ما أوجع الآه

ما أوجع الآه

ما أوجع الآه في قلبي وفي كَبَدي
فالحزنُ لوعتُهُ بالـــروحِ لا الجَـسَدِ

إنـي لأشعُرُها فـي الصَّـــدرِ خـانقةً
حتى استحلَت فَكانت مَوْقِد الكَمَدِ

مــــاذا أقـول وفـي قلـــبي لها ألـمٌ
فَكم تعذبتُ من حُزني ومـن جَلَدي

إني على الصّبـرِ مَجبــورٌ ومختنـقٌ
حتى أرى الهـمَّ في أشكـالهِ الجُـددِ

سَـلِ البـواكـيَ مـا أبـقَيـنَ مـن عِـبَرٍ
لا يَنفَـدِ الدّمـعَ إن العيـنَ فـي سُـهُدِ

بالأمسِ قد كان لي خلٌّ يموتُ أذىً
حتى يُواريـه طـرفٌ بالدمـوعِ نـَدِي

لمثـلِ هـذا بكـى الأحيـاءُ وانفطـرَت
قلوبُهـم تحـتَ كـربِ الحـزنِ والنَّكـدِ

.



عَبِقَ نَرْجِسِيُّ يُسَطِّرُ بِعُذُوبَةِ
يُعَانِقُ السَّمَاءُ كَجَمَالِ الإنتقاء
سَلِمَت يُمنَاكم دُمْتُم وَدَام عطاؤكُم
شُكْرًا كَبِيرَة ولقلوبكم الْفَرَح . .

يِعَطُيّك العإأآفِيـــةْ ..
عْطائكَ ممُـيزٌورائعَ
بَآقَآتْ مِنْ ألجُورِي
تُعطِر أنفَآسكْ..~~

_



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .

جداول الألق تنسابُ ب إنسيابك
وتزداد نورًا كثيفًا بك
عبقكِ مختلفٌ ي جميلة
وتحيةٌ عُظمى لجمآل آنتقآئك

_



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .