(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-06-2020
نور القمر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 29 دقيقة (08:16 AM)
آبدآعاتي » 13,390,449
 تقييمآتي » 2557117
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  1,665
شكرت » 2,111
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي حاكمية الله في قلب المؤمن



حاكميَّة الله - تعالى-: هي إفرادُ الله بكلِّ أمرٍ يحدُث في هذا الكون، ونسبته إليه
فهو - عزَّ وجلَّ - خالقُ ومدبِّر ومصرِّف كلِّ شيء في هذا الكون.
كما أنَّ حاكميَّة الله - تعالى- هي تحكيم الله - عزَّ وجلَّ - وحْدَه في كلِّ ما دقَّ
وجلَّ من حياتنا؛ إذِ الله هو المشرِّع للعباد، وهو الآمِر والناهي.
ولاستِحضار حاكميَّة الله - تعالى - في قلْب العبد أثرٌ عظيم في هذه الحياة؛ ذلك أنَّ حاكميَّة الله
- عزَّ وجلَّ - تَعنِي: كمالَ الخضوع والتسليم لله - تعالى - كما تَعني: كمالَ فقْر العبد واحتِياجه
لمولاه في كلِّ شؤونه، والعبدُ إذا فَهِم أنَّ الله - تعالى - هو الحَكَم في كونه، وهو الحاكِم في عباده
كما في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ الله هو الحَكَم، وإليه الحُكْم))
رواه أبو داود، والنسائي، والحاكم، وغيرهم، وصحَّحه الألباني في "صحيح الجامع".
إذا عَلِم العبدُ هذا وعمل بمقتضاه، استَراح واطمَأنَّ قلبُه، وصَحَّت تصوُّراتُه عن الكون، وعن دَورِه فيه.
وأمَّا إذا تنكَّر الإنسانُ لهذا المعنى الجليل، أو جَهِله ولم يفهمه، فلم يشهدْ قلبُه حاكميَّةَ الله
- تعالى - في كونه وعلى عباده - فإنَّه يَشقَى في ظُلُمات الشكِّ والحيرة والضَّلال، ويَشقَى
في تفسير ما يدور حولَه في الكون، فلا يَهتدِي لفَهْم سُننِ الله - تعالى - القائمة الثابتة في كونه
ولا يَهتَدِي لأعظم الحقائق الموجودة فيه، ولا يعقل تدابيرَ الله المَلِك العدل.
كما يَشقَى في فَهْم دوره في هذه الحياة، وفي فَهْم مجالات عمله كعبدٍ، وفي تصوُّراتِه عن الله وعن نفسِه.
وليس أشقَى للإنسان من أن يجهل حقيقةَ نفسِه، وحدودَ علاقتِه بالله وبالكون حوله
فيصدق عليه قول الله - تعالى -: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا
وَنحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ
آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى ﴾ [طه: 124 - 126].
فعُوقب بجنس عملِه، وناسَب أن يُحشَر في الآخرة أعمى، كما عاش في الدنيا أعمى.

وحاكمية الله - تعالى - في قلْب المؤمن: كونيَّة وشرعيَّة:
فالكونيَّة هي: شهود تدبير الله في كونه وعبادِه حسبَ إرادته ومشيئته - تعالى - كما قيل في تفسير
قوله - تعالى -: ﴿ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ﴾ [الرحمن: 29]: يُحيي ويُمِيت، ويُعِزُّ ويُذِلُّ، ويفعل ما يشاء.
وهي المذكورة في قوله - تعالى-: ﴿ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ
مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [آل عمران: 26].
فيرى المؤمنُ بقلبه أنَّ الله هو فاعل كلِّ هذا ومُسَبِّبه، فيطمئن قلبُه لأقدار الله -تعالى- اللطيف
الخبير ويشكر نِعمَه فلا تُطغِيه، ويَرضى بما قدَّره من نَصَبٍ أو مصيبة، فلا يتسخَّط.
والله - عزَّ وجلَّ - يَحكُم كونَه بما أراد؛ لأنَّه ربُّ هذا الكون ومُدَبِّره، ويَحكُم في عباده بما يَشاء
لأنَّه مالِكُهم وخالِقُهم، فالعِباد جميعهم - مؤمنهم وكافرهم، طائعهم وعاصيهم - لا يخرُجون
عن حُكم الله الكونيِّ القدريِّ؛ كما قيل في قوله -تعالى-: ﴿ لاَ تَنْفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ ﴾ [الرحمن: 33]
أي: لا تخرجون عن حُكمي وسلطاني إلاَّ بِملك لكم، وليس لكم ملك.
وحاكميَّة الله -تعالى- الشرعيَّة في قلْب المؤمن تعني: الانقِياد لشرع الله، والتسليمَ لأحكامه
كما قال - تعالى -: ﴿ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوا
فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].
فيِزن المؤمن أقوالَه وأفعاله بشرع الله -تعالى- فما وافَق منهجَ الله أمضاه، وما خالَفه
رجَع عنه؛ بل لم يُقدِم عليه أوَّلاً، حتى إنَّه لا يُحرِّك ساكنًا، ولا يُسكِّن متحرِّكًا إلاَّ لله
وابتغاء مرضاته، وتلك حقيقة العبودية لله - عزَّ وجلَّ.
والمؤمن يشهد قلبُه على الدوام قولَ فاطِرِه وبارئه:
﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [آل عمران: 50]
فيرضى بأحكام الله ويمتَثِلها، ولو جاءت أحيانًا على خلاف ما يُحِبُّ ويَهوَى
إذ يُوقِن أنَّ الله - تعالى - يعلم ما لا يعلمه، وأنَّ حكمه هو الأحسن.

ولشهود حاكميَّة الله في قلب المؤمن ثمار كثيرة، أعظمها:
♦ الرِّضا بأقدار الله - تعالى - وعدم تسخُّطها؛ لأنَّها واقعة بأمر الله - تعالى - الحكيم العليم
وقد قال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: ((عجبًا لأمر المؤمن! إنَّ أمره كلَّه خير، وليس ذاك
لأحد إلاَّ للمؤمن؛ إنْ أصابَتْه سرَّاءُ شَكر، فكان خيرًا له، وإن أصابَتْه ضرَّاءُ صَبَر، فكان خيرًا له))
رواه مسلم من حديث صهيب، وفي رواية: ((والذي نفسي بيده، لا يَقضِي الله لمؤمنٍ قضاءً
إلاَّ كان خيرًا له))؛ صحَّحها الألباني في تحقيقه لـ"شرح الطحاوية".
♦ فَهْم سُنن الله - تعالى - الجارية في كونه وخلقه، وذلك برؤية حُكم الله الكوني والشرعي
فيمَن سَبقَنا من الأُمَم أو الأجيال؛ كما قال - تعالى -: ﴿ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ
كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ للَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [يوسف: 109].
♦ امتِثال أمر الله - تعالى - واجتِناب نهيه؛ إذ الخالق المالك المدبِّر المصرِّف حقُّه أن يُطاع
فلا يُعصَى، وأن يُذكَر فلا يُنسَى، وإذا ما شاهَد العبدُ بقلبه مقامَ حُكم الله الكوني
والشرعي، سهُلتْ عليه الطاعة، وثقُلتْ على نفسه المعصية.
وانظر كيف عبَّر يوسف - عليه السلام - في حديثه عن أصْل السيِّئات، وهي سيِّئة الشِّرْك:
﴿ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللهِ مِنْ شَيْءٍ ﴾ [يوسف: 38]، ثم قال في خاتمة حديثه:
﴿ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ للَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ ﴾ [يوسف: 40].
فشهودُ حاكميَّة الله - تعالى - جعَلَه يقول: ﴿ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللهِ مِن شَيْءٍ ﴾.
وهكذا يقول المؤمن إذا هَمَّ بمعصية، أو دُعِي إليها، أو سوَّلَتْها له نفسه
يقول: ما كان لي أن أعصيَ الله، وهو القادرُ عليَّ، الحاكم فيَّ، المدبِّر لشؤوني
حتى وأنا أعصيه، ما كان لي أن أَعصيَه وقد نهاني.
♦ تحرير العِباد من الرِّقِّ لغير الله والذلِّ لِمَن سِواه؛ فكلّ مَن حَكَم في الناس بغيرِ أمْر الله
وبمعصية الله - إنَّما طاعتُه مُضاهاةٌ لعبوديَّة الله - عزَّ وجلَّ - كما قال - تعالى -:
﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا
إِلَهًا وَاحِدًا لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ [التوبة: 31].

قال عدي بن حاتم:
"أتيتُ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- وفي عُنقي صَليبٌ من ذهب، فقال:
((يا عديُّ، اطرحْ عنك هذا الوَثَن))، وسمعتُه يقرأ في سورة براءة
﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللهِ... ﴾، قال: ((أَمَا إنَّهم لم يكونوا يعبدونهم
ولكنَّهم كانوا إذا أحلُّوا لهم شيئًا استحلُّوه، وإذا حرَّموا عليهم شيئًا حرَّمُوه))
رواه الترمذي، وحسَّنه الألباني في "صحيح الترمذي".

وفي روايةٍ للبيهقي:
"قلت: يا رسول الله، إنَّهم لم يكونوا يعبدونهم، قال: ((أجَلْ؛ ولكن يُحلُّون لهم ما حرَّم الله
فيستحلُّونه، ويُحرِّمون عليهم ما أحلَّ الله فيحرِّمونه؛ فتلك عبادتهم لهم)).
فجعل -صلى الله عليه وسلم- التحليلَ والتحريم عبادةً لا تُصرَف لغير الله -
تعالى- وصرفُ عبادة التحليل والتحريم لله وحدَه، يُسوِّي بين الناس جميعًا، ولا
يذلُّ بعضَهم لبعض، بل يذلُّ الجميع لله وحدَه.
♦ تصحيح ووضوح تصوُّرات الإنسان في هذه الحياة؛ لأنَّه يستَقِيها من شهودِه بقلبه
حُكمَ الله - تعالى - الذي هو الأحسن والأقوم؛ كما قال - تعالى -:
﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ
لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأنعام: 122].
وبهذا تكتَمِل للإنسانِ السعادةُ في الدارَيْن، ويَحيا بحكم الله الشرعي في حكم الله الكوني
يحيا مطمئنَّ القلب، مرتاحَ البال، مستقيمَ السلوك، على بصيرةٍ بأمر الكون حولَه
وبمكانته فيه، فلا يُصادم سُننَ الله - تعالى - الكونيَّة فيَشقى، ولا يُخالف أحكامَه
الشرعية فيردَى، فيؤدِّي وظائفَه في هذه الحياة كما أراد الله - تعالى - له.

وصلِّ اللهمَّ وسلِّم على نبيِّنا محمد، وعلى آله وصحبه، ومَن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدِّين.





 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020   #2



 
 عضويتي » 1506
 اشراقتي ♡ » Apr 2020
 كُـنتَ هُـنا » 05-17-2023 (03:07 PM)
آبدآعاتي » 544,151
 تقييمآتي » 211879
 حاليآ في » وسط قلبه
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » رُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

رُّوحي بروحهُ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير


..


 توقيع : رُّوحي بروحهُ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020   #3



 
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
آبدآعاتي » 21,103
 تقييمآتي » 861
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



أثآبك الله الله
وجزآك خير الجزآء


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020   #4



 
 عضويتي » 1404
 اشراقتي ♡ » Dec 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 15 ساعات (04:47 PM)
آبدآعاتي » 2,510,595
 تقييمآتي » 1981849
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » على حسك اصير بخير لو تدري
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  86
شكرت » 92
 التقييم » ڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond reputeڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | آزهى من الورد  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |خَلابة و كأنَّها الرَّبيعُ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | لطيفة كنسمات الشتاء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مذهلة كتفاصيل الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مشارك فعالية الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَقفْ الجَمالِ.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 21

 

ڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥ غير متواجد حالياً

افتراضي



,,~

جزاك الله كل خير
جعله في ميزان حسناتك

,,~


 توقيع : ڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020   #5



 
 عضويتي » 73
 اشراقتي ♡ » Jul 2017
 كُـنتَ هُـنا » 07-31-2024 (10:27 PM)
آبدآعاتي » 573,414
 تقييمآتي » 505960
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 18سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي



أَثابَك الْلَّه خَيْر الْثَّوَاب ,,
وَلَا حَرَمَك,,اجْر مَاقَدَّمَت وَاجْر مِن اسْتَفَاد مِنْهَا
دُمْت بِحِفْظ الْلَّه وَتَوْفِيْقِه,,


 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020   #6



 
 عضويتي » 952
 اشراقتي ♡ » Nov 2018
 كُـنتَ هُـنا » 12-18-2022 (10:14 PM)
آبدآعاتي » 608,967
 تقييمآتي » 375150
 حاليآ في » القاهره
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » خالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
https://www.khlgy.com/do.php?img=119513
 

خالد الشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكي الله خيراً
وجعله بموازين حسنااتكِ
لا عدمناا حضووركِ
لروحكِ احترامي وتقديري


 توقيع : خالد الشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, المؤمن, ياكليب

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حياة المؤمن مستقرة لأن مولاه الله عز وجل: بنت الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 22 08-10-2024 10:37 PM
قصة وقصيدة ياكليب شب النار ياكليب شبه ودغيم الظلماوي شيخة رواية ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 21 07-24-2024 05:05 PM
أسماء الله الحسنى - اسم الله المؤمن ♔ قمر بغداد ♔ ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 24 04-09-2024 08:51 PM
تاج المؤمن الأدب مع الله......... بنت الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 28 02-06-2024 02:42 AM
المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير شيخة رواية ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 29 07-03-2022 08:50 AM


الساعة الآن 08:45 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع