قصه قتل سيف الدين قطز

وبدأ قطز يوزع الولايات الإسلامية على الأمراء وكان من حكمته أنه أرجع بعض من الأمراء الأيوبيين إلى مناصبهم ليضمن عدم حدوث الفتنه ، أما عن مقتل قطز فهناك روايات كثيرة ومتعددة ولكنها جميعها ذات قاسم مشترك ألا وهو أنه قتل غدرًا فحين انتهى القائد من قتال التتار وأجلالهم عن الشام ورتب أمورها عاد لمصر ولما بلغ بلدة القصير من أرض الشرقية بمصر بقى مع خواصه على حين رحل بقية الجيش إلى الصالحية وضربت للسلطان خيمته وهناك حيكت مؤامرة لقتله فقام المماليك الطامعين في الحكم بقتله حتى يستولوا على العرش الذي كان سيتنازل عنه لهم وليقلى بذلك قطز ربه في يوم السبت السادس عشر من ذي القعدة عام 558هـ شهيدًا ..

طرحَ عَذب ..!!
أختيآر أنيق وحضور صآخب
سلة من الوردَ وآنحناءة شكر لسموك

| |

سلمت الأيادي
شكرا لكم

جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
أحترآمي لــ/سموك

جزاك الله خيراً عزيزى
على الموضوع الرائع والمميز
دام لنا تميزك وحضورك الرائع
لك مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام

دَام عَطَائِكْم.. يَآطُهرْ وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا حَفِظَكم الْلَّه مِن كُل مَكْرُوْه تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك القيصرالعاشق البـــــ مديح آل قطب ـــــــرنس