دخلت لصفحتك وتجولت بين
ثنايا حرفك فوجدت الابداع والجمال
يتقاطرا من كلماتك الرائعة
كم انت مبدع تتقن البوح
تسرب من بين اناملك باتقان عالي
سلمت على جمال قلمك
تقييم وختم ونجوم مع النشر ولك 2000 مشاركة
يعطيك العافية
2 أعضاء قالوا شكراً لـ مثلي قليل على المشاركة المفيدة:
قلمك ما خطَّ... بل بكى بين الحروف
وما كتب... بل أنشد مرثية حبٍ تعثّر على قارعة النهايات
أيها العاشق الذي كتب بالفؤاد قبل المداد
ما أروعك حين سكبت الشوق
دلالاً...
ثم انثنيت على جراحك تودّع، والقلب في نزفه أنين صامت!
لقد تجلّى في حرفك ذلك الحب النقيّ...
الذي لا يشوبه ندم، ولا يُطفئه الفراق، بل يترك خلفه جمراً
وذكريات من عبير
"فوداعاً"... قلتها، لكن الوداع في قصيدتك لم يكن النهاية
بل كان امتدادًا لعشقٍ، لا يزال يتموّج بين السطور،
كأنك ما فارقت... بل بقيت، شاهداً على الحب... حين يصبح
حكاية لا تنتهي
قلمك ليس مجرّد حبر، بل هو لسان قلب، ونبض عمر،
وصدى عاشق لا يموت.
دمتَ للقصيدة شهقة... وللحبّ قصةً لا تنطفئ
رب اخ لك لم تلده امك
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ мя Зάмояч على المشاركة المفيدة: