جحا وبائع اللبن الغشاش

جحا وبائع اللبن الغشاش ذهب جحا في أحد الأيام إلى السوق لشراء اللبن، وكان كلما اشتري لبن من السوق وجده مغشوشا بالماء، فقام بأخذ*وعائين معه، وذهب إلى بائع اللبن، وطلب منه أن يضع له بعض اللبن، ولكن بائع اللبن استغرب من جحا، حيث شاهد بيده وعائين، وليس وعاء واحد، فسأل جحا: ( لماذا تحمل وعائين، وأنت تريد أن تشتري وعاءا واحدا من اللبن؟ ) ، فرد عليه جحا قائلا: ( لكي تقوم بوضع اللبن في وعاء، والماء في الوعاء الآخر!! ) . - القصة الثالثة: جحا والذهب*: ذات يوم قام جحا ببيع حماره في السوق، وكسب ذهباً كثيراً مقابل بيعه، فشعر بالحيرة عندما شاهد الذهب، وبقي يفكر في مكان يضع فيه الذهب ؛ لكي لا تقم زوجته بصرفه، وبعد طول تفكير لقي جحا المكان الذي كان يبحث عنه، وذهب إلى الصحراء، ودفن الذهب في الرمل، ولكي يعرف مكانه اختار غيمة فوق الذهب ؛ لتكون هي الإشارة إلى مكان الذهب*!! وتركه وذهب لمنزله، وعاد بعد أسبوع لكي يخرج الذهب، فبحث عنه، وعن الغيمة طويلا، ولكن دون جدوى، فقد ذهبت الغيمة، وذهب مخبأ الذهب أيضا*!!

طرح جميل سمارا
مع العلم أن هذه الشخصية الكوميدية
موجودة بإسماء مختلفه في الأدب التركي
والإيراني والقوقازي وغيره
ربما لتناقل أحداثها لقرون مضت
لك الود

سَلَّمَتْ أناملكِم الذَّهَبِيَّةَ عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ الَّذِي
أَنَارَ صَفْحَاتِ مُنْتَدَى روآية عِشْقٌ بِكُلِّ مَاهُوِ جَديدٍ
لُكِمَ مَنِّيُّ أَرَقٍ وَأَجْمَلِ التَّحَايَا عَلَى هَذَا التَّأَلُّقِ وَالْأبْدَاعِ
وَالَّذِي هُوَ حليفكِم دُومَا " أَنَّ شَاءَ اللهُ

طررح يفوق آلجمآل ,
‎كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
‎يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
‎وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
‎لقلبك السعآده والفـرح ..
‎ودي

قصة رائعه ومميزه
طرحتي فابدعتي دمتي ودام عطائكِ
سلمت أناملكِ على الجلب المميز
أعذب التحايا لكي
خ ـالد الشاعر

سلمت اناملك الذهبيه على الطرح الجميل منك
وبأنتظار جديدك القادم
لروحك أكاليل الــــــورد لا تــــذبل
لاعدمناك .."