(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-07-2019
نور القمر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 ساعات (12:38 AM)
آبدآعاتي » 13,390,449
 تقييمآتي » 2557085
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  1,662
شكرت » 2,111
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي الرسول صلى الله عليه وسلم بشر




رسولنا محمد عليه الصلاة والسلام له تاريخ وسيرة حافلة بالقيم الفذة التي لا يمكن أن ‏يتطاول إليها الأبطال؛ سواء قبل، أو بعد الرسالة، وهو مع هذا كله لم يخرج عن كونه بشرًا، ولد من أبوين معروفين حسبًا ونسبًا.‏



هبط إلى الدنيا عام الفيل بعد ميلادِ أخيهِ عيسى بن مريم بما يفوق خمسة قرون من ‏الزمن، ولحق بالرفيق الأعلى بعد أن قضى نحبه على رأس ثلاث وستين سنة، ‏قضى منها ما يقرب من ربع قرن رسولاً، غير فيه وجه التاريخ من باطل إلى حق ‏بمقتضى الرسالة التي أكرمه الله بها، وهي الخاتمة للرسالات المهيمنة على ما بين ‏أيديها من كل كتاب أنزل من الحق تبارك وتعالى على مختلف الرسل عليهم ‏صلوات الله وسلامه.‏



لقي ضروب الأذى والاضطهاد، وتعرض لمحاولات القتل والاغتيال، ولولا رعاية ‏الله له وعصمته إياه، لكان للمشركين ما أرادوا.‏



وهو صلى الله عليه وسلم بشر يجري عليه ما يجري على البشر من نوم ونسيان ‏وزواج، ومرض وأكل وشرب، ولازم ذلك من بول وغائط وموت، إلى آخر ما هو معروف ‏في دنيا البشر.‏



وهو مع هذا كله رسولٌ كريمٌ خاتم للأنبياء، سيدُ ولدِ آدم، أولُ من تنشق عنه ‏الأرضُ يوم القيامة، لواءُ الحمدِ بيده، يعطى الشفاعةَ العظمى في وقتٍ تنصل منها ‏أولو العزم من الرسل.



فضلاً عن خصوصيات في الدنيا أُعطيت له لم يعطها نبي ‏قبله؛ من عموم الرسالة، وحل الغنائم، والانتصار بالرعب، وجوامع الكلم، ‏وغير ذلك من مراتب الشرف عند مولاه سبحانه وتعالى، ونحمد الله أن جعله لنا ‏رسولاً، واختارنا له أمة، أنزل عليه ربه عز وجل ختام سورة الكهف، وأمره أن ‏ينفخ في فم الزمن، بما لا يدع مجالاً للشك في بشريته صلى الله عليه وسلم: ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ ﴾ [الكهف: 110].‏



ومن بلاغة القرآن الكريم أن يقررَ البشريةَ الخاصةَ للرسول، ويحددها بأنهُ مثلنا‏‏، ولم يقل بشرًا - فقط - حتى لا يدعي أحد بأنها بشريةٌ خاصةٌ من نوعٍ خاص، ‏بل يقول مثلكم، والذي منع المشركين عن الإيمان به واتِّباعه أن محمدًا صلى الله ‏عليه وسلم لم يخرج عن بشريتهم، يعرفون عنه كل حياته منذ أن ولد حتى ‏جاءهم بما لا تألفه أمزجتهم وعقولهم الجرز.‏



نعم، عرَف القوم أن محمدًا يأكل ويشرب مما يأكلون ويشربون، له أزواج وذرية، يتاجر ويمشي في الأسواق، وكانوا يحقرون أمر الرسالة؛ حيث لم تنزل على رجل ‏من القريتين عظيم، ولكن بئس ما قالوا، فربك أعلم حيث يجعل رسالته.‏



ومن أجل بشرية الرسول عليه السلام، قامت المساجلات بين قومه وبينه؛ كما يحكي ‏القرآن مفندًا مطالب المشركين: ﴿ وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعًا * أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا * أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا * أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا * وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 90 - 94].‏



أسئلة كثيرة ومطالب صبيانية، وجواب كريم نطق به رسول عظيم من تعليم رب ‏حليم رحيم: ﴿ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 93].‏



فكانت بشرية الرسول هي الحائل بينهم وبين التصديق والإذعان لما جاء به محمد ‏صلى الله عليه وسلم. ‏



وكم كانوا يتمنون أن يكون المرسل إليهم ملكًا ليس من جنسهم، إنها المكابرة؛ إذ ‏لو جاءهم الرسول ملكًا كما يرجون، لقالوا: ما بال هذا الرسول لا يأكل ولا يشرب مثلنا؟ ولماذا لا يمشي في متاجرنا للبيع والشراء؟ وما دام هو على غير عادتنا، فلا ‏يمكن أن يكون هذا رسولاً؛ إذ لو كنا في حاجة إلى رسول، لأرسل الله فينا رسولاً منا ‏بلساننا، نعرف مبدأه وأخبار، يأكل ويشرب مثلنا، ويسعى في أسواقنا، وصدق ‏الله العظيم إذ قال: ﴿ وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ ﴾ [المؤمنون: 71].



لأن الله من لطفه بالناس يرسل إليهم الرسل منهم؛ ليكون لون التخاطب بينهم ‏معروفًا؛ إذ لو أرسله من سواهم حتى مع بشريته، لم يدركوا لغته، ولا يستطيعون ‏التكلم معه؛ ولهذا يقول المولى جل جلاله: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ ﴾ [إبراهيم: 4].‏



وليس ذلك غريبًا على أهل مكة؛ إذ رفضوا أول الأمر اتباع الرسول، وظل هذا ‏الرفض مدة هي أطول مدة في عمر الرسالة.‏



وحجتهم في ذلك أن الرسول بشر، دون إعمال الفكر في شأن ما جاء به هذا الرسول ‏من حق وصدق وإيمان وهدى.‏



ولا عجب في هذا؛ فجميع المرسل إليهم قالوا مثل هذا، فهذا نوح عليه السلام، ‏يقص القرآن موقف قومه منه: ﴿ فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَنْزَلَ مَلَائِكَةً مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الْأَوَّلِينَ ﴾ [المؤمنون: 24].‏



وها هي الآيات الجامعات للحوار الذي دار بين الرسل وأقوامهم: ﴿ أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ وَقَالُوا إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ * قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ * قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَمَا كَانَ لَنَا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطَانٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [إبراهيم: 9-11]‏.



ورسولنا عليه الصلاة والسلام - لأنه أخ للرسل جميعًا - لم يخرج عن دائرة بشريتهم؛ لهذا نطق القرآن: ﴿ قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾ [الأحقاف: 9].‏



وهكذا رسل الله الأكرمون، كلهم بشر من علية البشر، يدعون الناس إلى مبدأ واحد، وهو توحيد الله رب العالمين؛ ولذا يقول الله تعالى: ﴿ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ ﴾ [آل عمران: 79]. ويقول ‏سبحانه ﴿ وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ﴾ [الشورى: 51].‏



وفي قصة ذي اليدين دليل على بشرية الرسول محمد عليه السلام، حين سلم من ‏ركعتين في صلاة رباعية، وهو الإمام في الصلاة، وفي القوم أبو بكر وعمر، فهابا ‏أن يكلماه صلى الله عليه وسلم، فقال ذو اليدين: أقصرت الصلاة أم نسيت يا رسول ‏الله؟ فأجابه عليه السلام بقوله: كل ذلك لم يكن، فقال ذو اليدين: بل بعض ذلك ‏قد كان، فقال الرسول: أحقًّا ما يقول ذو اليدين؟ ثم قال لهم: (لو حدث في ‏الصلاة شيء، لأخبرتكم به، ولكني بشر مثلكم، أنسى كما تنسون، فإذا نسيت ‏فذكروني).‏



أخي القارئ، قرآن وسنة يثبتان أن الرسول محمدًا مع إخوانه المرسلين، بشر ‏يوحى إليه صلوات الله عليهم جميعًا وسلامه. ‏



ولكن المهازيل في كل زمان ومكان يأبون إلا أن يخرجوا الرسول عن بشريته ‏الكريمة، بدعوى الحب والمدح، فمن قائل: إنه نور عرش الله تعالى، إلى قائل: إنه أول خلق الله تعالى، إلى قائل: إنه قبضة من نور وجه الله تعالى، ‏والرسول الكريم الحريص على موازين العدل يقول للناس محذرًا ومنبهًا: (لا ‏تطروني كما أطرت النصارى المسيح ابن مريم، إنما أنا عبد، فقولوا عبد الله ‏ورسوله).‏



نعم، هو صلى الله عليه وسلم مع بشريته وعبوديته لله سبحانه وتعالى، خير خلق ‏الله على الإطلاق.‏



فماذا بقي لقوم يستنكفون أن يقولوا ببشرية الرسول صلى الله عليه وسلم؟ أهم أعلم ‏أم الله؟‏


لو كان الخير في سوى هذه العقيدة، لسردها القرآن أو بيَّنها الرسول نفسه في السنة ‏المطهرة، ألا يا قوم، هل من رجل رشيد؟‏



 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 10-07-2019   #2



 
 عضويتي » 1160
 اشراقتي ♡ » Apr 2019
 كُـنتَ هُـنا » 08-22-2021 (02:08 AM)
آبدآعاتي » 219,250
 تقييمآتي » 123798
 حاليآ في » بين طيّات الحياة
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » جوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
 

جوهره غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك


 توقيع : جوهره

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : جوهره



رد مع اقتباس
قديم 10-07-2019   #3



 
 عضويتي » 73
 اشراقتي ♡ » Jul 2017
 كُـنتَ هُـنا » 07-31-2024 (10:27 PM)
آبدآعاتي » 573,414
 تقييمآتي » 505960
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 18سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافيه على طرحك القيم
جعله الله فى موزين حسناتك .
دمت برضى الرحمن


 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-07-2019   #4



 
 عضويتي » 1234
 اشراقتي ♡ » Jul 2019
 كُـنتَ هُـنا » 05-27-2020 (12:17 AM)
آبدآعاتي » 7,550
 تقييمآتي » 5729
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » shajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond reputeshajan has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

shajan غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا لطرح مايفيد

وجعله الله فى موازين حسناتك ان شاء الله
وسدد خطاك دوما لكل خير وصلاح

دمتم بحفظ الله


 توقيع : shajan

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-08-2019   #5



 
 عضويتي » 894
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-31-2021 (07:42 PM)
آبدآعاتي » 27,259
 تقييمآتي » 111730
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

دلوعة عشق غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع رائع
رفع الله قدرك فى الدارين
واجزل لك العطاء
شكرا لطرحك المميز


 توقيع : دلوعة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-08-2019   #6



 
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
آبدآعاتي » 21,103
 تقييمآتي » 861
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رآئع بإبدآع لآ يُضآهى
فكراً ومنطوقاً وعطآء يفوق الخيآل
سلمتم ودمتم كما تحبون وترضون
وفقكم الله وأمد أعمآركم
أرق التحآيا لمقآمكم


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الرسول, عليه, وسلم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قال الرسول صلى الله عليه وسلم بنت الشام ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 17 09-12-2024 10:01 PM
سمات الرسول صلى الله عليه وسلم القيادية،الرسول القائد. دره العشق ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 33 08-20-2024 07:51 PM
ما هو نسب الرسول صلى الله عليه وسلم ♔ قمر بغداد ♔ ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 17 05-12-2023 04:06 PM
شكر الرسول صل الله عليه وسلم بنت الشام ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 12 04-24-2023 10:34 AM
مع الرسول للشيخ بدر المشاري - مقدمة عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم شيخة رواية ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 15 12-30-2022 05:32 PM


الساعة الآن 03:30 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع