(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-09-2019
نور القمر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 49 دقيقة (12:53 PM)
آبدآعاتي » 13,399,777
 تقييمآتي » 2557145
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  1,666
شكرت » 2,119
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي افتراضي تفسير الربع الرابع من سورة التوبة فريق الازرق




• الآية 46: ﴿ وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ ﴾: يعني ولو أراد هؤلاء المنافقون أن يَخرجوا معك - أيها النبي - إلى الجهاد بصِدقٍ: ﴿ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً ﴾: أي لاَستعَدُّوا له بالزاد والراحلة وبكل ما يَلزم له، ﴿ وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ ﴾: أي ولكنّ اللهَ تعالى كَرِهَ خروجهم معكم (لِمَا فيه من الضرر والخطر عليكم) ﴿ فَثَبَّطَهُمْ ﴾: أي فألقى في نفوسهم الرغبة في التخلف - عقوبةً لهم على عدم صِدقهم في الجهاد - فثَقُلَ عليهم الخروج، ﴿ وَقِيلَ ﴾ لهم: ﴿ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ ﴾ مِن المَرضى والنساء والصِبيان.


• الآية 47: ﴿ لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ﴾: يعني لو خرج المنافقون معكم (مُندَسِّينَ بينكم): ﴿ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا ﴾: أي لَنشروا الفساد والاضطراب في صفوفكم ﴿ وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ ﴾: يعني وسَيَسْعَوْنَ في أن يُوقِعوا بينكم العداوة والبغضاء، وذلك لأنهم ﴿ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ ﴾: أي يريدون فِتنتكم (وذلك بتفريق جَمْعكم وبترغيبكم في التخلف عن الجهاد)، ﴿ وَفِيكُمْ ﴾ - أيها المؤمنون - ﴿ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ﴾: أي عيون لهم (يَسمعون أخباركم ويَنقلونها إليهم)، وفيكم أيضاً مَن يُكثِرُ السماعَ لهم ويتأثر بأقوالهم الفاسدة، ﴿ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ﴾ المنافقين، وسَيُجازيهم على أفعالهم.


• الآية 48: (﴿ لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ ﴾): أي لقد أراد المنافقون فتنة المؤمنين عن دينهم والإيقاع بينهم، وذلك ﴿ مِنْ قَبْلُ ﴾: أي مِن قبل غزوة "تَبُوك" - عندما جاء النبي إلى المدينة مُهاجراً - فكشف اللهُ أمْرهم، ﴿ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ ﴾: أي ودبَّروا لك - أيها النبي - المَكائد، وكانوا يتعاونون مع اليهود والمشركين عليك (بقصد القضاء على دَعْوَتِك)، وظلوا على ذلك ﴿ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ ﴾: أي حتى جاء النصر من عند الله، فَفُتِحَتْ مكة ودخل الناس في دين الله أفواجاً ﴿ وَهُمْ كَارِهُونَ ﴾ لذلك كله، إذاً فلا تحزنوا على عدم خروجهم معكم، فإنّ الله - رحمةً بكم ونصراً لكم - صَرَفهم عن الخروج معكم.


• وفي هذا دليلٌ على أن تدبير اللهِ تعالى لأوليائه هو خيرُ تدبير، فلِذا وَجَبَ الرضا بقضاء اللهِ تعالى والتسليم به، حتى وإن لم يُوافق ما تريده النفس، لأنّ النفس لا تعلمُ أين الخير والأصلح لها.



• الآية 49: ﴿ وَمِنْهُمْ ﴾ أي ومِن هؤلاء المنافقين ﴿ مَنْ يَقُولُ ﴾ لك: ﴿ ائْذَنْ لِي ﴾ في القعود عن الجهاد (﴿ وَلَا تَفْتِنِّي ﴾): أي ولا تجعلني أُفتَن بنساء جنود الروم (إذا خرجتُ معك)، (﴿ أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا ﴾): أي لقد سقط هؤلاء المنافقون في فتنة النفاق الكُبرى، (﴿ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ ﴾) إذ يُغَطِّيهم العذاب من فوق رؤوسهم ومن تحت أرجلهم (نسألُ اللهَ العافية).


• الآية 50، والآية 51: ﴿ إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ﴾: يعني إن يُصِبْك - أيها النبي - سرورٌ أو غنيمة: يَحزن المنافقون، ﴿ وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ ﴾: يعني وإن يُصِبْك مَكروه أو هزيمة: ﴿ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ ﴾ أي نحن أصحابُ رَأْيِ وتدبير، فقد احتطنا لأنفسنا بتخَلُّفِنا عن محمد، حتى لا يُصيبنا ذلك المكروه الذي أصابه، ﴿ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ ﴾: أي وينصرفوا وهم مسرورون بتخلفهم وبما أصابك من السوء، ﴿ قُلْ ﴾ لهم: ﴿ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا ﴾ (وما يَكتبه لنا ربنا لن يكونَ إلا خيراً)، إذ ﴿ هُوَ مَوْلَانَا ﴾ أي ناصِرُنا ومُتوَلِّي أمْرَنا ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾.


• الآية 52: ﴿ قُلْ ﴾ - أيها النبي - لهؤلاء المنافقين: ﴿ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ﴾: يعني هل تنتظرون بنا إلا النصر على أهل الشِرك والنفاق أو الاستشهاد في سبيل الله، ثم النعيم المقيم في جوار رب العالمين، ﴿ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ ﴾: أي ونحن ننتظر بكم أن يُصيبكم اللهُ بعقوبةٍ عاجلةٍ مِن عنده تُهْلِكُكم، ﴿ أَوْ ﴾ يُعَذبكم ﴿ بِأَيْدِينَا ﴾ فنقتلكم، ﴿ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ ﴾: أي فانتظروا إنا معكم منتظرون، ولن نُشاهد إلا ما يَسُرُّنا ويُحزِنكم.


• الآية 53، والآية 54، والآية 55: (﴿ قُلْ ﴾) لهم - أيها النبي -: (﴿ أَنْفِقُوا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا ﴾): يعني أنفِقوا أموالكم في هذا الخروج إلى "تَبُوك" أو في غيره، وسواءٌ أكانَ ذلك الإنفاق باختياركم أو كنتم مُكرَهين عليه: فإنه ﴿ لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنْتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ ﴾: أي لن يَقبلَ اللهُ منكم نَفقاتكم; لأنكم قومٌ خارجون عن دين الله وطاعته، ﴿ وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا ﴾: يعني وسبب عدم قَبول نفقاتهم أنهم أخْفوا الكُفرَ ﴿ بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ ﴾ ﴿ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى ﴾ أي مُتثاقِلون، لأنهم يُراءونَ الناس ولا يَطلبون الأجر من الله، ﴿ وَلَا يُنْفِقُونَ ﴾ الأموال ﴿ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ ﴾ لأنهم لا يَرجون ثواباً على هذه الفرائض، ولا يَخشون عقابًا على تَرْكِها بسبب كُفرهم، (﴿ فَلَا تُعْجِبْكَ ﴾ أيها الرسول ﴿ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ ﴾ مهما بَلغتْ في الكثرة والحُسن (﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ وذلك بالمَشَقة الشديدة في تحصيلها، وبالمصائب التي تقع فيها (مع عدم صَبْرِهِم على تلك المصائب، فهم لا يَحتسبونَ الأجرَ عند الله).


• فأمَّا تعذيبهم في أموالهم فلأنّ ما يُنفقونه من المال - في الزكاة والجهاد - يَعتبرونه ضِدَّهُم وليس في صالحهم، لأنهم لا يريدون نَصْرَ الإسلام ولا ظهوره، فلذلك يَشعرون بألمٍ لا مَثيلَ له وهم يُنفقون، وأما تعذيبهم في أولادهم فلأنهم يُشاهدونهم يَدخلون في الإسلام ولا يستطيعون أن يَرُدُّوهم عن ذلك.



﴿ وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ ﴾: أي ويريد سبحانه أن تخرج أرواحهم فيموتوا على كُفرهم، لِيَنتقلوا من عذاب الدنيا إلى عذابٍ أشد (وذلك لأنّ أموالهم وأولادهم قد ألْهَتْهُم عن اللهِ تعالى، فتعلقتْ بها قلوبهم وأصبحتْ هي كل هَمُّهُم، ولم يَبقَ للآخرةِ نصيبٌ في قلوبهم).


• الآية 56، والآية 57: ﴿ وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ﴾: يعني ويَحلف هؤلاء المنافقون باللهِ لكم أيها المؤمنون - كَذِبًا وباطلا -: ﴿ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ ﴾ أي على دينكم ﴿ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ ﴾ ﴿ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ ﴾ أي يَخافون خوفاً شديداً منكم، فيَحلفون لكم لِيَأمَنوا بأْسَكم.


• ومِن شدة خوفهم منكم أنهم ﴿ لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً ﴾ أي مَأمَنًاً وحِصْنًاً يَحفظهم (﴿ أَوْ مَغَارَاتٍ ﴾) يعني أو كُهُوفًاً في جبلٍ تُؤويهم ﴿ أَوْ مُدَّخَلًا ﴾ يعني أو نَفقًا في الأرض يُنَجيهم منكم: ﴿ لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ ﴾: أي لاَنصرفوا إليه وهم يُسرعون، وذلك مِن شدة جُبنهم.


• الآية 58، والآية 59: ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ ﴾: يعني ومن المنافقين مَن يَعِيبُ عليك - أيها الرسول - في تقسيم الصَدقات، فيَتَّهِمُكَ بأنك لا تَعدِل في القِسمة، وغَرَضُهم الوحيد من هذا الانتقاد هو أن تُعطيهم من الصدقات ﴿ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا ﴾ عن قِسمة الرسول وسَكَتوا، ﴿ وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ ﴾ أي صاروا غيرَ راضين.


﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ﴾ من الصدقات، ﴿ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ ﴾ أي سيَكفينا اللهُ ما أهَمَّنا من أمْر الرزق، و﴿ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ﴾ ﴿ وَرَسُولُهُ ﴾ - أي وسيُعطينا الرسول مِمَّا آتاهُ الله -، ﴿ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ ﴾ أي طامعونَ راجونَ في أن يُوَسِّعَ علينا، فيُغنِينا عن صدقات الناس، لو أنهم فعلوا ذلك لكان خيرًا لهم وأنفع.


• واعلم أنّ إظهار عيوب المنافقين وكَشْف عوراتهم هو مِن مظاهر الرحمة الإلهية، وذلك لِيَتوبَ مَن أكْرَمَهُ اللهُ منهم بالتوبة، حتى يَسعدوا في الدنيا والآخرة.



 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2019   #2



 
 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
آبدآعاتي » 118,310
 تقييمآتي » 91916
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » لَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً

افتراضي




سلمت آناملك آلمتألقه لروعة طرحهآ..
ودي لك ولروحك ,,~


 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-09-2019   #3



 
 عضويتي » 1043
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » 12-28-2022 (01:12 AM)
آبدآعاتي » 136,909
 تقييمآتي » 132047
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

دره العشق غير متواجد حالياً

افتراضي





 توقيع : دره العشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-10-2019   #4



 
 عضويتي » 894
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-31-2021 (07:42 PM)
آبدآعاتي » 27,259
 تقييمآتي » 111730
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

دلوعة عشق غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري


 توقيع : دلوعة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-10-2019   #5



 
 عضويتي » 894
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-31-2021 (07:42 PM)
آبدآعاتي » 27,259
 تقييمآتي » 111730
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

دلوعة عشق غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري


 توقيع : دلوعة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-10-2019   #6



 
 عضويتي » 610
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » 01-09-2020 (02:02 PM)
آبدآعاتي » 59,433
 تقييمآتي » 46631
 حاليآ في » نجم سهيل
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 😘
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond reputeالاقشر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

الاقشر غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على طرحك الطيب


 توقيع : الاقشر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الازرق, التوبة, الرابع, الربع, افتراضي, تفسير, صورة, فريق

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير الربع الثالث من سورة التوبة فريق الازرق نور القمر ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 13 09-10-2024 06:48 PM
تفسير الربع الرابع من سورة الأحزاب نور القمر ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 22 09-05-2024 06:20 PM
تفسير الربع الأول من سورة التوبة الفريق الازرق نور القمر ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 13 07-05-2022 08:44 AM
تفسير الربع الرابع من سورة يونس الفريق الازرق نور القمر ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 19 07-05-2022 08:31 AM
تفسير الربع الأخير من سورة هود الفريق الازرق نور القمر ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 18 07-05-2022 08:30 AM


الساعة الآن 01:42 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع