(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-02-2020
بنت الشام غير متواجد حالياً
Syria     Female
 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
افتراضي كفوا أيدكم.. وأقيموا الصلاة



كان من ملامح الدعوة في العصر المكي أمر الله للمسلمين بكف اليد، وعدم مقابلة العدوان بالعدوان، بل كان الأمر المباشر هو الصبر على الأذى وتجرع ألم القهر.
روى ابن جرير في تفسير قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ}(النساء:)، عن ابن عباس: [أن عبد الرحمن بن عوف وأصحابًا له أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله، كنا في عِزّ ونحن مشركون، فلما آمنا صرنا أذِلة! فقال: إني أمرت بالعفو فلا تقاتلوا. فلما حوَّله الله إلى المدينة، أمر بالقتال].
وروى أيضا عن قتادة قال: كان أناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو يومئذ بمكة قبل الهجرة، تسرَّعوا إلى القتال (أي طالبوا به)، فقالوا لنبي الله صلى الله عليه وسلم: "ذَرْنا نتَّخذ مَعَاول فنقاتل بها المشركين بمكة"! فنهاهم نبي الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، قال: لم أؤمر بذلك.
فكان الأمر واضحا بكف اليد والصبر، وتحمل الأذى والضيم والقهر دون رد، وهذا كان غريبا جدا بالنسبة لبيئة العرب، وما اشتهر عنهم بعدم قبول الضيم والذل، وما عرف عنهم من النجدة والأنفة والفروسية والشجاعة التي ربما ترقى إلى التهور؛ حتى كانت الحروب تقوم على أتفه الأسباب وأحقر الأمور، وربما تستمر لسنوات ـ بل لعشرات السنين ـ كما حدث في حرب البسوس، وداحس والغبراء، والتي يذكر المؤرخون أن كلا منهما استمرت قرابة الأربعين عاما.
وبقي هذا الأمر بالكف مستمرا طوال العهد المكي، ولم يشرع الجهاد ورد العدوان إلا بعد الهجرة إلى المدينة، وإقامة دولة للمسلمين فيها، وعندما تهيأت الأمور أنزل الله آيات الجهاد، وأذن للمؤمنين بالقتال والمدافعة ورد العدوان؛ لأن المرحلة قد تغيرت، وتغيرت معها ظروف كثيرة، وجد واقع جديد يختلف تماما عن الواقع المكي؛ ومن ثم أنزل الله تعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ}(الحج:39، 40). وقوله: {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم}، وقوله: {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله}، وغيرها من الآيات التي سمح فيها للمسلمين برد العدوان وكف أذى أهل الشرك واعتدائهم.
حكم كثيرة
وإذا نظر الإنسان للمرحلة المكية وطبيعتها، وبحث عن الحكمة من وراء الأمر بكف اليد وتكمل ما فيه من مرارة، لوجد أن هناك حكما عديدة ومقاصد عظيمة في طي هذا الأمر.. فمن الحكم:
أولا: التفرغ للدعوة والتربية والتزكية، وعدم الانشغال بالمعارك الجانبية:
فقد كانت هذه الفترة ـ خصوصا السنين الأولى منها ـ فترة إعداد وتجهيز للمسلمين الجدد الذين يمثلون نواة الأمة الواعدة، وكان لابد من إعدادهم على أعلى المستويات لتحمل متطلبات إقامة الدولة ونشر الدين، ولم يكن هناك وقت ليضيع في المهاترات والمناوشات والمعارك الجانبية.
وقد وعى المسلمون هذا الأمر جيدا، وفهموه واستوعبوه، والتزموه أشد الالتزام، حتى إن التاريخ لا يكاد يذكر لنا طيلة ثلاث عشرة سنة من خالف أو عارض ـ وإن كان من أكابر قريش ومن عوالي قبائلها، بل يذكر لنا التاريخ أن كل المسلمين تعرضوا للأذى الشديد والتنكيل الرهيب، فصبروا على ذلك واحتسبوا، ولم يخالفوا أمر القرآن ولا أمر النبي عليه الصلاة والسلام، وكان ممن أوذوا أبو بكر الصديق التيمي، وعثمان بن عفان، ومصعب بن عمير المخزومي، وأبو سلمة وهو مخزومي أيضا، هذا مع بقية المستضعفين كبلال وصهيب وعمار بن ياسر وأبوه ياسر وأمه سمية، التي ماتت تحت وطأة التعذيب، وغيرهم رضي الله عنهم أجمعين.
ثانيا: التعود على أن يكون الانتصار لله لا للنفس:
فمَنعُ المسلمين عن الدفاع عن أنفسهم كان من أهم مقاصده: تهوين النفس وتطويعها لأمر الله، وكبح جماح استيلائها على صاحبها، وتحكمها فيما يأتي ويذر، وفي هذا من المصلحة الكبرى في تحكيم أمر الله على أفعال المسلم، وتقديمه على الهوى ونزعات النفوس، فإذا أمر بعد ذلك بالانتصار والقتل والقتال علم أنه ليس لخصوص النفس وإنما لمصلحة الدعوة والدين.. وهو مقام رفيع لمدافعة الرياء، ومغالبة الأهواء، ورد كل الأمور إلى رب الأرض والسماء.
ثالثا: حماية الدعوة من الاستئصال:
فقد كانت الدعوة ما زالت ناشئة في مهدها كالطفل الوليد الذي يحتاج إلى الرعاية ليكبر، وكالبرعم الصغير الذي ينبغي أن يحاط بالعناية والحماية من عاديات الجو والطبيعة ودهس الأقدام؛ حتى يتم ويقوى ويستغلظ ويستوي على سوقه، حتى لا يداس صغيرا فيموت، أو يهمل فيندثر.
إن الكفة بين المسلمين والكافرين في ذلك الوقت لم يكن فيها أدنى تكافؤ، ولم تكن القوتان متكافئتين، ولا متقاربتين أبدا، بل كان المسلمون قلة وفئة مهضومة صغيرة عدة وعتادا، وكان أي تصرف أحمق، أو فعل أهوج كفيلا بأن تقوم قريش كلها على الثلة المسلمة والعصبة المؤمنة فتستأصلهم جميعا، ولا تبقي منهم أحدا، فتموت الدعوة في مهدها وينتهي الأمر. ولم يكن ثمة خيار آخر إلا الصبر والتحمل إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.
رابعا: إظهار قدرة المسلمين على التعايش
في كل مجتمع وتحت أصعب الظروف، فقد عاشوا في مجتمع مكة المخالف لهم في كل شيء، في العقيدة والفكر والفهم والنظر إلى الحياة، وما وراءها، وفي النظم الاجتماعية، ومع كل هذا فما كدروا سلما، ولا أفسدوا حياة، ولا قتلوا أحدا، ولا كسروا صنما، ولا اعتدوا على أحد.. بل كل الاعتداءات كانت من الطرف الآخر، وكان كل ما يريدون من قومهم هو أن يتركوهم ليمارسوا حريتهم العقدية والدينية، فأبت عليهم قريش، وفعلت بهم ما فعلت، ونكلت بهم أشد التنكيل حتى اضطرتهم إلى الخروج من بلادهم والهجرة من أوطانهم، وترك أموالهم وبيوتهم وكل أملاكهم.
درس هام:
لا شك أنه كانت هناك منافع أخرى من وراء هذا الأمر الإلهي والنبوي، يظهر بعضها ويخفى البعض، غير أن الملحظ الأساس والفائدة التي ينبغي ألا تغيب عن المسلمين في كل زمان: هو أن لكل حال من الدعوة، وكل مرحلة من مراحلها، ولكل واقع ظروفا خاصة يجب أن تراعى، وأن المسلم دوما يحتاج إلى معرفة واقعه بعناية ليتخير له ما يناسب الدعوة وينفعها ولا يضرها، حتى وإن عاد واحتاج في بعض المراحل أن يكف يده ويقيم الصلاة لزمه ذلك.
والله تعالى أعلم.. وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.



 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 10-02-2020   #2



 
 عضويتي » 1043
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » 12-28-2022 (01:12 AM)
آبدآعاتي » 136,909
 تقييمآتي » 132047
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

دره العشق غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك وتسلم اناملك على الابداع
لا تحرمينا جديدك يا بطله ويا ذوق
مودتي لك وتحياتي لأبداعك


 توقيع : دره العشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-02-2020   #3



 
 عضويتي » 1357
 اشراقتي ♡ » Nov 2019
 كُـنتَ هُـنا » 03-26-2022 (04:31 PM)
آبدآعاتي » 22,083
 تقييمآتي » 36253
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Kuwait
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » حكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond reputeحكاية حب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

حكاية حب غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك ربي خير الجزاء
ونفع الله بك وسدد خطاك

وجعلك من أهل جنات النعيم

اللهم آآآآمين


 توقيع : حكاية حب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-02-2020   #4



 
 عضويتي » 628
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ أسبوع واحد (04:16 PM)
آبدآعاتي » 1,131,047
 تقييمآتي » 150618
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » روحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

روحي تبيك غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك


 توقيع : روحي تبيك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-02-2020   #5



 
 عضويتي » 73
 اشراقتي ♡ » Jul 2017
 كُـنتَ هُـنا » 07-31-2024 (10:27 PM)
آبدآعاتي » 573,414
 تقييمآتي » 505960
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 18سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي



أَثابَك الْلَّه خَيْر الْثَّوَاب ,,
وَلَا حَرَمَك,,اجْر مَاقَدَّمَت وَاجْر مِن اسْتَفَاد مِنْهَا
دُمْت بِحِفْظ الْلَّه وَتَوْفِيْقِه,,


 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 10-02-2020   #6



 
 عضويتي » 1160
 اشراقتي ♡ » Apr 2019
 كُـنتَ هُـنا » 08-22-2021 (02:08 AM)
آبدآعاتي » 219,250
 تقييمآتي » 123798
 حاليآ في » بين طيّات الحياة
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » جوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
 

جوهره غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك


 توقيع : جوهره

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : جوهره



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أيدكم.., الصلاة, وأقيموا, كفوا

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير: (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله) نسر الشام ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 22 09-30-2024 10:02 PM
كفوا صبيانكم ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 29 09-23-2024 02:46 PM
شرح حديث: (إذا كان أحدكم في الصلاة فوجد حركة...) رحيل ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 13 04-24-2023 10:39 AM
أيود أحدكم Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 40 03-26-2022 10:53 AM


الساعة الآن 04:21 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع