08-31-2019
|
|
|
|
عضويتي
»
894
|
اشراقتي ♡
»
Oct 2018
|
كُـنتَ هُـنا
»
05-31-2021 (07:42 PM)
|
آبدآعاتي
»
27,259
|
تقييمآتي
»
111730
|
حاليآ في
»
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
حالتي الآن
»
|
آلعمر
»
36سنة
|
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط ♡
|
تم
شكري
»
0
|
شكرت
»
0
|
مَزآجِي
»
|
мч ѕмѕ ~
|
|
|
|
الرسول صلى الله عليه وسلم أفضل قدوة لك في حياتك
الرسول صلى الله عليه وسلم أفضل قدوة لك في حياتك..
الرسول صلى الله عليه وسلم أفضل قدوة لك في حياتك..
فهو الوحيد في التاريخ الذي تقتدي به في كل شيء :
- إذا كنت غنيا ثريا فاقتد بالرسول عندما كان تاجرا يسير بسلعة بين الحجاز و الشام ، و حين ملك خزائن البحرين...
- و إن كنت فقيرا معدما فلتكن لك أسوة به و هو محصور في شعب أبي طالب، و حين قدم إلي المدينة مهاجرا إليها من
وطنه و هو لا يحمل من حطام الدنيا شيئا...
- و إن كنت ملكا فاقتد بسنته و أعماله حين ملك أمر العرب، و غلب على آفاقهم و دان لطاعت ه عظماؤهم، و ذوو
- و إن كنت رعية ضعيفة فلك في رسول الله أسوة حسنة، أيام كان محكوما بمكة في نظام المشركين..
- و إن كنت فاتحا غالبا فلك من حياته نصيب أيام ظفره بعدوه في بدر حنين و مكة...
- و إن كنت منهزما لا قدر الله ذلك، فاعتبر به في يوم أحد و هو بين أصحابه القتلى و رفقائه المثخنين بالجراح...
- و إن كنت معلما فانظر إليه و هو يعلم أصحابه في المسجد...
- وإن كنت تلميذا متعلما فتصور مقعده بين يدي الروح الأمين جاثيا مسترشدا ...
- و إن كنت واعظا ناصحا و مرشدا أمينا فاستمع إليه و هو يعظ الناس على أعواد المسجد النبوي...
- و إن كنت يتيما فوالداه آمنة و زوجها عبد الله توفيا و ابنهما صغير رضيع ...
- و إن كنت صغير السن فانظر إلى ذلك الوليد العظيم حين أرضعته مرضعته الحنون حليمة السعدية ...
- و إن كنت شابا فاقرأ سير راعي مكة ...
- و إن كنت تاجرا مسافرا بالبضائع فلاحظ شؤون سيد القافلة التي قصدت بصرى...
- و إن كنت قاضيا أو حكما فانظر إلي الحكم الذي قصد الكعبة قبل بزوغ الشمس ليضع الحجر الأسود في محله و قد آ اد
رؤساء مكة يقتتلون، ثم ارجع البصر إليه مرة أخرى و هو في فناء مسجد المدينة يقضي بين الناس بالعدل يستوي عنده
منهم الفقير المعدم و الغني المثري...
- و إن كنت زوجا فاقرأ السيرة الطاهرة و الحياة النزيهة لزوج خديجة و عائشة. و إن آنت أبا لأولاد فتعلم ما آان عليه والد
فاطمة الزهراء و جد الحسن و الحسين ...
و أيا من كنت ، و في أي شأن كان، فإنك مهما أصبحت أو أمسيت و على أي حال بت أو أضحيت فلك في
حياة محمد صلى الله عليه وسلم هداية حسنة وقدوة صالحة تضئ لك بضوئها ظلام العيش ، فتصلح ما اضطرب من أمورك.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 06:13 AM
|