(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-03-2024
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (03:19 PM)
آبدآعاتي » 12,377,897
 تقييمآتي » 2507769
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,612
شكرت » 1,604
مَزآجِي  »  1
 
Q126 الفوائد والأحكام سورة البقرة الآيات (159 ـــ 163)



الفوائد والأحكام سورة البقرة الآيات (159 ـــ 163)



1- الوعيد الشديد، والتهديد الأكيد للذين يكتمون ما أنزل الله- عز وجل- من البينات والهدى والعلم- بلعنهم وطردهم عن رحمة الله- عز وجل- وجنته، وتحقيرهم؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ﴾ [البقرة: 159]



وهذا عام في كل مَن كتموا ما أنزل الله من أهل الكتاب وغيرهم؛ ولهذا قال أبوهريرة- رضي الله عنه: "لولا آية في كتاب الله ما حدثتكم، وتلا هذه الآية: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ﴾ الآية"[1].



2- أن كتمان البينات والهدى والعلم من كبائر الذنوب؛ لأن الله- عز وجل- رتب على ذلك لعنته، فلعنهم، ولعنهم اللاعنون من خلقه.



3- إثبات العظمة لله- عز وجل- لقوله تعالى: ﴿ أَنْزَلْنَا ﴾ ﴿ بَيَّنَّاهُ ﴾ بضمير العظمة، وأنه هو العظيم- سبحانه وتعالى.



4- إثبات العلو لله- عز وجل- على خلقه؛ لأن الإنزال يكون من أعلى إلى أسفل، فله- عز وجل- العلو المطلق؛ علو الذات، وعلو الصفات.



5- أن القرآن الكريم منزل من عند الله- عز وجل- غير مخلوق؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى ﴾ [البقرة: 159].

وفي هذا رد على المعتزلة القائلين بخلق القرآن، وهكذا جميع الكتب السماوية منزلة من عنده- عز وجل- غير مخلوقة.



6- فضل الله- عز وجل- ونعمته على الناس بإنزال البينات والهدى، وبيان ذلك لهم، كما قال تعالى: ﴿ قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [البقرة: 118]، وقال تعالى: ﴿ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾ [الأنعام: 97]، ﴿ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ ﴾ [الأنعام: 98]، ﴿ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ ﴾ [الأنعام: 126].



7- إقامة الحجة على الخلق بإنزال الكتاب، وبيان الحق والهدى للناس جميعاً.



8- عموم رسالته صلى الله عليه وسلم لجميع الناس؛ لقوله تعالى: ﴿ مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ ﴾.



9- وجوب نشر العلم، وإظهار الحق وبيانه؛ لأن الله- عز وجل- لعن من يكتمون ذلك، وتوعدهم، كما قال تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ ﴾ [آل عمران: 187].



10- في لعن الله عز وجل للذين يكتمون ما أنزله من البينات والهدى إثبات لأفعاله عز وجل الاختيارية، الدائرة مع سببها وجوداً وعدماً، والمتعلقة بمشيئته عز وجل.



11- جواز لعن من كتم ما أنزله الله من البينات والهدى؛ لقوله تعالى: ﴿ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ ﴾ أي: يلعنون من هذه صفته، أي: يلعنون الذين يكتمون ما أنزل الله- وهكذا يجوز لعن الكافرين والظالمين والفاسقين والمكذبين من حيث العموم، لكن لا يجوز لعن المعين في حياته، لأنه لا يدرى ماذا يختم له به، قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴾ [البقرة: 161].



واختلفوا في لعن المعين ممن ماتوا على الكفر، فأجازه بعض أهل العلم، ومنع منه بعضهم، وهذا أسلم؛ لقوله- صلى الله عليه وسلم: "لا تسبوا الأموات؛ فإنهم قد أَفْضَوْا إلىٰ ما قَدَّمُوا"[2].



12- عظم جرم وشؤم من يكتمون ما أنزل الله من البينات والهدى والعلم على البلاد والعباد؛ ولهذا استحقوا أن يلعنهم الله، ويلعنهم جميع خلقه بلسان الحال والمقال، ولهذا قال تعالى: ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الروم: 41].



وفي الأثر: عن ابن عباس رضي الله عنهما، وعن مجاهد قالا: "إذا اشتدت الأرض، قالت البهائم: هذا من أجل عصاة بني آدم، لعن الله عصاتهم"[3].



13- عظم مسؤولية العلماء، وما يجب عليهم من بيان الهدى والعلم للناس، وبيان الحق للسائلين وغيرهم.



14- فضل الله- عز وجل- وسعة حلمه، بفتح باب التوبة للتائبين مهما عظمت ذنوبهم وكثرت؛ لقوله تعالى: ﴿ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا ﴾ [البقرة: 160]



15- لابد لمن تابوا ورجعوا عن كتمان الحق من إصلاح ما أفسدوه بكتمانهم، وبيان ما كتموه من الحق وإظهاره، وهذا هو معنىٰ الإقلاع عن المعصية في حقهم؛ لقوله تعالى: ﴿ وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا ﴾ [البقرة: 160]



16- وعد الله- عز وجل- الذي لا يتخلف لمن تابوا من كتمان العلم والهدى، وأصلحوا عملهم بإظهار ما كتموه وبيانه للناس بالتوبة عليهم؛ لقوله تعالى: ﴿ فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ ﴾



17- إثبات اسمين من أسماء الله- عز وجل- وهما: "التواب" و"الرحيم"؛ لقوله تعالى: ﴿ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾

وإثبات ما يدل عليه اسم "التواب" من اتصافه عز وجل بالتوبة الواسعة على عباده، توفيقاً منه لهم للتوبة وقبولاً لها.



وما يدل عليه اسمه "الرحيم" من إثبات صفة الرحمة الواسعة لله- عز وجل- رحمة ذاتية ثابتة له- عز وجل- ورحمة فعلية، يوصلها من شاء من خلقه، رحمة عامة لجميع الخلق، ورحمة خاصة بالمؤمنين.



18- استحقاق الذين كفروا واستمروا على الكفر حتى ماتوا للعنة الله- عز وجل، ولعنة الملائكة والناس أجمعين؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴾ [البقرة: 161].



19- أن من تابوا ورجعوا عن الكفر قبل موتهم لا يستحقون اللعن، فلا يجوز لعنهم؛ لمفهوم قوله تعالىٰ: ﴿ وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ ﴾ فمفهوم هذا أن من لم يمت على الكفر لا يجوز لعنه.



20- إثبات وجود الملائكة، ووجوب الإيمان بهم، وهم خلق من خلق الله- عز وجل- خلقهم الله من نور ﴿ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [التحريم: 6].



21- خلود الكفار الذين ماتوا على الكفر في لعنة الله، وفي النار مطرودين مبعدين عن رحمة الله عز وجل؛ لقوله تعالى: ﴿ خَالِدِينَ فِيهَا ﴾ [البقرة: 162]



22- أن العذاب لا يخفف عن الكفار في النار، ولا ينقطع، ولو لفترة قصيرة؛ لقوله تعالى: ﴿ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ ﴾ [البقرة: 162].

وفي هذا رد على القائلين بفناء النار، وعلى القائلين بأن المعذبين في النار يكونون جهنميين، فلا يحسون بحرها وعذابها.



23- معاجلة الكفار بالعذاب بعد موتهم؛ عذاب القبر وعذاب النار، مع الشقاء في الدنيا، بلا رحمة لهم، ولا إشفاق عليهم؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ ﴾ [البقرة: 162].



24- أن إله الخلق ومعبودهم الذي يستحق العبادة وحده هو الله- عز وجل؛ لقوله تعالى: ﴿ وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ ﴾ [البقرة: 163].



25- إثبات اسمين من أسماء الله- عز وجل- وهما "الإله" و"الواحد"، وصفة الألوهية والوحدانية له عز وجل.



26- تأكيد ثبوت الألوهية لله- عز وجل- وحده- وحصرها فيه، ونفيها عن غيره؛ لقوله تعالى: ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ﴾ [البقرة: 163].



وفي هذا إبطال لقول النصارى بتعدد الآلهة، ولما عليه المشركون من عبادة الأوثان، وقولهم فيما حكى الله تعالى عنهم: ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ * وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ * مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ ﴾ [ص: 5 - 7].



27- إثبات اسم الله- عز وجل- "الرحمن" وما يدل عليه من إثبات صفة الرحمة الواسعة لله- عز وجل- رحمة ذاتية ثابتة له- عز وجل، ورحمة فعلية، يوصلها من شاء من خلقه، رحمة عامة لجميع الخلق، ورحمة خاصة بالمؤمنين؛ بقوله تعالى: ﴿ الرَّحْمَنُ ﴾



28- في إتباع قوله- عز وجل- ﴿ وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ﴾ [البقرة: 163] بقوله: ﴿ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ﴾ إشارة إلى أن ألوهيته- عز وجل- مبنية على الرحمة، وفي هذا من البشارة ما فيه، وأن رحمته- عز وجل- سبقت غضبه. كما أن في ذلك إشارة إلى أن من دلائل وحدانيته- عز وجل- رحمته التي وسعت كل شيء وعمّت كل حي، والتي من آثارها حصول جميع النعم، واندفاع جميع النقم.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 01-03-2024   #2



 
 عضويتي » 2326
 اشراقتي ♡ » Sep 2023
 كُـنتَ هُـنا » منذ يوم مضى (12:19 AM)
آبدآعاتي » 3,877,871
 تقييمآتي » 282771
 حاليآ في » العراق الحبيب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » متزوجه ❤
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  158
شكرت » 71
 التقييم » بنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond reputeبنت العز has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مجلس صبايا عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | يَنبتُ الوردُ فِي خُطُواتِها.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المركز الثالث.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 48

 

بنت العز غير متواجد حالياً

افتراضي



سَلِمت الأنَامِل علَى هذا الإنتِقَاء


 توقيع : بنت العز

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-03-2024   #3



 
 عضويتي » 1969
 اشراقتي ♡ » Nov 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 يوم (05:38 AM)
آبدآعاتي » 2,155,019
 تقييمآتي » 150253
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  16
شكرت » 21
 التقييم » ☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute☆Šømă☆ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ثلج وعطاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مشارك فعالية الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |شَكر مِن الإدَاره .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فخَامة حُضورَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |عَبق الوَرد.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 14

 

☆Šømă☆ غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت كفوفك
على جمال الطرح


 توقيع : ☆Šømă☆

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-03-2024   #4



 
 عضويتي » 677
 اشراقتي ♡ » Jun 2018
 كُـنتَ هُـنا » 02-07-2024 (05:19 PM)
آبدآعاتي » 355,315
 تقييمآتي » 998218
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 27سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

الياقوتة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز


 توقيع : الياقوتة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-03-2024   #5



 
 عضويتي » 1449
 اشراقتي ♡ » Feb 2020
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 يوم (08:22 PM)
آبدآعاتي » 196,972
 تقييمآتي » 118627
 حاليآ في » عاصمة روحي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  807
شكرت » 264
 التقييم » عاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |حضوره كإنسامَ صُبح  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مَجهُود وآفَر.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَراجُ الإبَداعِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |بردن يمصع القلب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |بَريق الألمَاس.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فخَامة حُضورَ .  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 15

 

عاشق الغيم غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك على ماطرحت
وجعله الله في موازين حسناتك
إحترامي وتقديري


 توقيع : عاشق الغيم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-04-2024   #6



 
 عضويتي » 1052
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 7 دقيقة (03:12 PM)
آبدآعاتي » 5,364,172
 تقييمآتي » 2434073
 حاليآ في » في قلب المطيري ❤
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » مزاجيه
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 50سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  990
شكرت » 522
 التقييم » نبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مجلس صبايا عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مركز لثالث فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ملكَةَ كل النساء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |خَلابة و كأنَّها الرَّبيعُ.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 45

 

نبضها مطيري متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافية
على الطرح المميز


 توقيع : نبضها مطيري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(159, 163), الأيات, البقرة, الفوائد, صورة, ـــ, والأحكام

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير سورة البقرة - الآيات (1) - الدرس «15» رحيل ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 42 05-05-2025 12:37 PM
الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (97-100) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 30 04-11-2025 09:03 PM
الآيات من (99) إلى (101) من سورة البقرة мя Зάмояч ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 19 02-25-2025 09:45 PM
للمساجد عامة من الآداب والأحكام الخاصة شيخة رواية ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 24 10-12-2024 10:50 PM
الفتوحات الربانية في تفسير الآيات القرآنية: سورة البقرة الآيات (1-5) روحي تبيك ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 38 04-02-2024 07:54 PM


الساعة الآن 03:19 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع