تفسير: (وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون)
تفسير: (وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون)
♦ الآية: ﴿ وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (34).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ ﴾ دوام البقاء ﴿ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ ﴾ نزل حين قالوا: ﴿ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ ﴾ [الطور: 30].
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ ﴾ دوام البقاء في الدنيا، ﴿ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ ﴾؛ أي: أفهم الخالدون إن مت، قيل: نزلت هذه الآية حين قال مشركو مكة: نتربص بمحمد ريب المنون.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|