إزاي تتعاملي مع تقلبات زوجك اللي مش متعود على قعدة البيت..

القلق المتزايد وضغوط
الحياة الطبيعية تجعل الرجال

في حالة من التوتر،
فما بالك بتلك الظروف الواقعة

على عاتقهم
من مسؤوليات والتزامات،
ولأن كثيرا منهم كان يفرغ
شحنة القلق والتوتر

مع أصدقائه أو في "الچيم"
أو المقهى التي باتت كل تلك
الأمور غير متاحة في الوقت الحالي
بسبب حظر التجوال الجزئي

جعل كل المشاعر السلبية
قد تظهر في بعض المواقف

التي قد تكون بسيطة
ولا تستدعي العصبية والقلق.

أوضحت الدكتورة

هالة حماد استشاري الطب النفسي

عبر حديثها لـ"هن"،
أنه يجب على كل سيدة واعية
امتصاص غضب زوجها
خاصة في تلك الظروف،

وأن تقوم بأشغال وقت فراغه
بمشاركته لها في أعمال
بسيطة داخل المنزل كالمذاكرة
للأطفال أو تطلب منه الاطمئنان

على العائلة عبر الهاتف.

عدم اتهام الزوج بعدم الرضا،
وإنكار ما يقدمه ولو كان بسيطا،
وتقديم وقت مخصص له،
للاستماع له والتحدث في
أحوالهم دون النظر للمشكلات.

وتابعت حماد:
"الجلسات الرومانسية البسيطة

مثل كوب الشاي وكيك في هدوء
تجعل وقت التعب طوال اليوم يزول،
والاستماع له جيدا

حتى يفرغ كامل ضغطه النفسي".

وأردفت:
"الزوج يحب المرأة التي
تكون له صديقة وأم وحبيبة،
وإذا كان بطبيعته عصبي
لا تدخل مع في صدام فالرجل

لا يحب المرأة ذات الصوت العالي،
فعند الوصول لتلك النقطة
تتجنب تماما التعامل معه
مع تلبية حاجته دون النقاش

في أسباب عصبيته".

واختتمت قائلة:
"الرجل يجب أن يعلم بأن له
دور أيضا في سير أمور الأسرة
واتزانهم النفسي فإن كان صاحب
شخصية عصبية يجب أن يتعلم
السيطرة عليها".
لكم خالص تحياتى وحبــى
الدكتــور علــى

يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع
دمت ودام ابداعك ف سما عشق ...


,*

طرح رآئع بإبدآع لآ يضآهى
فكرآ ومنطوقآ يفوق الخيآل
سلمتم ودمتم كما تحبون وترضون
وفقكم الله وأمد في أعمآركم
أرق التحآيا لمقآمكم

طرح رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك
خ ـالد الشاعر

يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’..
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ ..
لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ

سلمت كفوفك ..
لطيب الجهد وَ تمُيز العطاء
لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك
لقلبك الفرح