(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-04-2023
Şøķåŕą غير متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 ساعات (12:09 AM)
آبدآعاتي » 12,339,049
 تقييمآتي » 2506759
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,517
شكرت » 1,553
مَزآجِي  »  1
 
Q126 تفسير سورة التوبة (الحلقة الأولى) شهادة الله تعالى على الأمة آخر عهد الرسول صلى الله عليه وسلم بها



الحلقة الأولى: شهادة الله تعالى على الأمة
آخرَ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم بها


بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وأصحابه الغر الميامين.



لئن كانت سورة الأنفال - وقد نزلت في السابع عشر من رمضان من السنة الثانية للهجرة - جسرًا بين فترة استضعاف للمسلمين سبقت في مكة، وهم قليل يخافون أن يتخطفهم الناس[1]، وبين قيام أمرهم نصرًا مؤزرًا بالدعم الإلهي، وحيًا وملائكة وقيادة نبوية حكيمة بقوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [آل عمران: 123]، فقامت لهم أول دولة وثقت سورةُ الأنفال بآياتها وتوجيهاتها عرى الوحدة الإيمانية بينهم، ولاء لله وحده، وأخوة بين المؤمنين، جهادًا وصمودًا ومدافعة، وكانت بذلك وصفا دقيقا للحالة الإسلامية الجنينية للأمة الناشئة، وسماتها الغالبة التي استحدثتها فيها التربية القرآنية والقيادة النبوية، وصورةً واضحة لما سارت عليه الأحداث بعدها بناءً عقديًّا وسياسيًّا وأخلاقيًّا للجيل الأول، وإشادةً بما قدمه، انتصارًا للدين وفدائيةً له، وحمايةً لدولته الناشئة، بأهدافها في إحقاق الحق وإبطال الباطل كما يريده الله تعالى بقوله: ﴿ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ * لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ ﴾ [الأنفال: 7، 8]، فإن سورة التوبة بعدها كانت جسرًا بين الدولة الإسلامية النبوية التي أقام أركانها رسول الله صلى الله عليه وسلم، من بداية هجرته إلى المدينة ومقامه بها إلى آخر عهد له بها، وبين الدولة التي أقامها صحابته رضي الله عنهم، فهما للقرآن والسنة واجتهادًا، وما تركهم عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم اشتدَّ به وجَعُه، فيما رواه الشيخان[2] من حديث عبدالله ابن عباس رضي الله عنهما، قال: "لما حُضِر[3] رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (هلم أكتب لكم كتابًا لا تضلون بعده)، فقال عمر: "إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع، وعندكم القرآن، حسبنا كتاب الله"، فاختلف أهل البيت فاختصموا، فمنهم من يقول: قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابًا لن تضلوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال عليه الصلاة والسلام: (قوموا)، وكان ابن عباس يقول: إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب، من اختلافهم وَلَغَطِهم"[4].



