وباطنة -: ﴿ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ﴾ [لقمان: 20]، ثَمَّة شواهدُ كثيرة أيضًا تشير إلى عدم استثمار البعض لتلك النِّعَم فيما خلقها الله تعالى من أجْلِه، وفْقَ منهاج وسنن الله تعالى ونواميسه وفطرته التي فطر النَّاس والحياة والكون عليها: ﴿ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الروم: 30].



سمع، وبصر، وفؤاد، وإطعام وسقاء، وصحة وعافية.. ﴿ قلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [المُلك: 23] نوافذ طبيعيَّة وضروريَّة، توصل الإنسان تعلُّمًا وتأدبًا، بيانًا وتواصلاً، تفكُّرًا وتفكيرًا، إدراكًا وتأمُّلاً، رؤية وتبصُّرًا، دراية ومعرفة لله تعالى لِتَحسُن عبادته: ﴿ وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [النحل: 78]، ولقد أتقن منعِمُها صُنعَها وعمَلَها: ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيم ﴾ [التين: 4]، فالسَّمع ينبغي أن يكون في سَماع الحقِّ وكلماتِه من قرآن وسنَّة، لا الباطل وزيفه وزُخْرفه، يكون في سَماع الكلمة الطيِّبة لا الخبيثة من غيبة ونَميمة وضلالة.



كذلك البصر، فنرى به آياتِ عظمة الله تعالى في الآفاق والأنفُس، تبصرة وذكرى، وشكرًا وحمدًا: ﴿ ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [السجدة: 9]، ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [المؤمنون: 78]، لا أن يسْتعمل البصر في رؤية المُتَع المحرَّمة، وتتبُّع عورات الناس، واللَّهو والفساد والإفساد.



أما نعمة الفؤاد، فمِن أكمل النِّعَم، ويُقصد به "الشُّعور الداخلي الرُّوحي الرَّباني المرتبط بالقلب، وهو الشعور الذي يُمثِّل حقيقة الإنسان المُدْرِك والمخاطب"، وتبقى الأفئدة هي الموجِّهَة، وهي مَحلُّ العقيدة السليمة، والإيمان بالله وتوحيده، وما يَتْبع ذلك من التسليم لله تعالى ومَحبَّتِه والشوقِ إليه، إنَّها محلُّ التفكُّر والتبصُّر السليم، لا الضالّ.



ولقد أعطى الله - سبحانه وتعالى - الإنسانَ تلكم النِّعَمَ والحواسَّ؛ ليرى آياتِه الكبرى، فيستدل بها على وحدانيَّتِه سبحانه: ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ ﴾ [يونس: 42]، والمقصود بإعطائه الحواسَّ للعلم ومتطلَّباته؛ لأنَّ السمع والبصر أهمُّ حواسِّ الإنسان التي تساعده على سرعة نُموِّه العقليِّ وتطوُّره، والتي من خلالهما يتعلَّم الإنسان، وقد تعْجَب من أنَّك تتعلم بحاسَّة السمع أضعاف ما تتعلَّمه بواسطة البصر! إنَّ تقدُّم السمع على البصر يشير إلى الأولويَّة، وليس إلى التَّفضيل، بالرَّغم من أنَّ البصر مدخل العلم، وهو أعلى درجةً من السمع فهو (عين اليقين)، قال تعالى: ﴿ لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى ﴾ [طه: 23]، ﴿ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ﴾ [الحشر: 2]، فلليقين درجاتٌ، أوَّلُها السمع، فالله تعالى يأمر بالتحرِّي في كلِّ ما يُسْمَع ويُبصر ويُدرك، ويَنْهى عن التقليد، والرَّجم بالغيب، وعدم التثبُّت؛ "منهج علميٌّ حقٌّ" يهدي إلى توحيدٍ وتصديق، وعبادة وإخلاص لله تعالى المُنْعِم المتفضِّل.



فلِمَ يستَنْزف البعض تلك النعم الجليلة لَهوًا وإلهاءً، غيًّا وإضلالاً، فسادًا وإفسادًا تحت دعاوي "تملُّكِه لها، وأحقيَّته الطبيعيَّة" في التصرُّف فيها كيفما شاء، ووقتما شاء؟ فنراه يسمع غِيبة ونَميمة، كذبًا وزورًا، وبهتانًا ووشاية... إلخ ما حرَّم صاحبُ هذه النِّعَمِ - سبحانه وتعالى - ويُرى البعضُ تكاد تشكوه عيناه لِخالقها عمَّا يفْعل بِها - إكراهًا - لتشاهد ما حرَّم الله تعالى من مَشاهد، أفعال وأعمال لا تَجْلب "متعة مظنونة"، (فالْمُتعة المؤكَّدة وَفْقَ فطرة الله تعالى، وما سنَّه في كونه؛ عفَّة وتعفُّفًا، وزواجًا وفضيلة، وتعرُّفًا وتأمُّلاً في بدائع صنعه تعالى)، بل تستحضر "قلقًا، وتوتُّرًا، وإدمانًا، ومتاعِبَ ومشكلات، وانشغالاً بباطل، وصرْفًا عن واجب، وذنوبًا ثقالاً... إلخ"، إنَّ نعمًا وحواسَّ لم تُستعمل في الحقِّ في الدنيا، ستنقلب إلى نِقَم وألَم في الدُّنيا والآخرة.



ونِعَم الأمن والاستقرار الزَّوجي والأُسَري والاجتماعيِّ، فلِمَ يُغامر البعضُ هنا أو هناك، تاركًا الطيِّب الآمن الهانئ، باحثًا عن خبيث متوتِّر فاسد؟ والذرية تُبتغَى، ويُعْمَل لِتَكون صالحة مُصلحة، حاملة لِسُبل الهداية: ﴿ وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا ﴾ [مريم: 5 - 6] ليست سببًا للفتنة: ﴿ إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ * فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [التغابن: 15 - 16]، أو للتَّباهي والعصبيَّة: ﴿ وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا ﴾ [الكهف: 34].



والمال نعمة مَحمودة العاقبة، وَفْق ما شرع الله تعالى له؛ استعمالاً وإنفاقًا في مصارفه من غير سرف ولا مَخِيلة، وأداء لحقِّ الله، وحقِّ العباد فيه، واستثمارًا في إعمار الأرض لِحُسن خلافة الله تعالى عليها، أو هو وبالٌ على صاحبه، كمآل "قارون"حين ظنَّ أن ما هو "مُستخلف فيه"، إنَّما هو "ملك مُستحَق": ﴿ إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ * وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ * قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ ﴾ [القصص: 76 - 78].



إن العلم وتقنياته ومنجزاته (من سيارات، وطائرات، وبارجات، وحاسبات، واتِّصالات، وجوَّالات، وجراحات، ومزروعات، وحاصلات... إلخ) إنَّما هي ثَمَرة العقل الذي وهبَه خالِقُ القُوَى والقُدَر، فلِمَ يحيد البعض بهذه الأمور وغيرها عن مقاصدها المشروعة الصَّحيحة السليمة؟!



إنَّ "حرِّية الاختيار" لُبُّ مناط التكليف ﴿ إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ﴾ [الإنسان: 3]، ويقول تعالى: ﴿ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالاً لُبَدًا * أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ * أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ * وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ * وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴾ [البلد: 6 - 10]، إنَّما هي "حرِّية مسؤولة ومنضبطة"، وموضع حساب: ﴿ وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ﴾ [الإسراء: 36]، فلِمَ يُطْلِق البعض "الحبْلَ على غاربه"، ويعب من "كلأٍ مُباح" متصرِّفًا في تلكم النِّعَم وفق هواه، و"مُخدّرًا/ شالاًّ" لتلكم المسؤولية، ومتعسِّفًا في التصرُّف في تلك الحرية.



في الختام أقول: نِعَم الله تعالى على الناس أكثرُ من أن تُحصى، فخَلْقٌ للإنسان، وإيجادٌ من عدَم، وحواسُّ يتعلَّم ويبين بها، وهداية بالرُّسل والكتب، ثم تسخير الكون، وتذليل كلِّ ما فيه للإنسان؛ كي يتفرَّغ هو لعبادة ربِّه، ويُحسن الخلافة في الأرض، آيات وآلاء متعدِّدة، ونِعَم متعددة، لقد خلق الله تعالى تلكم النِّعم لا لِيَنشغل البعضُ بها، وينسى واهِبَها الْمُنعمَ المتفضِّلَ بها، أو يتم الرُّكون والخلود إليها، بل هي زادٌ على طريق السَّير إليه تعالى، فنعمة الخلق والإيجاد من عدم، وصحَّة الجسد وعافيته، ونعمة العقل والمال والأهل والأولاد... إلخ، إنَّما هي إعانة للنَّاس على الوصول إلى إدراك الغاية من وجودهم على هذه الأرض: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]، وقال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ ﴾ [فاطر: 39].



صفوة القول: ليس كافيًا الإذعانُ بأنَّ اللهَ تعالى رب كلِّ شيء، هو خالِقُ النِّعم وواهبُها، بل ينبغي استعمالُها وفق ما أمَر ونَهى، وفيما خُلِقَت له، ولن يتحقَّق الاستثمار الأفضلُ لها إلاَّ باستحضار معيَّته تعالى، وذِكْرِه الدَّائم، والْتِزام منهاجه، والاستجابة الكاملة لله ولرسوله؛ إذْ تلكم هي الحياة الحقَّة: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [الأنفال: 24]، فلْنَشكر الله تعالى على نِعمِه شكرًا حقيقيًّا بتأدية الفرائض واجتناب المحرَّمات، ولْنَعلم أنَّ الصبر على طاعة الله في نِعَمِه أهون من الصبر على عذابه ونقمته.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا أرسل الله تعالي هاروت وماروت إلي الناسّ؟ نبضها مطيري ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 33 04-10-2025 09:08 PM
لماذا اصطفى الله تعالى آل عمران على العالمين؟ Şøķåŕą ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 56 12-22-2024 05:06 PM
لماذا أقسم الله تعالى "بالتين والزيتون؟؟؟؟ بنت الشام ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 31 11-17-2024 02:12 PM
لماذا تقول (اتق شر من أحسنت إليه) ؟ قال الله تعالى {وَلاَ تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ. .} لقمان: 18 الدكتور على حسن ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 28 05-24-2024 10:09 PM
لماذا ندعو الله تعالى؟ بنت الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 25 05-07-2023 11:00 AM


الساعة الآن 01:08 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع