ننتظر تسجيلك هـنـا



( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-22-2020
دره العشق غير متواجد حالياً
    Female
 
 عضويتي » 1043
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » 12-28-2022 (01:12 AM)
آبدآعاتي » 137,130
 تقييمآتي » 132047
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  
شكرت »
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي النصر في غزوة بدر




النصر في غزوة بدر

كان الإمداد بالملائكة وإعلام النبي صلى الله عليه وسلم بذلك تبشيرًا للمسلمين بأن النصر حليفهم، والهزيمة من نصيب عدوهم، مما كان له عظيم الأثر في تقوية قلوب المسلمين وثقتهم في النصر، وإقبالهم على القتال بلا خوف أو تردد.

وفي هذا اللقاء الحاسم قاتلت جنود الله من الملائكة مع جنود الله من المؤمنين في أول ملحمة بين معسكر الإيمان ومعسكر الكفر، فأذل الله تعالى أعداء الاسلام، وجعل النصر والغلبة لجنده وأوليائه .. ولقد كان الله تعالى قادرًا على تحقيق هذا النصر، وقتل صناديد الكفر بدون إنزال ألف من الملائكة، وكان يكفي لذلك ملك واحد، لكن في ذلك إشارة إلى أمرين:

الأول: بعث روح الثقة والطمأنينة في نفوس المسلمين، وهذا من شأنه رفع الروح المعنوية عند المقاتلين، وتقوية عزيمتهم وثباتهم في القتال.

الثاني: بيان عناية الله تعالى ورعايته لأوليائه الذين آمنوا به وضحوا في سبيله، وتركوا أوطانهم وأموالهم من أجل دينهم، وقد علم الله تعالى عجزهم وفقرهم وضعفهم؛ فأنزل عليهم ألفًا من الملائكة في مقابلة الألف من المشركين ويكون عدد المسلمين زيادة في ميزان المعركة، وبهذا قد رجحت الكفة في تقدير المسلمين، وتأكد لديهم وعد الله تعالى، واطمأنت قلوبهم إلى نصر الله وتأييده.



قال تعالى: ﴿ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾[1] ومن أحداث الغزوة المباركة يتبين أن الله تعالى أراد لهذه العصبة المؤمنة أن تكون لها العزة والغلبة، وأن ينتصر الله تعالى لها من عدوها الغاشم الذي طالما تجرأ واعتدى وظلم بغير حق، وتجلى ذلك فيما يلي:

1- قولة تعالى: (أخرجك ربك)، فالرب جل وعلا هو الذي أخرجه، فالخروج أو الإخراج من أمره ومن تدبيره؛ فقد جاء في معني الرب: السيد، المالك، المصلح، والمتصرف المدبر[2]، فكان الإخراج بأمره سبحانه وتدبيره، كما كان في ذلك المصلحة والخير، وإضافة الضمير إلى الرب فيه إشارة إلى العناية والقرب والمحبة من الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم.

2- قوله تعالى: ﴿ وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنَ المُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ ﴾ [3]، وهو سبحانه يعلم كراهة القتال عند كل إنسان.. ومع هذا أخرجهم؛ لأنه يعلم سبحانه أنهم بعد قليل سيفرحون، وهذا درس عظيم لكل داعية إلى الله تعالى، بل لكل مسلم، وهو أن يعلم أن الخير كله في خضوعه وانقياده لأوامر الله، حتى لو بدا فيها المشقة أو الكراهة.



لقد أنزل تعالى الملائكة يوم بدر، وقاتلت مع المسلمين، وقتلت من المشركين وضربتهم فوق الأعناق، وضربت منهم كل بنان، وكان الناس يعرفون القتلى الذين قتلتهم الملائكة، والقتلى الذين قتلهم المسلمون، فهل هذه خارقة خاصة بيوم بدر أم أن ذلك ممكن أن يحدث أو حدث في غير بدر؟ لا شك أن الله تعالى قد أيد رسوله صلى الله عليه وسلم في غزواته، وجعل كلمة الذين كفروا السفلى، وجعل كلمته تعالى هي العليا، لأنها سنته عز وجل؛ كما قال سبحانه: ﴿ وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا المُرْسَلِينَ * إِنَّهُمْ لَهُمُ المَنصُورُونَ * وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الغَالِبُونَ ﴾[4]، ولقد وعد الله تعالى بنصر المؤمنين في الدنيا بإظهارهم على عدوهم، لكن بشرط أن يكونوا مؤمنين حقًّا، وهذا ما تقرر في أول السورة الكريمة: ﴿ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا ﴾، وكما قال تعالى: ﴿ إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ ﴾. [5]



فإذا وجد الإيمان الحق، وقامت فئة مؤمنة بحق لتنصر دين الله، كان التأييد والمدد والنصر من عند الله العزيز الحكيم، بل إن هناك الآثار الثابتة التي تفيد أن الملائكة جاهزة للدفاع عن المؤمنين والقتال معهم إلى يوم القيامة، وطالما أن الحرب بين الإسلام والكفر قائمة إلى يوم القيام، أو إلى نزول عيسى عليه السلام، فكذلك الملائكة لن تضع أسلحتها ولن تترك خيلها حتى ينزل عيسى عليه السلام؛ كما جاء في تفسير قوله تعالى: ﴿ حَتَّى تَضَعَ الحَرْبُ أَوْزَارَهَا ﴾ [6]، قال ابن كثير: (قال مجاهد: حتى ينزل عيسى ابن مريم عليه السلام، وإنه أخذه من قوله صلى الله عليه وسلم: (لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق حتى يقاتل آخرهم الدجال"[7]، وقال قتادة: (حتى تضع الحرب أوزارها)؛ حتى لا يبقى شرك، وهذا كقوله تعالى: ﴿ وَقَاتِلُوَهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّين كُلُّهُ ُ لِلَّهِ ﴾[8] [9]، وجاء في صحيح مسلم عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (بينما رجل من المسلمين يومئذ يشتد في أثر رجل من المشركين أمامه؛ إذ سمع ضربة بالسوط فوقه، وصوت الفارس يقول: أقدم حيزوم (اسم فرس من خيل الملائكة)، فنظر إلى المشرك أمامه، فخر مستلقيًا، فنظر إليه، فإذا هو قد خطم أنفه، وشق وجهه، فجاء أنصاري فحدث ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: صدقت، ذلك من مدد السماء الثالثة[10]، وبعد أن ذكر القرطبي هذا الحديث، قال: (ولأن الله تعالى جعل أولئك الملائكة مجاهدين إلى يوم القيامة؛ فكل عسكر صبر واحتسب تأتيهم الملائكة ويقاتلون معهم، وذكر قول الحسن: فهؤلاء الملائكة ردء للمؤمنين إلى يوم القيامة) [11]، [*]ومن هنا يتضح ما يلي:

‌أ) أن الاستغاثة ليست خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا الصحابة، بل هي لكل مجاهد ولكل مؤمن إلى يوم القيامة إذا أخذ بأسباب النصر الايمانية والمادية، ثم طلب الغوث والمدد والنصر من الله تعالى، فإن الله تعالى يجيبه ويغيثه ويمدده بجنوده وينصره.

‌ب) أن المواجهة بين الإسلام والكفر دائمة ومستمرة إلى أواخر أيام الدنيا، فقد بوَّب البخاري رحمه الله باب (الجهاد ماض مع البر والفاجر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: الخيل مقعود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة؛ يقول: ابن حجر: وفي الحديث الترغيب في الغزو على الخيل، وفيه أيضًا بشرى ببقاء الإسلام وأهله إلى يوم القيامة؛ لأن من لازم بقاء الجهاد بقاء المجاهدين وهم المسلمون) [12].

‌ج) أن الملائكة جند من جنود الله تعالى أعدهم وجهزهم للدفاع عن المؤمنين، والقتال مع المجاهدين لنصرة الدين إلى يوم القيامة.



4- أن على المسلم الداعية المجاهد أن يأخذ بكل الأسباب الممكنة بلا تقصير، ولا إهمال لسبب من الأسباب، حتى لو كان يسيرًا أو ضئيلاً، ثم يبذل أقصى جهده وطاقته، ثم يعتمد بقلبه على الله تعالى، ويعلم علم اليقين أن الأسباب لا تؤدي فعلها ولا تأتي بنتائجها إلا بإذن الله تعالى، فالنتائج يملكها الله عز وجل، والنصر لا يتحقق بفعل الأسباب، ولكن بإذن الله تعالى: (وما النصر إلا من عند الله).

5- أن النصر هبة ومنة من الله تعالى يمن بها ويهبها لمن شاء من عباده المخلصين أو المستضعفين، كما قال تعالى: ﴿ وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الوَارِثِينَ ﴾[13] فقد كان المسلمون قلة تخطفهم الناس، فآواهم الله تعالى وأيدهم بنصره، ورزقهم أشرف وأكرم أنواع الرزق؛ قال تعالى: ﴿ وَاذْكُرُوا إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾[14].



ومن هنا تتضح قضية هامة، وهي أن الحق لا بد له من أنصار ومجاهدين يبذلون جهدهم وأوقاتهم وأنفسهم وأموالهم من أجل إحقاقه، ولا بد من إزهاق الباطل ومدافعته، وتلك سنة الله تعالى، ففي تفسير قوله تعالى: ﴿ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ﴾؛ يقول ابن كثير: (أي وما جعل الله بعث الملائكة وإعلامه إياكم بهم، إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم، وإلا فهو تعالى قادر على نصركم على أعدائكم، ولتطمئن به قلوبكم، وما النصر إلا من عند الله؛ أي: بدون ذلك، ولهذا قال: (وما النصر إلا من عند الله)؛ كما قال تعالى: ﴿ فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوَهُمْ فَشُدُّوا الوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ ﴾[15]، وقال تعالى: ﴿ وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الكَافِرِينَ ﴾ [16]، فهذه حكم شرع الله جهاد الكفار بأيدي المؤمنين لأجلها، وقد كان عقاب الأمم السالفة المكذبة للأنبياء بالقوارع، كما أهلك قوم نوح بالطوفان، وعادًا الأولى بالدبور، وثمود بالصيحة وقوم لوط بالخسف والقلب وحجارة السجيل، وقوم شعيب بيوم الظلة، فلما بعث الله تعالى موسى وأهلك عدوه فرعون وقومه بالغرق في اليم، ثم أنزل التوراة على موسى وشرع فيها قتال الكفار، واستمر الحكم في بقية الشرائع بعده على ذلك؛ كما قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الكِتَابَ مِنْ بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا القُرُونَ الأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ﴾[17]، وقتل المؤمنين للكافرين أشد إهانة للكافرين، وأشفى لصدور المؤمنين؛ كما قال تعالى للمؤمنين من هذه الأمة: ﴿ قَاتِلُوَهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ ﴾ [18]، ولهذا كان قتل صناديد قريش بأيدي المسلمين (الذين كانوا مقهورين معذبين في مكة..) - أنكي لهم وأشفى لصدور حزب الإيمان، فقتل أبي جهل في المعركة وحومة الوغى، أشد إهانة له من موته على فراشه بقارعة أو صاعقة، أو نحو ذلك، ولهذا قال تعالى: (إن الله عزيز)؛ أي: له العزة ولرسوله وللمؤمنين بهما في الدنيا والآخرة، (حكيم) فيما شرعه من قتال الكفار مع القدرة على دمارهم وإهلاكهم بحوله وقوته سبحانه وتعالى) [19]، فالقتال كما شرع في الإسلام شُرِع فيمن كان قبلنا من أتباع موسى وعيسى عليه السلام؛ غير أن أتباع موسى عليه السلام تخاذلوا عن القتال وقالوا: ﴿ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ﴾[20]، فعاقبهم الله تعالى بالتيه أربعين سنة عقابًا لهذا الجيل المتخاذل؛ قال تعالى: ﴿ قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى القَوْمِ الفَاسِقِينَ ﴾[21]، وأما أتباع عيسى عليه السلام فتركوا القتال خشية الموت، وابتدعوا الرهبانية بديلاً عن الجهاد في سبيل الله، مبدلين بذلك أمر الله عز وجل، كما قال تعالى: ﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [22]؛ يقول القرطبي رحمه الله: (ورهبانية ابتدعوها)؛ أي: من قبل أنفسهم، (ما كتبناها عليهم)؛ أي: ما فرضناها عليهم ولا أمرناهم بها؛ وذلك أنهم حملوا أنفسهم على المشقات في الامتناع عن المطعم والمشرب والنكاح والتعلق بالكهوف والصوامع، وذلك أن ملوكهم غيروا وبدلوا وبقي نفر قليل، فترهبوا وتبتلوا .. وإن ملوكًا بعد عيسى عليه السلام ارتكبوا المحارم، فأنكرها عليهم من كان بقي على منهاج عيسى فقتلوهم، فقال قوم بقوا بعدهم: إذا نهيناهم قتلونا، فاعتزلوا الناس واتخذوا الصوامع) [23].



 توقيع : دره العشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
النصر, غزوة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النصر يوزع كتاب “تاريخ وانجازات النصر” وكتاب “العالمية” في البطولة العربية ⦁.Σнѕαѕ.☘ قسم كرة القدم العالمية - صدى الملاعب - اخبار كرة القدم 13 10-22-2024 08:20 PM
غزوة الأعاجيب ( غزوة نجد )أو غزوة ذات الرقاع نبضها مطيري ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 19 08-20-2024 07:41 PM
غزوة ذي قرد او غزوة الغابة بنت الشام ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 26 09-22-2023 11:30 AM
غزوة بدر ومفاتيح النصر بنت الشام ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 9 04-27-2023 01:56 PM
غزوة بني المُصطلق أو غزوة المريسيع Şøķåŕą ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 28 10-01-2021 08:51 AM


الساعة الآن 07:25 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع