رجال أعمال الشرقية يجددون البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين
رجال أعمال الشرقية يجددون البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين
وأكد من جانبه، نائب رئيس الغرفة، بدر بن سليمان الرزيزاء، أن مناسبة البيعة تُمثل إشراقة مضيئة تحمل في ثناياها الخير والازدهار، والرقي والنهضة للوطن، وأنها مناسبة يحتفي بها الوطن والمواطن والمقيم بقلوب ملؤها الحب والأمن والاطمئنان والإنجاز والعطاء، الذي لا ينقطع، وقال الرزيزاء: إننا كقطاع أعمال نُجدد البيعة والولاء لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ونعاهده ببذل المزيد من الجهد للإسهام في مسيرة النمو والتنمية.
» العهد الزاهر
وهو ما ذهب إليه، حمد بن محمد البوعلي، نائب رئيس الغرفة، بأنه منذ توليه - أيده الله- الحكم، شهدت البلاد إنجازات عدة على كل الأصعدة، جسدت معاني التفاني والإخلاص في خدمة الوطن والمواطنين والأمتين العربية والإسلامية كافة، وقال (إن بلادنا استطاعت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله-، أن تخطو خطوات رائدة وتتخطَّى كل التحديات وتُحدث تحولًا اقتصاديًا واجتماعيًا يتحاكى عنه الجميع، وفقًا لرؤية طموح عزّزت مسيرة البلاد النهضوية وباتت نبراسًا يُحتذى بها في كل البلدان الساعية إلى النمو والتنمية المستدامة).
» منجز ضخم
من جهته، قال عضو مجلس الإدارة، إبراهيم بن محمد آل الشيخ: إن مناسبة البيعة، تُمثل فرصة سانحة لاسترجاع منجزات سنوات سمان ترسخت فيها أركان الدولة وافتتحت فيها مجالات واسعة، لا سيما أمام القطاع الخاص للإسهام والعطاء والشراكة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م، بتنويع مصادر الدخل والاستغلال الأمثل للموارد المتاحة.
» أسس متينة
ورأى أحمد بن سليمان المهيدب، عضو مجلس الإدارة، أن مناسبة البيعة تأتي في الوقت، الذي يشهد فيه الوطن حراكًا نشطًا على كل المستويات، فمسيرة التنمية التي أطلقها مقام خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين - أيدهما الله- تؤتي ثمارها يومًا بعد يوم، وآلة العمل تنطلق في كل الهيئات والجهات، لأجل الوصول إلى أهداف الرؤية وتطلعاتها، حيث وطن طموح واقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي، قادر على مواكبة التطلعات والآمال.
» عهد التنمية
وقال من جهته عضو مجلس الإدارة، بدر بن محمد العبدالكريم: إنه في يوم البيعة نُجدد الولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله-، وإن هذه المناسبة بمثابة الفرصة لأبناء هذا الوطن المعطاء للتعبير عن تأييدهم ونصرتهم لملكهم المفدى، الذي لم يأل جهدًا أو يدخر وقتًا منذ أن تسلم دفة القيادة في المضي قدمًا بمسيرة الوطن نحو التقدم والخير والرفاهية.
» مكاسب كبيرة
ورفع من جانبه، بندر بن رفيع الجابري، عضو مجلس الإدارة، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- بمناسبة البيعة الخامسة لتوليه مقاليد الحكم، مؤكدًا الإنجازات والعطاءات، التي شهدتها وتشهدها المملكة على كل الأصعدة، وتضع المملكة في صفوف الدول المتقدمة. وقال إن ذكرى البيعة تتوافق مع تحقيق العديد من الإنجازات، لافتًا إلى المكاسب الكبيرة، التي أصبحت واقعًا في مختلف المجالات (السياسية والاقتصادية والاجتماعية)، ويستشعرها المواطن والمقيم، وهدفت إلى تعظيم الاستفادة مما تمتلكه الدولة من موارد طبيعية وبشرية.
» مملكتنا الشامخة
من جانبه، قال حمد بن حمود الحماد، عضو مجلس الإدارة: إن خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين قادا المملكة نحو مسيرة جديدة من النمو والتطور، وذلك وفق رؤية بنَّاءة ومدروسة، عززت شراكة كل القطاعات واستنهضت همم مختلف شرائح المجتمع، مؤكدًا أن ما أقره خادم الحرمين الشريفين من إصلاحات هيكلية بمعاونة ولي عهده الأمين كان لها أكبر الأثر فيما نراه اليوم من إنجازات وعطاءات في مختلف المجالات.
» متفائلون بالمستقبل
وعبّر من جانبه عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية، سعدون بن خالد العطيش الخالدي، عن بالغ سعادته بمناسبة البيعة، قائلا: إنه يوم تاريخي يُجسد خمسة أعوام شهدت خلالها المملكة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله- نهضة شاملة ومشاريع تنموية وحيوية عوائدها لا تُقدر ولا تحصى على الوطن والمواطن، التي جاءت نتيجة لفكر حكيم ونظرة ثاقبة ورؤية استشرافية لمستقبل واعد.
» عهد الهمة
من جانبه، قال عضو مجلس الإدارة، صلاح بن عبدالهادي القحطاني: منذ أن تقلد خادم الحرمين الشريفين مقاليد الأمور في البلاد، ومعاول البناء ترتفع في كل مكان، وأصبحت الهمّة سمة من سمات الوطن، الذي يمضي الآن على يديه الكريمتين نحو التطور والتحديث ومواصلة العمل على بناء المشروعات العملاقة، فإنها مناسبة تعني الكثير بالنسبة لنا أبناء هذا الوطن، فهي مناسبة التقدم والاطمئنان على مستقبل الوطن وأمنه وسلامته، وإننا في هذه المناسبة نجدد البيعة لملكنا - أطال الله عمره- ونجدد تكاتفنا معه حتى نصل ببلادنا إلى آفاق المستقبل، ونسأل الله جل شأنه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وأن يديم على وطننا أمنه وأمانه.
» قائد المسيرة
وقال عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية، ضاري بن عبدالرحمن العطيشان، عن مناسبة بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود: إنها مناسبة عزيزة وجميلة لكل مواطن، وهي نقطة اللقاء بين الشعب والقيادة، بين الراعي والرعية، وبين الحاكم والمواطنين، وبالتالي فهي التناغم بين الحقوق والواجبات، بين المسؤوليات المشتركة لقائد المسيرة وجنودها، في معركة التنمية الخالدة.
» خطى واثقة
من جانبه، قال عبدالرحمن بن سليمان السحيمي: إن الاحتفاء بمناسبة بيعة الشعب السعودي لمولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، يدفعنا للتوقف قليلا على ما تحقق خلال خمس سنوات مضت، حيث إن الإنجازات ـ في الغالب ـ تتحدث عن نفسها، وتبدي ما قد يخفى على البعض من إنجازات يصعب قياسها بالمعايير والمقاييس المتعارف عليها، لكنّها تقليد عميق الجذور لدى الشعب، الذي ما فتئ يؤكد ـ يوما بعد يوم ـ التفافه حول قيادته، وتمسكه بالقيم والمبادئ، التي تحملها هذه القيادة.
» مناسبة رائعة وجميلة
أما عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية، العنود بنت توفيق الرماح، فقد أكدت أن مناسبة تجديد البيعة هي مناسبة تجعلنا ننظر بمنظارين، الأول لما أنجزته المملكة خلال السنوات الخمس الماضية، والآخر على ما تتطلع إليه قيادة البلاد، والبيعة تمت بين المواطنين والقيادة على السير قدمًا وبخطى حثيثة وثابتة، وبعزيمة لا تعرف الكلل والملل، وبطموحات تتخطى عوامل وعقبات الفشل، إنه عصر الرخاء والرفاهية، عصر الرؤية، رؤية 2030م، التي تؤكد ـ بما لا يقبل الشك ـ أن البلاد تسير وفق خطط ومناهج علمية، والإنجازات التي نراها لم تأت من فراغ، وإنما جاءت مدروسة ويراد الوصول لها، وليس أضمن لنجاح الخطط وتحقيق النتائج من الجهود المبذولة من وضوح الصورة، صورة المستقبل، وصور الأهداف المرجوة، تلك هي بلادنا الحبيبة.
» البيعة والمسؤولية
أما عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية، محمد بن صالح السيّد، فقد أكد أن مناسبة تجديد البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، هي بمثابة إعلان الثقة التامة والولاء المطلق والحب العميق ووفاء العهود من الشعب السعودي الكريم إلى القيادة الرشيدة، ولأن قيادتنا التي بايعناها تحمل من الطموحات الشيء الكثير، ومن الآمال التي لا تحد، ومن الثقة بشعبها بحيث لا حد لها ولا سعة، بالتالي فتعني هذه البيعة وثيقة عهد للالتزام بالقوانين، والعمل بكل جهد لبناء هذه البلاد، ورفعة شأنها، وجعل رايتها خفّاقة في كل مكان، فالبيعة هي مسؤولية تفرضها العقيدة والوطنية، وتؤكدها المثل والقيم، فهي بيعة على الخير والالتزام والعمل من أجل مستقبل أفضل.
» نجدد البيعة
أما عضو مجلس إدارة الغرفة، ناصر بن راشد آل بجاش، فقد شدّد على أن المواطنين السعوديين في كل عام في مثل هذا الوقت يجددون البيعة لقائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ويرون ذلك من واجبهم، وفي الوقت نفسه الاستفادة مما تملكه هذه القيادة من انفتاح واستعداد تام لتلقي الملاحظات والشكاوى، وفق آلية لم تتقنها العديد من الأمم وهي «الأبواب المفتوحة»، التي تعني أن العلاقة بين المواطن والقيادة علاقة أكبر وأعمق من العلاقة الرسمية.
» تحول اقتصادي
من جانبه، ارتأى عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية، ناصر بن عبدالعزيز الأنصاري، الحديث عن الجانب الاقتصادي خلال حديثه عن مناسبة تجديد البيعة لخادم الحرمين الشريفين، ليقول إن هذا العام يختلف عن الأعوام الأخرى، خصوصًا في الجانب الاقتصادي، فبلادنا تدخل عامًا بعد عام عهد الرؤية الجديدة (رؤية المملكة 2030م)، التي هي بمثابة خريطة طريق نحو المستقبل القريب، وكل الجوانب تؤكد نجاح هذا المشروع، الذي يتجسد وتبدو معالمه في العشرات من المشروعات الاقتصادية العملاقة، التي تحمل في طيّاتها الخير العميم للوطن والمواطن.
» معًا لتحقيق الإنجازات
أما عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية، نجيب بن عبدالله السيهاتي، فقد قال: إن البلاد تسير في طريق مزدهر وبقيادة رشيدة، والإنجازات تتوالى على مختلف الصعد، مهمتنا ـ بعد البيعة ـ هي الحفاظ على تلك المنجزات، بل ورفدها بالمقترحات والطروحات والتوصيات لتحقيق المزيد، فالبلاد بحاجة إلى جهود أبنائها، والتنمية الحقيقية التي تسير بموجبها المملكة ترى أن الإنسان السعودي هو هدفها الأول والوحيد، وفي الوقت نفسه هو وسيلتها لتحقيق الإنجازات.
» طموح دائم
وقالت عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية، نوف بنت عبدالعزيز التركي، إن المواطن السعودي ليفخر بأنه منتمٍ لهذه البلاد، ويرفع رأسه إلى الأعلى لأنه من بلاد اسمها المملكة العربية السعودية، وقائدها شخص عُرف بلقب من أفضل الألقاب وهو «خادم الحرمين الشريفين»، وحين نعلن بيعتنا وولاءنا لهذه القيادة، فإننا نعلن انحيازنا التام لكل القيم الإيجابية، التي قامت عليها دولتنا الكريمة وسارت بموجبها حكومتنا الرشيدة.
» الأمم تنهض بأبنائها
وقال أمين عام غرفة الشرقية، عبدالرحمن بن عبدالله الوابل: إن مناسبة تجديد البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تضعنا أمام عدة حقائق، أبرزها العلاقة الحميمة والمتينة بين المواطن وبين القيادة، والعلاقة القائمة بين أبناء الشعب السعودي، الذين التقت كلمتهم على بناء بلادهم، ودعم عزّتها ومكانتها بين الدول في المعمورة، وتلك حقيقة أخرى تؤكدها الذكرى السنوية للبيعة وهي أن بلادنا تعتمد على أبنائها في كل شيء، وتتطلع لأن يكون كل سعودي ناجحًا ومبدعًا في كل المجالات.
أبدى رئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة الشرقية وأمانتها العامة سعادتهم الغامرة بحلول مناسبة تجديد البيعة لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- لتولي مقاليد الحكم في البلاد، مؤكدين ما تعكسه هذه المناسبة من حب وصدق وولاء للملك المفدى، ومدى قوة التلاحم بين القيادة والشعب، ومُشيدين بما تحقق في العهد الزاهر من إنجازات تنموية على جميع الأصعدة، عاهدين بمواصلة المسيرة إلى جانب القيادة الرشيدة وصولا إلى آفاق المستقبل بوطنٍ حيوي واقتصاد مزدهر.