كما كانت هذه السورة في الوقت نفسه صورة واضحة لما آل إليه المجتمع المسلم المتكامل في تفاعله مع أحكام الدين وتوجيهات الرسول الأمين في السنوات الثلاثة: الثامنة، والتاسعة، والعاشرة للهجرة، التي ختم في نهايتها الوحي والتحق الرسول صلى الله عليه وسلم بالرفيق الأعلى، وترك الناس خلائف في الأرض بين أيديهم القرآن وآخر سورتين نزلتا، سورة المائدة في موسم الحج من السنة العاشرة إكمالًا لأحكام دينهم، فلم تبق لهم حجة في الإخلال بها أو الزيغ عنها، وسورة براءة قبلها في موسم حج السنة التاسعة، فيها تشخيص دقيق لأحوالهم النفسية وخلجات قلوبهم وخفايا نواياهم وسرائرها، ومسبار كاشف لصدق إيمانهم، ووصف دقيق لأحوالهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والعسكرية، ورصد لما نشأ في بعضهم أو تسلل إلى صفِّهم من الأمراض دقها وجليلها، واختبار لمدى وفائهم بعهودهم ومواثيقهم مع ربهم ونبيهم والناس أجمعين، بعد أن خرجوا من ضائقة الاستضعاف والفاقة إلى رحابة الغنى والسعة والنصر، وقد كثر عددهم وتشبَّب أطفالهم، وترجَّل شبابهم، واكتهل رجالهم، وشاخ كهولهم، وتنوَّعت مشاربهم، واختلفت آراؤهم ومطالبهم ومطامحهم، وظهرت فيهم قيادات وكفاءات سياسية وعسكرية ذات مشارب ومآرب، واسترجعت في الوقت نفسه طوائف الطلقاء والعتقاء[5] أنفاسها بالعفو النبوي يوم فتح مكة، فأخلص منهم الإيمان من أخلص، ونافق من نافق، واندسَّ في المجتمع منهم من يخرب ويبلبل الصفَّ ويتآمر في الظلام، وبقيت في أطراف الجزيرة وأعرابها على الشرك والوثنية طوائف وقبائل وبطون، وأصبح موسم الحج يجمع مع المسلمين خليطًا من المعتقدات الفاسدة والعادات الجاهلية التي تتعارض مع القيم الإسلامية ومجتمعها الناشئ الجديد.



كل ذلك والرسول صلى الله عليه وسلم بما يوحيه إليه ربُّه سبحانه، يواصل الإصلاح والتوجيه والفرز والتمييز للمجتمع المسلم عن غيره، ويتابع ترميم ما يحدث فيه من شقوق وأغباش تصور وخلل تصرف، ويتحسب للعدو الخارجي الشمالي بأرض الشام وما حولها، حيث الإمبراطورية البيزنطية تحكم أمرها وتجند أهلها من عجم الروم وعرب الغساسنة وقضاعة في أطراف الشام وشمال الحجاز، ويدافع في الوقت نفسه مؤامرات المنافقين والمخالفين المستترين والظاهرين، ويغزو المشركين الذين يحاولون تخريب المشروع الإسلامي الناشئ في ذات السلاسل[6] بجمادى الآخرة من السنة الثامنة للهجرة، وفي حنين ثم في الطائف[7] في شهر واحد هو شوال من السنة الثامنة نفسها، ثم في تبوك التي خرج لها من المدينة مشيّعًا بالإمام علي كرم الله وجهه [8]، في رجب من السنة التاسعة، ومخلفًا له عليها[9]، فقال: "يا رسول الله تخلفني في النساء والصبيان؟" فقال صلى الله عليه وسلم: (أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي؟).



لقد كانت كل هذه الطوائف الضالَّة بعد الهزائم التي مُنيت بها تأمل نقض عرى الدين، وتخطط له ولو بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبلغ بهم الأمر حد الإعداد لاغتياله صلى الله عليه وسلم في طريق عودته من غزوة تبوك[10] في السنة التاسعة للهجرة، ومحاولة تزييف دعوته ومصادرتها موازاة لذلك على يد أبي عامر الراهب الذي سمَّاه الرسول صلى الله عليه وسلم "أبا عامر الفاسق" ومجموعة من المنافقين الذين أسسوا مسجدًا وطلبوا من الرسول صلى الله عليه وسلم تزكيته بالصلاة فيه، كي يكون بديلًا للمسجد النبوي في حال نجاح مؤامرتهم باغتياله وتصفيته، فنزل الوحي عليه صلى الله عليه وسلم كاشفًا مكرهم وسمَّاه "مسجد ضرار" وأمر بهدمه وإحراقه، ونزل فيه قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ﴾ [التوبة: 107، 108].



في هذه الظروف الاجتماعية والسياسية والعسكرية والضوائق الاقتصادية والمؤامرات الداخلية والخارجية على المسلمين، نزلت سورة التوبة نورًا يُقوِّي به الله عزائم الصادقين، ويثبت به أفئدتهم، ويكشف لهم به معالم الطريق، وخبايا النفوس ومعادن الرجال، ويُعِدُّهم في الوقت نفسه لما ينتظرهم بعد وفاة نبيهم صلى الله عليه وسلم.



