(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-29-2020
أبو علياء غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
 
 عضويتي » 595
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُـنتَ هُـنا » 01-18-2023 (02:11 PM)
آبدآعاتي » 245,029
 تقييمآتي » 178797
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي متعة العبودية



«متعة العبودية» التي تستطيبها كل نفس سامية، وتجحدها كل نفس وضيعة .. العبودية زاد القلب وروضة الوجدان، ومتعة الإنسان، وهي أعظم لقب، وأشرف وصف، وأسمى رتبة، وأعلى درجة يرتقي إليها العبد، ولذلك شرف الله تعالى بها أنبيائه وصفوة خلقه، { {وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُوْلِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ} } [ص:45] { {تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَن كَانَ تَقِيّاً} } [مريم:63]

فأعظم الناس تحقيقاً لهذا المقام هم الأنبياء والرسل، وأعظمهم على الإطلاق نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- ولهذا تكرر ذكره بوصف بالعبودية المجردة في القرآن .. فذكره الله تعالى بوصف العبودية في أشرف المقامات كمقام الوحي فقال سبحانه: { {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا} } [الكهف:1]، وفي مقام الإسراء فقال جل شأنه: { {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} } [الإسراء:1]، وفي مقام الدعوة فقال تعالى: { {وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً} } [الجن:19]

والارتقاء إلى مقام العبودية لا يكون ابتداء إلا بترك كل ما يشغلك عن الله عز وجل وإن كان فيه نوعا من الألم وهجر العادة، لأن ترك القلب لمحبوباته ابتغاء رضا الله تعالى لا ينفك عن نوع من المشقة التي يعقبها إلف وانسجام مع ما يحبه الله تعالى، فإن وفق الله عبده ارتقى لعتبة الذل والتضرع بين يدي الكريم والوهاب، وعندها تكون متعة القلب بالعبودية .. متعة لا تدانيها متعة، وهذا غاية العبودية ومنتهاها.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "والعبد كلما كان أذل لله وأعظم افتقاراً إليه وخضوعاً له، كان أقرب إليه، وأعز له، وأعظم لقدره، فأسعد الخلق: أعظمهم عبودية لله، وأما المخلوق فكما قيل: احتج إلى من شئت تكن أسيره، واستغن عمن شئت تكن نظيره، وأحسن إلى من شئت تكن أميره. فأعظم ما يكون العبد قدراً وحرمة عند الخلق إذا لم يحتج إليهم بوجه من الوجوه، فإن أحسنت إليهم مع الاستغناء عنهم، كنت أعظم ما يكون عندهم، ومتى احتجت إليهم ولو في شربة ماء نقص قدرك عندهم بقدر حاجتك إليهم، وهذا من حكمة الله ورحمته، ليكون الدين كله لله ولا يشرك به شيء".

قال القاضي أبو يعلى: "حقيقة العبادة هي الأفعال الواقعة لله عز وجل على نهاية ما يمكن من التذلل والخضوع المتجاوز لتذلل بعض العباد".. فنهاية التذلل الخضوع وكمالهما لا تتحقق إلا بالمحبة والتعظيم. لذلك يقول ابن تيمية: "فأصل المحبة المحمودة التي أمر الله بها، وخلق لأجلها، هي ما في عبادته وحده لا شريك له؛ إذ العبادة متضمنة لغاية الحب بغاية الذل"

وقال أيضا: "من خضع لإنسان مع بغضه له لا يكون عابداً له، ولو أحب شيئاً ولم يخضع له لم يكن عابداً له، كما قد يحب الرجل ولده وصديقه، ولهذا لا يكفي أحدهما في عبادة الله تعالى، بل يجب أن يكون الله أحب إلى العبد من كل شيء، وأن يكون الله أعظم عنده من كل شيء، بل لا يستحق المحبة والخضوع التام إلا الله".

والاستقراء يدل على أنه كلما كان الرجل أعظم استكبارًا وإعجابا بعبادته كلما كان عمله أدعى للبوار .. قال أبو وهب المروزي: "سألت ابن المبارك: ما الكِبْر؟ قال: أن تزدري الناس. فسألته عن العُجْب؟ قال: أن ترى أن عندك شيئاً ليس عند غيرك، لا أعلم في المصلِّين شيئًا شراً من العُجْب".

وقال مطرِّف بن عبد الله: "لأن أبيت نائمًا وأُصبح نادمًا أحبُّ إليَّ من أن أبيتَ قائمًا وأُصبح معجَبًا".

وقيل لعائشة رضي الله عنها: "متى يكون الرجل مسيئاً؟ قالت: "إذا ظن أنه محسن".

إن الله سبحانه كان محسناً في الأزل، وله الجلال والجمال والكمال بلا مشارك، وأنه أراد أن يُفيض إحسانه على مخلوق يخلقه، وهو الإنسان خلاصة الوجود، وموضع فضل الإله، فصَوّره بأحسن صورة، وأسبغ عليه نعمه ظاهرة وباطنة، وسخر له كل شيء، وإنما خلقه من أجله لا من أجل المخلوقات، فإذا تعلّق قلبه بالمخلوقات انقطع عن إلهه ومعبوده الحق.

