أشتاق لك
أشتاق لكِ وبحق لكِ أحن
فوحدكِ من ملكت قلبي بجدارة
فكيفَ لي بكِ أن لا أجَن
فكل أوصافكِ بالجمال مختارة
فإن قلتِ لك شبيه أو مثيلٌ فلا أظن
أن يكونَ هناكَ مثلكِ يا أميرة الإمارة
فإمارتكِ جمال دلال ولعٌ وحزن
فأهواكِ بكل حالاتكِ ودونكِ أعيشُ المرارة
فبدونكِ قلبي يعتصر يحتضر يإن
فإنتِ المداوي فهل تمنحيني إستشارة
فحُبُكِ من يجعلَ قلبي ينبض ويشن
غارات عشقٍ وغارة ودٍ وغارة تلوى الغارة
فإنتِ حقاً أرقُ وأجملُ وطن
وللعشقِ إنتِ للعشقِ منارة
فقلبي لكِ بالمحبةِ بالأشواقِ يَكِن
يا وطنَ الروعة يا وطنَ الحضارة
فلن أقبل غيركِ ولا وكلا ولن
ولن أقبل غيركِ ولن أعلنَ الخسارة
فسأبقى أهواكِ وأحُبكُ إلى أن
أموت وأسمي ينقش على الشارة
فصدقيني حبكِ يفرجُ المِحَن
فصدقي مني هذهِ العبارة
فأنا مجنون عشقٍ مشرعٌ للعلن
والعشق تعلمتهِ بوراثة و جدارة
فأنا أحمد بن نعيم بن راغب بن شاهين بن بن بن .......
ووالدي قبلي سحرَ النساءِ بمهارة
فسجلي إسمي في قاموسكِ يا سيدة الحُسن
فأنا ............ واللبيبُ يفهمُ بالإشارة
|