(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-08-2023
Şøķåŕą غير متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 ساعات (12:09 AM)
آبدآعاتي » 12,339,049
 تقييمآتي » 2506759
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,517
شكرت » 1,553
مَزآجِي  »  1
 
Q126 المؤمنون بين اليأس والأمل



اليأس حالة نفسيَّة تعتري الفرد والجماعة تحت مطارق الفتنة والمِحنة وتسلُّط الأعداء، فتقطع الأمل وتفسح المجال للقنوط، والإنسان بطبعه عُرضة لهذه الحالة وهذا الشعور؛ قال تعالى: ﴿ لَا يَسْأَمُ الْإِنْسَانُ مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌ ﴾ [فصلت: 49].



لكنَّ الذي يُميِّز المؤمن - سواء كان فردًا أو جماعة، أو أُمَّة - هو استعصاؤه على اليأس ولو دبَّت إليه أسبابه، فهو لا ينهار ولا يَستسلم رغم الجراحات النفسيَّة، وسَطْوة التحدِّي الماثل؛ لأنه لا يتعامل في النهاية مع الأسباب، وإنما مع خالِقها - سبحانه وتعالى - الذي يقول: ﴿ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾ [الشرح: 5 - 6]، ﴿ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [يوسف: 87]، ﴿ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ ﴾ [الحجر: 56].



هذه الآيات الكريمة معالِم واضحة تُيسِّر للمسلمين مُجابهة حالات اليأس بالثبات أمام الابتلاء، والركون إلى رحمة الله تعالى التي تحفُّهم من كلِّ جانب، لكنَّهم لا يُبصرونها في حينها؛ لقصورهم البشري؛ لذلك لَم يجعل القرآن الكريم اليُسر يَعقب العسر - كما يظنُّ أكثر الناس - وإنما هو معه لا يَحجبه عن المُبتلَى سوى حجاب المُعاصَرَة، ومهما كانت وطْأَة المِحنة، ومهما بلغَت مداها في النفس البشرية المحدودة القدرة، فإنه لا يزيد عن زلزلة المؤمنين والتوغُّل في نفوسهم؛ لتبرز عبوديَّتهم للعِيان، ويعلموا أنَّ ذواتهم ليستْ بشيءٍ بغير مَدد الربوبيَّة.



ولنا في كتاب الله تعالى شواهدُ هي دروس حيَّة، وعِظات واقعية، مُستوحاة من تجارب إيمانية مُحرقة، خاضَها الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وصحابته، وقبلهم أنبياء ورُسل، نَستفيد منها أنَّ الفرج وشيكٌ بعد زلزلة النفوس، وزَيْغ الأبصار، والشعور بضيق الأرض:

1- غزوة الأحزاب: صوَّر القرآن الكريم حال المسلمين في تلك الغزوة تصويرًا بديعًا، يشرح بواطنهم وهم مُحاصَرون في المدينة المنورة، تُحيط بهم جيوش الكفَّار المجيَّشة، ويَنتابهم الخوف والجوع والتعب؛ ﴿ إِذْ جَاؤُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا * هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا ﴾ [الأحزاب: 10 - 11].



كان الصحابة بشرًا لهم إحساس وشعور مثل كلِّ الناس، أحاطَت بهم المِحنة، فأثَّرت فيهم أيَّما تأثيرٍ، وحرَّكت قلوبهم وزَلْزلتهم نفسيًّا، حتى كاد اليأس يُسيطر عليهم، لكنهم ثَبتوا وقاوَموا عوامل القنوط والهزيمة النفسيَّة التي تُلازمه، فجاءَهم النصر من حيث لَم يَحتسبوا: ﴿ وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا ﴾ [الأحزاب: 25].



ونُلاحظ أنَّ القرآن الكريم لَم يقصَّ بطولات المسلمين وحدها، بل صوَّر حالتهم النفسيَّة بكل وضوح ودِقَّة؛ حتى لا نجعل من سيرة الصحابة "ميثولوجيا" مثالية ليس لها رصيد من الواقع، فلا يُمكن التأسِّي بها، بل هي دليل عملي رفيع يجمع بين الربانيَّة وإشراقاتها، والإنسانية وضَعفها، ليحدث التوازن المطلوب.



2- غزوة حُنين: لَم تكن مشكلة المسلمين في "حُنين" في قلَّة عددهم أمام الأعداء، ولكن في كثرتهم - وقد كانت الغزوة بعد فتح مكة، وشَهِدها غير قليل من الطُّلقاء الذين لَم ينالوا حظًّا وافرًا من التربية الإيمانية - وعندما وقَعوا في كمين الكفار، لَم يَثبت منهم إلاَّ قلَّة، أمَّا الأغلبيَّة الساحقة، فقد تهاوَت نفسيًّا، ولاذت بالفرار من هول الصدمة؛ قال تعالى: ﴿ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ﴾ [التوبة: 25].



وتشير عبارة ﴿ وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ﴾ إلى امتلاء القلوب بيأس - ولو كان عابرًا - واضطراب نفسي شديد، لَم يُبق في الأُفق مجالاً للأمل، ولا إمكانية لاستعادة المبادرة وتحقيق النصر، لكنَّ الله تعالى أكرَم النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - والفئة القليلة الصُّلبة التي ثبَتت معه بنصر من عنده، شمَل حتى أولئك الذين انهزموا أمام المِحنة الشديدة؛ ﴿ ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ ﴾ [التوبة: 26].



تنزَّلت السكينة فطبَّبت القلوب، وثبَّتت النفوس، وأعادَت إليها الأمل، وطارَدت دواعي القنوط، فاستجْمَع المؤمنون قُواهم، ودَخَلوا المعركة من جديد بثباتٍ وعزيمة وثقة في الله تعالى وفي نفوسهم، فكافَأهم الله بالنصر والتوبة عما بدَر منهم؛ ﴿ ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 27].



تكرَّر هنا ما لاحَظناه على غزوة الأحزاب من تناول القرآن الكريم لحال المؤمنين بواقعيَّة صادقة ليس فيها اختلاق لبطولات خياليَّة، إنما هو وصْف للنفوس البشريَّة حين يُخالجها اليأس، ثم يُنقذها الله تعالى منه برحمته الواسعة، فيعود إليها الأمل، وتكون العاقبة نصرًا.



3- رُسل سابقون: ليس النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدعًا من الرُّسل، بل هو حلقة ختاميَّة مباركة لموكب الأنبياء والرسل الأكارم، نالَتهم جميعًا سُنة الله تعالى في الابتلاء قبل التمكين؛ يقول الله تعالى: ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ الله ﴾ [البقرة: 214].



هكذا، متى نصر الله؟ إنه سؤال يُفصح عن مدى المِحنة التي ألَمَّت بهم، عن حجمها وظلِّها ووَقْعها، سؤال مَكروبٍ صادرٌ من مؤمنين تظافَرت عليهم الحرب وضِيق العيش، لا يدلُّ على شكِّهم وارتيابهم، ولكن على ضَعفهم الفطري أمام المحنة المضاعفة، وكأنَّما نَلمس فيه رشحَ اليأس في لحظات الضَّعف، وسَرعان ما تأتي الإجابة الحاسمة؛ لتَقطع دابر القنوط، وتَفتح آفاق الأمل والاستبشار؛ ﴿ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾ [البقرة: 214].



ألَم يكونوا يعلمون أنَّ نصر الله قريب؟ بلى، ولكن شتَّان بين المعرفة الذهنيَّة والاختبار العملي، حين يكون صعبًا قاسيًّا مؤلِمًا وَفْق سنَّة الله في الاجتباء والتمحيص؛ ليستحقَّ المؤمنون التكريم الرباني عن جدارة.



4- قاعدة ربَّانيَّة: في ختام سورة يوسف نقرأ هذه الآية الكريمة التي تُبرز سُنَّة إلهيَّة ثابتة في الرسالات والنبوَّات: ﴿ حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ﴾ [يوسف: 110].



إنها قاعدة مقعَّدة وأصْلٌ مؤصَّل، وسنَّة سارية منذ كلَّف الله تعالى عباده وأرسَل رُسله، تفيد أن النصر بعد الصبر، والثبات على الحق وتَحمُّل أعباء الطريق الطويل الشاق المحفوف بالمخاطر والمكاره، تكون العاقبة فيه لِمَن تحصَّن بالإيمان، واستصْحَب الأمل في مواجهة التحدِّيات، وطارَد عوامل اليأس بيقين المؤمن وإيمان الموقن، وهذه القاعدة لا تنفي ضَعف الإنسان وإحساسه باليأس حين يُسدُّ أمامه الأُفق، ولا استبطاءَه للنصر الذي كان يَحسبه وشيكًا؛ قال تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ ﴾ [الشورى: 28].



وتمضي هذه السُّنة فينا في العصر الحاضر، وقد تعدَّدت التحدِّيات، وتنوَّعت العوائق، وادْلَهمَّت على الأمة الخطوب، وتكاثَر أعداؤها، فما ترَكوا مجالاً إلاَّ ناصَبوها فيه العداء، وضيَّقوا عليها الخناق؛ سياسيًّا وثقافيًّا، واقتصاديًّا وعسكريًّا، وتفنَّنوا في خَلْق بُؤَر التوتُّر النفسي بين أبنائها، بوصمهم بالتعصُّب والإرهاب، ونحوهما من النعوت السلبية المنفِّرة، وأدَّى هذا إلى احتضان اليأس لطوائف وأجيال من المسلمين، منهم مَن رمى به إلى ردود أفعال طائشة زادت الطين بلَّة، ومنهم مَن لَم يَحتمل التحدِّيات، فاستسلم للدعاية المُغرضة، ويَئِس من الحلِّ الإسلامي، وانضمَّ إلى الخصوم، لكن من وفَّقهم الله تعالى لاذوا بحبل الله المتين، فتحمَّلوا الأذى ودفَعوا اليأس بالأمل، وعضُّوا بالنواجذ على دوافع الأمل، ويوشك أن تسري عليهم سُنة الله في النصر والتمكين؛ لأنَّهم منسجمون معها، يأْلَمون ويرجون من الله ما لا يرجو خصومهم.



وما ذلك بعزيز، فهم متسلِّحون بالصبر على المحَن واليقين في الفرج؛ قال تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24].



والدعاة إلى الله أكثر الناس عُرضة لعواصف اليأس، غير أن الله يثبِّتهم، فهم يواجهون - بالإضافة إلى المحن الخارجية - ما يرونه بين أهليهم من غُربة الدين وتبرُّج المعاصي، واستفحال الأخلاق السيِّئة، إلى جانب الاستبداد السياسي والفساد المستشري إداريًّا وماليًّا، وهم يحاولون إصلاح كلِّ هذا، والتحرُّك خلاله على أكثر من جبهة مُلتهبة؛ لإعلاء كلمة الله وخدمة دينه وعباده، فهم أولى من غيرهم بالتسلُّح بالأمل والتفاؤل؛ لقَطْع دابر اليأس والقنوط، والقيام بأعباء الدعوة حتى يقضي الله أمرًا كان مفعولاً.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 12-08-2023   #2



 
 عضويتي » 2105
 اشراقتي ♡ » Aug 2022
 كُـنتَ هُـنا » منذ 15 ساعات (01:09 PM)
آبدآعاتي » 3,086,668
 تقييمآتي » 1420452
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 54سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  933
شكرت » 793
 التقييم » البرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام المليونية الثالثة البرنس مديح  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نبَراسُ العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 39

 

البرنس مديح آل قطب غير متواجد حالياً

افتراضي
















جزاكم الله خير الجزاء
طرح أكثر من رائع
روعه وجدتها بين الكلمات
استمتعت بما قرأت

و نطمع بالمزيد من طروحاتكم الجميله
شكري لكم على الدوام

وعجزتُ عن التعبير فماذا اقول لكم

غير سعد بكم
منتديات رواية عشق
بابداعكم
اراح الله قلبكم و اسعدكم
يسلمواااااااااااااااااااا

القيصرالعاشق
البـــــ
مديح آل قطب ـــــــرنس


 توقيع : البرنس مديح آل قطب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-08-2023   #3



 
 عضويتي » 665
 اشراقتي ♡ » Jun 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 5 ساعات (10:23 PM)
آبدآعاتي » 713,071
 تقييمآتي » 403317
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  3
شكرت » 1
 التقييم » نبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond reputeنبُض جآمح ❥ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |قلب يملأه الوفاء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مذهلة كتفاصيل الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُتورَدة بالجَمالْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنعَمُ مِن الرِقَّةِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - لمة مصممين ♥ |ملوك التصميم  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مٌزهَرة ك التَوتْ .  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 17

 

نبُض جآمح ❥ غير متواجد حالياً

افتراضي



-






جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك


 توقيع : نبُض جآمح ❥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-08-2023   #4



 
 عضويتي » 2305
 اشراقتي ♡ » Aug 2023
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 ساعات (11:59 PM)
آبدآعاتي » 3,362,344
 تقييمآتي » 333924
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه S.y.R
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  1,631
شكرت » 0
 التقييم » زمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنعَمُ مِن الرِقَّةِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 43

 

زمردة ❥ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزتك الله خيرا


 توقيع : زمردة ❥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-08-2023   #5



 
 عضويتي » 2326
 اشراقتي ♡ » Sep 2023
 كُـنتَ هُـنا » منذ 3 ساعات (12:39 AM)
آبدآعاتي » 3,877,870
 تقييمآتي » 282649
 حاليآ في » العراق الحبيب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » متزوجه ❤
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  146
شكرت » 70
 التقييم » بنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مجلس صبايا عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | يَنبتُ الوردُ فِي خُطُواتِها.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المركز الثالث.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 48

 

بنت العز غير متواجد حالياً

افتراضي



سَلِمت الأنَامِل المُتألِقة لِروعَة طَرحهَا
دَام العطَاء والتَميّز المُتواصِل
لرُوحك السّعادة


 توقيع : بنت العز

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-08-2023   #6



 
 عضويتي » 628
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ أسبوع واحد (04:16 PM)
آبدآعاتي » 1,131,047
 تقييمآتي » 150618
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » روحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

روحي تبيك غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورلإيمان
أحترآمي لــ/سموك


 توقيع : روحي تبيك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المؤمنون, الخمس, بين, والملل

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحياة والأمل Şøķåŕą ✦ هدِير الوَرق العَام ✦ 30 منذ 7 ساعات 08:26 PM
صباح الجمال والأمل بنوته كيوت ✦ هدِير الوَرق العَام ✦ 15 11-14-2024 06:07 AM
اليأس والأمل ومبشرات الفرج ~ رُّوحي بروحهُ ✦ هدِير الوَرق العَام ✦ 19 10-27-2024 06:11 PM
التفاؤل والأمل .... بنت الشام 𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 23 07-09-2024 09:24 PM
كلمات عن التفاؤل والأمل بنت الشام 𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 17 07-04-2024 12:29 AM


الساعة الآن 04:20 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع