توضيح مقولة: «السنة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها»

[CENTER][SIZE=4]

توضيح مقولة: «السنة يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها» - مقولة السنة يثاب فاعلها، ولا يعاقب تاركها، هل لسماحتكم من تعليق على هذا القول؟ نعم مرادهم بذلك السنة في اصطلاح الفقهاء، وهي التي دون الواجب عند الفقهاء، يسمون النافلة سنة، مثل صلاة الضحى، مثل الوتر، مثل الرواتب مع الصلوات، يقال لها: سنة، ومثل بدء السلام، وتشميت العاطس، يسمى سنة، فالسنة هي التي دون الواجب، ولكنها مأمور بها ومشروعة، وتطلق السنة على طريق النبي -[- وما جاء به من الهدى، وهذا فرض، اتباع النبي -[- والسير على منهاجه في توحيد الله، وطاعة الأوامر، وترك النواهي هذا فرض لا بد منه، لكن مراد الفقهاء إذا قالوا: سنة يثاب فاعلها، ولا يعاقب تاركها، مرادهم النوافل، مرادهم العبادة التي هي نافلة، مثل سنة الضحى، مثل الرواتب مع الصلوات، مثل التهجد بالليل، كل هذه يقال لها: سنة غير فريضة.

سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء

جزاكم الله خير الجزاء طرح أكثر من رائع روعه وجدتها بين الكلمات استمتعت بما قرأت و نطمع بالمزيد من طروحاتكم الجمييله شكري لكم على الدوام دائماً لمساتكم في القمة بها الابداع والتميز الراقي تسحر عيون من يدخلها فلقد استمتع ناظري هنا وعجزتُ عن التعبير فماذا اقول لكم غير سعد بكم منتديات رواية عشق بابداعكم اراح الله قلبكم و اسعدكم يسلمواااااااااااااااااااا القيصرالعاشق البـــــ مديح آل قطب ـــــــرنس

-






جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك

جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

سَلِمت الأنَامِل المُتألِقة لِروعَة طَرحهَا
دَام العطَاء والتَميّز المُتواصِل
لرُوحك السّعادة