ولقد فطر الله تعالى العباد على إرادة الخالق ومحبته، فإذا تشوشت الفطرة بحجب الجهل أو الهوى تعلقت إرادتها ومحبتها بغيره سبحانه، من متاع دنيا أو عشق الصور مما يتوهم الإنسان أن فيه نعيمه ولذته متغافلا عن حتمية حصول اﻷلم والهم والغم لمخالفته طبيعة الفطرة التي جبل عليها.

ولولا طول الأمل، وخصوبة خيال الإنسان، كذلك الأماني التي هي سمة النفس الفارغة، والشهوة والأغاني المهيجة والغفلة والإعراض عن الوعد والوعيد لما انتكست الفطرة وتشتت.

خاصة أن القلب إذا تعلق بما سوى الله يتوهم أن فيه راحته ومتعته، وتعمى بصيرته عن رؤية مساوئه، وتصم أذنه عن سماع نقده وهجائه، ولذلك قال العلماء: "العشق ﻻ يكون إلا مع فساد التصور للمعشوق، ومع صحة التصور ﻻ يحصل الإفراط في الحب".

وأهل العبودية كما كانوا سادة في الدنيا فهم أيضا سادة في الآخرة .. قال مالك بن دينار: "جنات النعيم بين الفردوس وبين جنات عدن، فيها جوار خلقن من ورد الجنة، يسكنها الذين هموا بالمعاصي فلما ذكروا الله عز وجل راقبوه، فانثنت رقابهم من خشية الله عز وجل".

أما المفرطون فمعذبون .. قال تعالى: { {وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ} } [المائدة:37] قيل: هذا إشارة إلى ما هو لازم لهم في الدنيا والآخرة، من آلامهم النفسية غماً وحزناً وقسوة وظلمة قلب وجهلاً، فإن للكفر والمعاصي من الآلام العاجلة الدائمة ما الله تعالى به عليم، ولهذا تجد غالب هؤلاء لا يُطيِّبون عيشهم إلا بما يزيل عقولهم ويُلهي قلوبهم من تناول مسكر أو رؤية مُلْهٍ أو سماع مطرب ونحو ذلك، فهذا للكفار منه النصيب الكامل وللعصاة نصيب منه بحسب معاصيهم.



 توقيع : أبو علياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-29-2020   #2



 
 عضويتي » 1349
 اشراقتي ♡ » Oct 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 6 ساعات (02:11 AM)
آبدآعاتي » 2,783,808
 تقييمآتي » 710200
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 54سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,038
شكرت » 39
 التقييم » الدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond reputeالدكتور على حسن has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المركز الثالث.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 29

 

الدكتور على حسن غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيامه
تسلم
الايادى وبارك الله فيك
وكتب لك السعادة يااارب
دمتم بحفظ الرحمن
خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علـى



 توقيع : الدكتور على حسن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-29-2020   #3



 
 عضويتي » 894
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-31-2021 (07:42 PM)
آبدآعاتي » 27,259
 تقييمآتي » 111730
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

دلوعة عشق غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع رائع
رفع الله قدرك فى الدارين
واجزل لك العطاء
شكرا لطرحك المميز


 توقيع : دلوعة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-29-2020   #4



 
 عضويتي » 1091
 اشراقتي ♡ » Feb 2019
 كُـنتَ هُـنا » 01-31-2022 (12:02 AM)
آبدآعاتي » 79,378
 تقييمآتي » 39628
 حاليآ في » ابوظبي قلب الإمارات
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » شيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

شيخة المزايين غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
جعله الله بميزان حسناتك


 توقيع : شيخة المزايين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-29-2020   #5



 
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
آبدآعاتي » 21,103
 تقييمآتي » 861
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يدآك على الطرح الجميل
بإنتظآر جديدك بشوق
الله يعطيك العآفية


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-29-2020   #6



 
 عضويتي » 1014
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 يوم (09:14 AM)
آبدآعاتي » 1,479,435
 تقييمآتي » 426677
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  23
شكرت » 16
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحُب-لعائلتيَ
мч ѕмѕ ~
أعشقك وأنت جنة ديناي
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مذهلة كتفاصيل الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مَونتْاج حصَرِي.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مشارك فعالية الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَقفْ الجَمالِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نَبض روايْة.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | يَنبتُ الوردُ فِي خُطُواتِها.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |اليوم الوطني العماني 54-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |إبَداعْ مُترفَ.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 11

 

ضامية الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمناك
طرح جميل جدا


 توقيع : ضامية الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
متعب, العبودية

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحقيق العبودية لله تعالى رحيل ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 17 11-25-2024 05:09 PM
سحر الكرة الأرضية جمال متعة أعجاز خلقي :فيديو من عمق سلسلة متعة المونتاج 638 مشاهدة بنت الشام ⁂ غَرائـب وعجَائـب الصُّور ⁂ 23 10-08-2024 10:13 PM
العبودية لله وصف تكريم وثناء الأمير ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 29 10-03-2024 11:45 AM
العبودية للمال او لغيره من الخصال بسمة فجر ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 17 09-28-2024 04:34 PM


الساعة الآن 08:35 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع