(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-25-2022
- سمَـا. غير متواجد حالياً
    Female
 
 عضويتي » 1985
 اشراقتي ♡ » Dec 2021
 كُـنتَ هُـنا » 10-22-2022 (09:27 AM)
آبدآعاتي » 27,794
 تقييمآتي » -412
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
 
Q126 تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وتوقيره









إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ
وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
أمَّا بعد:
جَمَعَ اللهُ تعالى لنبيِّه الكريم صلى الله عليه وسلم من الصفات والخصائص ما لم يجمعه لبشر، وافترض على العباد طاعته

وتعظيمه وتعزيره وتوقيره ورعايته والقيام بحقوقه، وامتثال ما جاء عنه من المنطوق والمفهوم، والصلاة عليه والتسليم
ونشر شريعته بالعلم والتعليم، وجعل الطُّرقَ مسدودةً عن جنته؛ إلاَّ مَنْ سلَكَ طرِيقَه واعترفَ بمحبَّتِه، وشرح له صدرَه، ورفع له ذِكرَه
ووضع عنه وِزرَه، وجعل الذِّلةَ والصَّغارَ على مَنْ خالف أمرَه، فيا سعدَ مَنْ وُفِّقَ لذلك، ويا وَيْحَ مَن قصَّر عن هذه المسالك[1].
ومن دلائل اتِّباع السُّنة تعظيم النبيِّ صلى الله عليه وسلم وتوقيره وإجلاله، وتعظيم سُنَّته؛ بل ذلك من شعب الإيمان العظيمة

ومن حقوقه صلى الله عليه وسلم على أمته أن يُهاب ويُعظَّم ويُوقَّر ويُجلَّ أكثر من كلِّ ولدٍ لوالده، ومن كلِّ عبدٍ لسيِّده، وقد أمر الله تعالى بذلك
في القرآن العظيم بقوله: ﴿ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ ﴾ [الفتح: 9].
وقال سبحانه: ﴿ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الأعراف: 157].
قال ابن تيمية رحمه الله: (التعزير: اسم جامع لِنَصرِه وتأييدِه ومَنعِه من كلِّ ما يؤذيه. والتوقير: اسم جامع لكلِّ ما فيه سكينة وطمأنينة

من الإجلال والإكرام، وأنْ يُعامل من التشريف والتكريم والتعظيم بما يصونه عن كلِّ ما يُخرجه عن حدِّ الوقار)[2].
وقال ابن كثير رحمه الله: (التوقير: هو الاحترام، والإجلال، والإعظام)[3].
قال الحليمي رحمه الله: (فمعلوم أنَّ حقوق رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلَّ وأعظمَ وأكرمَ وألزمَ لنا وأوجبَ علينا من حقوق

السَّادات على مماليكهم، والآباء على أولادهم؛ لأنَّ الله تعالى أنقَذَنا به من النار في الآخرة، وعَصَم به لنا أرواحنا وأبداننا وأعراضنا وأموالنا
وأهلينا وأولادنا في العاجلة، فهدانا به لِمَا إذا أطعناه فيه أدَّانا إلى جنات النعيم. فأية نعمةٍ توازي هذه النِّعم، وأية مِنَّةٍ تُداني هذه المِنَن؟
ثم إنه جلَّ ثناؤه ألْزَمَنا طاعتَه، وتوعَّدَنا على معصيته بالنار، ووعدنا باتِّباعه الجنة. فأيُّ رُتبةٍ تُضاهي هذه الرُّتبة، وأيُّ درجةٍ تُساوي في العلا هذه الدرجة؟

فحَقٌّ علينا أنْ نُحِبَّه ونجِلَّه ونُعظِّمه ونَهابَه أكثرَ من إجلال كلِّ عبدٍ سيِّدَه وكلِّ ولدٍ والِدَه. وبمثل هذا نَطَقَ القرآنُ، ووَرَدَت أوامِرُ الله جلَّ ثناؤه)[4].
والإسلام دين الخُلُق الحَسَن والفِعل الجميل، دين العرفان بحقوق الناس، جعل الله فيه طاعة الوالدين من أوجب الواجبات ما لم

تُخالف الشريعة، وبِرَّهما من أعظم القربات وإن لم يؤمِنا بالله تعالى؛ لأنهما سبب وجود الإنسان في هذه الحياة.
فإذا كان هذا في حقِّ الوالدين - وهما كافران؛ لأنهما سبب الوجود في حياةٍ قصيرة فانية، تملؤها الابتلاءات والمحن، فما الظَّن

بمَنْ هو سبب السعادة لك في الدنيا، وسبب حياتك في الآخرة، ونعيمك في الجنة، إنَّ الآباء وإنْ كانوا سبباً مباشراً في حياة فانية، ولا يمنحوها
إلاَّ لأبنائهم الذين من أصلابهم وأترابهم، فإنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم سبب في عودتك حيًّا بعد موتك، ولكنها حياة سرمدية أبدية
تهنأ فيها أبداً، وتخلد فيها أبداً، وقد منَحَها لك، وليس بينك وبينه نسب أو صهر، ألا يستوجب ذلك منك تعظيمَه وتوقيرَه ومتابعتَه.
والصحابة الكرام رضي الله عنهم هم أكثر الناس تعظيماً وتوقيراً للنبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنهم أعرف الأمة به، وما أجمل ما وصفهم به

عروة بن مسعود الثقفي رضي الله عنه – حين فاوَضَ النبيَّ في صلح الحديبية، فلمَّا رجع إلى قريش قال لهم: (أَيْ قَوْمِ! وَاللَّهِ لَقَدْ وَفَدْتُ عَلَى الْمُلُوكِ
وَوَفَدْتُ عَلَى قَيْصَرَ وَكِسْرَى وَالنَّجَاشِيِّ، وَاللَّهِ إِنْ رَأَيْتُ مَلِكًا قَطُّ؛ يُعَظِّمُهُ أَصْحَابُهُ مَا يُعَظِّمُ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم مُحَمَّدًا
وَاللَّهِ إِنْ تَنَخَّمَ نُخَامَةً إِلاَّ وَقَعَتْ فِي كَفِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ، فَدَلَكَ بِهَا وَجْهَهُ وَجِلْدَهُ، وَإِذَا أَمَرَهُمُ ابْتَدَرُوا أَمْرَهُ، وَإِذَا تَوَضَّأَ كَادُوا يَقْتَتِلُونَ
عَلَى وَضُوئِهِ، وَإِذَا تَكَلَّمَ خَفَضُوا أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَهُ، وَمَا يُحِدُّونَ إِلَيْهِ النَّظَرَ تَعْظِيمًا لَهُ)[5].
وجاء وصف الصحابة الكرام رضي الله عنهم حال مجالستهم للنبي صلى الله عليه وسلم واستماعهم له، بما وصفهم به أبو سعيد الخدري

رضي الله عنه بقوله: (وَسَكَتَ النَّاسُ؛ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِمِ الطَّيْرَ)[6]؛ تعظيماً له وإجلالاً وتوقيراً واحتراماً لمقامه الشريف صلى الله عليه وسلم.
ومن ذلك ما قاله عمرو بن العاص رضي الله عنه: (وَمَا كَانَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَلاَ أَجَلَّ فِي عَيْنِي مِنْهُ

وَمَا كُنْتُ أُطِيقُ أَنْ أَمْلأَ عَيْنَيَّ مِنْهُ؛ إِجْلاَلاً لَهُ، وَلَوْ سُئِلْتُ أَنْ أَصِفَهُ مَا أَطَقْتُ لأَنِّي لَمْ أَكُنْ أَمْلأُ عَيْنَيَّ مِنْهُ)[7].

وتعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وتوقيره لا بد أن يكون بالقلب، واللسان، والجوارح:
فأمَّا تعظيمه صلى الله عليه وسلم بالقلب: فيكون بالاعتقاد الجازم بأنه صلى الله عليه وسلم عبد الله ورسوله، وتقديم محبته على النفس

والولد والوالد والناس أجمعين، وتوقيره وتعزيره وإجلاله واستحضار محاسنه، وذكره بالقلب من الاعتراف به والتعظيم له والإذعان.
وأمَّا تعظيمه صلى الله عليه وسلم باللسان: فيكون بكثرة الثناء عليه صلى الله عليه وسلم بما هو أهله من غير غلوٍ ولا تقصير

وأعظم الثناء عليه: الصلاة والسلام عليه؛ كما أمر الله تعالى عبادَه المؤمنين في قوله:
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
والمراد بقوله: ﴿ صَلُّوا عَلَيْهِ ﴾ أي: (ادعوا ربَّكم بالصلاة عليه)[8].
و(معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: تعظيمه، فمعنى قولنا: (اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحمدٍ) عَظِّمْ محمداً. والمراد:

تعظيمه في الدنيا؛ بإعلاء ذِكره، وإظهار دينه، وإبقاء شريعته. وفي الآخرة؛ بإجزال مثوبته، وتشفيعه في أُمَّته، وإبداء
فضيلته بالمقام المحمود)[9]. وقوله: ﴿ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ أي: (حَيُّوه بتحية الإسلام)[10].
ومن تعظيمه صلى الله عليه وسلم باللِّسان: الإكثار من ذِكره، ولزوم الأدب حال ذِكره باللَّسان؛ بأن نقرن ذِكْرَ اسمِه بلفظ النبوة

أو الرسالة مع الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم؛ إنفاذاً لقوله سبحانه: ﴿ لَا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ﴾ [النور: 63]
بأن يُميَّز النبيُّ صلى الله عليه وسلم حال المخاطبة والنداء بأن يُقال: يا رسول الله! يا نبي الله! ولا يقال: يا محمد! فيجب أن يقترن ذكره
بالنبوة أو الرسالة تعظيماً وتوقيراً له باللسان مع الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم، وهو الذي حذَّر من ترك الصلاة عليه بقوله صلى الله عليه وسلم:
(رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ)[11]، ووصَفَه بالبُخل في قوله صلى الله عليه وسلم: (الْبَخِيلُ؛ الَّذِي مَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ؛ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ)[12].
ويدخل في تعظيمه صلى الله عليه وسلم باللسان: (تعداد فضائله وخصائصه ومعجزاته ودلائل نبوته وتعريف الناس بسنته وتعليمهم

إياها، وتذكيرهم بمكانته ومنزلته وحقوقه، وذِكر صفاته وأخلاقه وخلاله، وما كان من أمر دعوته وسيرته وغزواته، والتَّمدُّح بذلك شِعراً ونثراً
بشرط أن يكون ذلك في حدود ما أمر به الشارع الكريم، مع الابتعاد عن مظاهر الغلو والإطراء المحظور)[13].
وأمَّا تعظيمه صلى الله عليه وسلم بالجوارح: فيكون بالعمل بشريعته، وتحكيمها والرضا بحكمها والتسليم لها، ودعوة الناس إليها

وتبليغها للناس، والسعي في إظهارها، والذب عنها وتعلُّمها وتعليمها، وجهاد مَنْ خالفها، واجتناب ما نهت عنه الشريعة
والبعد عن المعاصي والمخالفات، والتوبة والاستغفار عما وقع من التقصير والزلل[14].

[1] انظر: القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع، للسخاوي (ص 11).
[2] الصارم المسلول، (ص 425).
[3] تفسير ابن كثير، (7/ 364).
[4] المنهاج في شعب الإيمان، (2/ 124-125).
[5] رواه البخاري، (1/ 522)، (رقم 2770).
[6] رواه البخاري، (2/ 553)، (رقم 2880).
[7] رواه مسلم، (1/ 64)، (رقم 336).
[8] فتح الباري، (11/ 156).
[9] فتح الباري، (11/ 156).
[10] تفسير البغوي، (3/ 542).
[11] رواه الترمذي، (2/ 908)، (ح 3890). وقال الألباني في صحيح سنن الترمذي، (2/ 457)، (ح 3545): (حسن صحيح).
[12] رواه الترمذي، (2/ 909)، (ح 3891) وقال: (حسن صحيح). وصححه الألباني في (صحيح سنن الترمذي)، (3/ 458)، (ح 3546).
[13] حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته في ضوء الكتاب والسنة، (ص 408).
[14] انظر: الصارم المُنْكِي في الرد على السُّبكي، لابن عبد الهادي (ص 341-342).

- د. محمود بن أحمد الدوسري.





 توقيع : - سمَـا.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-25-2022   #2



 
 عضويتي » 1730
 اشراقتي ♡ » Dec 2020
 كُـنتَ هُـنا » 09-09-2022 (04:07 PM)
آبدآعاتي » 31,200
 تقييمآتي » 41120
 حاليآ في » الرياض
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 35سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  كل عام وانتم بخير
мч ѕмѕ ~
 

الــوافــي غير متواجد حالياً

افتراضي



*,

جزاك الله خير
طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الفيض
لقلبك السعادة والفرح
ودي لك


 توقيع : الــوافــي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-25-2022   #3



 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 37 دقيقة (09:57 PM)
آبدآعاتي » 13,390,449
 تقييمآتي » 2557085
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  1,662
شكرت » 2,111
 التقييم » نور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام المليونية 13 نور القمر  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مركز لثالث فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | آزهى من الورد  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |هادئَة كَأنها فَراشْة.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 46

 

نور القمر متواجد حالياً

افتراضي



بااقة ..من أرق عبارات الشكر
لهذا العطاءالمتميز والإنتقاء الراقي
بـ إنتظار جديدك وعذب أطرٌوحاتك
تحيتي وتقديري


 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-26-2022   #4



 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 دقيقة (10:32 PM)
آبدآعاتي » 12,338,900
 تقييمآتي » 2506759
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,517
شكرت » 1,553
 التقييم » Şøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  سكره  مليونيه الثاني عشر  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 56

 

Şøķåŕą متواجد حالياً

افتراضي



تميز في الانتقاء
سلم لنا روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا عطائك
لكـ خالص احترامي


 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą



رد مع اقتباس
قديم 02-26-2022   #5



 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت الانامل
ويعطيك الف عافية
في انتظااار جديدك
ودمت بكل ود


 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-26-2022   #6



 
 عضويتي » 1985
 اشراقتي ♡ » Dec 2021
 كُـنتَ هُـنا » 10-22-2022 (09:27 AM)
آبدآعاتي » 27,794
 تقييمآتي » -412
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » - سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

- سمَـا. غير متواجد حالياً

افتراضي



-










الوافي
إزدان مُتصفحي بتشريفك
لك جنائن الورد .


 توقيع : - سمَـا.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, النبي, تعظيم, صلى, عليه, وتوقيره, وسلم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حق النبي صلى الله عليه وسلم : لماذا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أبو علياء ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 42 10-15-2024 02:36 PM
تعظيم الله تعالى لقدر نبيه صلى الله عليه وسلم أبو علياء ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 36 07-04-2024 08:47 PM
2 اولاد النبي صلي الله عليه وسلم وقصة العجوز التى جلس معها النبي| قصة عجيبة جدا|الشيخ بدر المشاري ضامية الشوق ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 21 04-29-2024 07:38 PM
صور تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم في سورة النور - سمَـا. ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 24 03-10-2024 03:19 PM


الساعة الآن 10:35 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع