الحمد لله دائمًا وأبدًا

الحمد لله على ما رزق،
والحمد لله على ما لم يُرزق،
ففي كليهما خيرٌ،
وكان الله أعلم بما يُصلحني.”
“الحمد لله على ما أُعطيت،
والحمد لله على ما مُنعت،
ففي كلٍّ منهما رحمة،

والله أعلم بحالي مني.
الحمد لله على ما كان،
والحمد لله على ما لم يكن،
فما اختاره الله لنا،
أعظم مما كنا نرجو لأنفسنا.
ما رزقني الله به،
علمت أنه خير.
وما حرمني منه،
علمت أن الخير فيه أن لا يكون.
فالحمد لله دائمًا وأبدًا.
ربّ الخير لا يأتي إلا بخير،
حتى وإن حُجب عني ما تمنيت،
فأنا أوقن أن ما عند الله أفضل.
أحيانًا لا يُعطينا الله ما نُريد،
لأنه يُجهز لنا ما نستحق،
فالحمد لله على المنع
كما الحمد لله على العطاء.
اللهم كما رضيتَ لي ما رزقت،
علّمني أن أرضى بما منعت،
فكلاهما برحمتك،
وكلاهما لطفٌ منك.
الحمد لله على كل “نِعمة”
عرفنا قيمتها،
وعلى كل “نقمة”
حمتنا من أذى كُنا لا نراه.
من رحمته بنا، أن يمنع، كما يرزق.
فما كان لنا، لم يكن ليُخطئنا.
وما لم يكن، كان في بُعده سلام لقلبنا.
ما مضى من الرزق لم يفت،
وما لم يأتِ، لم يكن خيرًا لي
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علـى حسـن

جزاك الله خير
بارك الله فيك

جزاك الله خيرا
ونفع بك ع الطرح القيم والمفيد
وعلى طيب ماقدمت
اسعد الله قلبك بالأيمان
وسدد خطاك لكل خير وصلاح
وفي ميزان حسناتك ان شاء الله
دمت بطاعة الرحمن

جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

الحمدلله دائما وأبدآ
جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكـ
لاعدمنا جديدك

-


جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد
و لا حرمنا الله من جديدك الرائع
و الله يعطيك الف عافيه
لك