سأتنفس الصعداء
يَرحَل فِي الصَباح ليَعودَ فِي المَساءْ ..
يَدرسُ الطِب فقط ليُنقذ أخَاه ..
«ويَرعَى أخته الصُغرَى وأمَه .. وأمُه الأخْرَى ..
ويُخرِس ألسُن البَغاءْ .. »
يضْربُ المَثل لأبيهِ .. لا يَهرُب الرِجالْ فِي فصْل الشِتاءْ ..
تارةً فِي المَسجدِ يَركَع ..
وتارَة فِي طلبِ العِلم يَمضِي وتَارَة يتمْتم :
عِندمَا سَأحَقق حُلمِي
عِندَها فقَط .. سَأتنفسُ الصُعَداء .. !
|