ولئن ذهب بعض أهل التفسير إلى أن سورة التوبة كانت آخر ما نزل من القرآن الكريم، فإن الثابت روايةً أنها ليست الأخيرة، وأن سورة المائدة نزلت بعدها مُتمِّمة لأحكام الدين، لما صح أنها نزلت بعد عصر الجمعةِ يومَ عَرَفةَ في حجةِ الوداع من السنة العاشرة للهجرة، والنبي صلى الله عليه وسلم واقفٌ بعَرَفات على العضباء، فكادت عضُدُ الناقة تندق لثقلها فبرَكَت، وفيها نزل قوله عز وجل: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3]. وما روي عن أسماء بنت يزيد[11] قالت: إني لآخذة بزمام العضباء -ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم- إذ أُنزِلت عليه المائدة كلها، فكادت من ثقلها تدق عضد الناقة، وما قاله أحمد عن عبدالله بن عمرو قال: أنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة المائدة وهو راكب على راحلته فلم تستطع أن تحمله فنزل عنها، وعن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال: "آخر سورةٍ أنزلت جملةً، سورة المائدة"، قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: (هي آخر القرآن نزولًا، فأحلوا حلالها وحرموا حرامها)، وذكر القرطبي عن أبي ميسرة قال[12]: "المائدة من آخر ما نزل، ليس فيها منسوخ، وفيها ثمان عشرة فريضة ليست في غيرها، وهي:" ﴿ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ ﴾ [المائدة: 3]، ﴿ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ ﴾ [المائدة: 4]، ﴿ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ ﴾ [المائدة: 5]، ﴿ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ ﴾ [المائدة: 5]، وتمام الطهور؛ أي: إتمام ما لم يذكر في سورة النساء[13] بقوله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إلى الصَّلَاةِ ﴾ [المائدة: 6]، ﴿ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا ﴾ [المائدة: 38]، ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ ﴾ [المائدة: 95] إلى قوله ﴿ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ﴾ [المائدة: 95]، ﴿ مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ ﴾ [المائدة: 103]، ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ.... ﴾ [المائدة: 106]. قال القرطبي:"وفريضة تاسعة عشرة هي قوله عز وجل: ﴿ وَإِذَا نَادَيْتُمْ إلى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ ﴾ [المائدة: 58]، إذ ليس للأذان ذكر في القرآن إلا في هذه، أما ما جاء في سورة الجمعة فمخصوص بالجمعة"، وسورة المائدة بذلك أجمع سورة في القرآن لفروع الشرائع إباحةً وتحريمًا وأمرًا ونهيًا. توازيها وتتكامل معها سورة التوبة التي نزلت قبلها بسنة واحدة، وعالجتا معًا الحالة الإسلامية المجملة بشقيها: في سورة المائدة الجانب التشريعي، وفي سورة التوبة الجانب الاجتماعي والسياسي والعسكري، ومختلف العلاقات عهودًا ومواثيق مع أهل الكتاب يهودًا ونصارى، ومع المنافقين الكامنين المتربصين تحت الأرض، وغيرهم من المتحركين الساعين بالمكر والأذى، والسورتان بذلك متكاملتان اختتم بهما الوحي في السنوات الأخيرة من العهد النبوي، ونزل بعدهما مباشرة نعي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في سورة النصر بقوله تعالى: ﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴾ [النصر: 1 - 3]، فلما قرأها صلى الله عليه وسلم على أصحابه ومنهم أبو بكر وعمر وسعد بن أبي وقاص، فرحوا واستبشروا وبكى العباس، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (مَا يُبْكِيكَ يَا عَمُّ؟)، فقال العباس: "نُعِيَتْ إِلَيْكَ نَفْسُكَ"، فقال صلى الله عليه وسلم: (إِنَّهُ لَكَمَا تَقُولُ)، وعاش بعدها ستين يومًا أو قريبًا منها، ما رئي فيها ضاحكًا مستبشرًا.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 12-04-2023   #2



 
 عضويتي » 6
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 6 دقيقة (04:32 AM)
آبدآعاتي » 2,869,380
 تقييمآتي » 1199730
 حاليآ في » إينمَا يكون الحُب دائمًا .
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » أنا أوسم إمراة فكريًا.
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  883
شكرت » 5,461
 التقييم » حاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  ماخصني-بشي
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مٌدللة روَاية .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مجلس صبايا عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مركز لثاني فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |حُسنَها فتْانَ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 50

 

حاء متواجد حالياً

افتراضي



-


جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد
و لا حرمنا الله من جديدك الرائع
و الله يعطيك الف عافيه
لك


 توقيع : حاء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-04-2023   #3



 
 عضويتي » 1216
 اشراقتي ♡ » Jun 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 ساعات (12:12 AM)
آبدآعاتي » 1,279,143
 تقييمآتي » 106470
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » عاشقه وجوده
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  51
شكرت » 104
 التقييم » رزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond reputeرزان has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | آزهى من الورد  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ثلج وعطاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 17

 

رزان غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت الأيادي


 توقيع : رزان

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-04-2023   #4



 
 عضويتي » 2105
 اشراقتي ♡ » Aug 2022
 كُـنتَ هُـنا » منذ 15 ساعات (01:09 PM)
آبدآعاتي » 3,086,668
 تقييمآتي » 1420452
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 54سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  933
شكرت » 793
 التقييم » البرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام المليونية الثالثة البرنس مديح  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نبَراسُ العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 39

 

البرنس مديح آل قطب غير متواجد حالياً

افتراضي













سلمت أناملكم على الطرح المميّز
ويعطيكم العافية على المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائكم وإبداعكم

لكم تحياتي وفائق شكري
ولكم كل الود .. وباقات رواند
يسلموااااااااااااااااااااااا

القيصر العاشق
البـ مديح آل قطب ـــرنس


 توقيع : البرنس مديح آل قطب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-04-2023   #5



 
 عضويتي » 2261
 اشراقتي ♡ » Jun 2023
 كُـنتَ هُـنا » 01-23-2025 (09:55 PM)
آبدآعاتي » 92,131
 تقييمآتي » 96158
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » عذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond reputeعذوب ..* has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  اتصفح
 

عذوب ..* غير متواجد حالياً

افتراضي



الله يجزاك كل خير على مجهودك...
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك...
ننتظر جديدك...


 توقيع : عذوب ..*

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-04-2023   #6



 
 عضويتي » 1178
 اشراقتي ♡ » May 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 11 ساعات (05:09 PM)
آبدآعاتي » 2,164,517
 تقييمآتي » 1304335
 حاليآ في » أنَا لِي مَكَان بَين النُّجوم♡♪
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » أرَقّ مِن زَهرَة قُطّن♡♪
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 26سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  659
شكرت » 511
 التقييم » إيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  I-love_K_drama
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مركز لاول فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنعَمُ مِن الرِقَّةِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 45

 

إيلاَن غير متواجد حالياً

افتراضي



يَعطيك العَافية عَلى الأنتقَاء الرائِع
دامت صفَحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال
دُمت بكُل خَير
.


 توقيع : إيلاَن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مكانة الرسول صلى الله عليه وسلم عند الله تعالى Şøķåŕą ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 38 12-06-2024 10:28 PM
تفسير قول الله تعالى فى الاية رقم 92 من سورة التوبة الدكتور على حسن ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 17 10-03-2024 05:01 PM
هكذا اعتني الرسول صلى الله عليه وسلم بسواعد الأمة سمارا ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 16 10-02-2024 08:25 AM
سورة التوبة (الحلقة الأولى) شهادة الله تعالى على الأمة آخر عهد الرسول صلى الله عليه وسلم بها Şøķåŕą ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 46 06-08-2024 10:38 PM
الرسول صلى الله عليه وسلم حريص على هذه الأمة الأمير ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 32 09-12-2022 09:09 AM


الساعة الآن 04:39 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع